- إنضم
- 2 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 2,237
- نقاط التفاعل
- 39
- النقاط
- 77
* تُغتال الأحلام والأماني بـ "الكلمات" .. فقط بـ "الكلمات"
* الذكرياتُ .. ورودٌ بشوكٍ !
* ليت الأحلام والذكريات تُرمى !
* ﻻ يمكننا اﻻ نقلق واﻻ نفكر واﻻ نستاء واﻻ ننتظر وكذلك ﻻ يمكننا ان نستسلم في هذه الحياة !!
* ﻻ ادري هل انا أنا؟ أم أنا لست أنا؟ أم تلك هي أنا؟ أم هي لست أنا؟ ويبقى السؤال من أنا؟
* أحس أنني جثةٌ هامدةُ ممددة على رمل ناعم يكاد يكون صلبا من شدة تماسكه .. أنظر إلى السماء بعد الغروب بقليل .. لا هي زرقاء ولا هي سوداء .. لا نورها اختفى ولا نجومها ظهرت ..
* انه ذنب تلك القصص المعروضة في التلفاز ذات النهايات السعيدة .. اوهمتنا بان الحياة ستكون هكذا ! لكنها ليست كذلك!
* وها هي ذي نهاية سعيدة أخرى .. أبكت عينا ولم تشفي قلبا ! إلى متى أيها اﻻعلام؟ أم حان وقت ثورة ضدك؟ استعد فالواقع ضاق ذرعا بك !
* سعادة المال قد تُشغلنا طوال النهار، الى حين جنون الليل فعندما نضع رؤوسنا على وسادتنا .. تزحف تلك اﻻحزان الى قلوبنا المليئة بالسعادة المؤقتة ! لتسقط دموع ﻻ تجف اﻻ عند الفجر .. وهكذا ...
* أنا بخير .. أظن ذلك وسأكون كذلك .. مادمت معي وإلى جانبي (ربي)
بَوْحِي ..
* الذكرياتُ .. ورودٌ بشوكٍ !
* ليت الأحلام والذكريات تُرمى !
* ﻻ يمكننا اﻻ نقلق واﻻ نفكر واﻻ نستاء واﻻ ننتظر وكذلك ﻻ يمكننا ان نستسلم في هذه الحياة !!
* ﻻ ادري هل انا أنا؟ أم أنا لست أنا؟ أم تلك هي أنا؟ أم هي لست أنا؟ ويبقى السؤال من أنا؟
* أحس أنني جثةٌ هامدةُ ممددة على رمل ناعم يكاد يكون صلبا من شدة تماسكه .. أنظر إلى السماء بعد الغروب بقليل .. لا هي زرقاء ولا هي سوداء .. لا نورها اختفى ولا نجومها ظهرت ..
* انه ذنب تلك القصص المعروضة في التلفاز ذات النهايات السعيدة .. اوهمتنا بان الحياة ستكون هكذا ! لكنها ليست كذلك!
* وها هي ذي نهاية سعيدة أخرى .. أبكت عينا ولم تشفي قلبا ! إلى متى أيها اﻻعلام؟ أم حان وقت ثورة ضدك؟ استعد فالواقع ضاق ذرعا بك !
* سعادة المال قد تُشغلنا طوال النهار، الى حين جنون الليل فعندما نضع رؤوسنا على وسادتنا .. تزحف تلك اﻻحزان الى قلوبنا المليئة بالسعادة المؤقتة ! لتسقط دموع ﻻ تجف اﻻ عند الفجر .. وهكذا ...
* أنا بخير .. أظن ذلك وسأكون كذلك .. مادمت معي وإلى جانبي (ربي)
بَوْحِي ..
آخر تعديل: