دائما هو كذلك الشيخ سعيد رمضان البوطي
الرجل الذي يصل كلامه الى قلوب مستمعيه
كان موقفه واضحا ابان فتنة الجزائر
وصدقت الايام صحة كلام الرجل
عشرون سنة مضت على الجزائر
اثبتت ان كلام الشيخ البوطي في مطلع التسعينات
كان اكبر من الحقيقة
عكس كلام شيوخ السعودية الذين وقفوا مع كل فتنة
خروجا على كل حاكم
عدا حكام ال سعود
فهل ننتبه لاوراق التاريخ يوما
رحمك الله واسكنك فسيح جنانك
اما موقفك ضد الثورة السورية
فنحسبه اجتهاد عالم نحترمه
اذا اصاب له اجران
واذا اخطاء له اجر
هكذا علمتنا الاصول
وربما تكشف الايام ان موقف الشيخ البوطي
ضد الثورة السورية كان هو الاصوب
طيب الله اوقاتكم