noufel z prince
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 4 مارس 2013
- المشاركات
- 8
- نقاط التفاعل
- 8
- النقاط
- 3
قصة من تأليفي خخخخخ ♥
ليس كان يامكان وفرشاة الأسنان بل في أحد أيام رمضان كنت عيان وفشلان حيث وبعد الأذان أصبحت شبعان فذهبت للإستحمام قبل صلاة العشاء دخلت إلى الحمام (دوش تاع الدار) وأخدت الصابونة من نوع (merseille )
صابون بلادي (الملقب بصابون تاع الطرف) وبدأت بالحك الجيد والشامبو سانسيلك للحفاظ على نعومت أظافري خخخخخ وبعد إنتهاء من الحمام سرحت شعري تسريحة فريدة صابونجي من نوعها أصبحت أشبه إلى حد بعيد طوم كروز ولبست ملابسي من تريكو تبو إلى.....(لاداعي لدخول تفاصيل المحرجة) وقبل الأذان (العشاء) بدقيقتان وضعت عطري الفاخر ريكسونا المزيلة للرائحة المعفونة ولبست طرباقتي(كلاكيت)من نوع بابور دزاير جامي يغرق(43) اتجهة مباشرة نحو المسجد وأنا نضيف وخفيف وظريف كالفلاح في ريف وصلت إلى المسجد فوجدت فتاة من نوع طلابة (متسولة) الله ينوب عليها إن شاء الله كانت فائقة الجمال أعطيتها ألف فرنك فإبتسمت وقال لي كلها فرحا وسرور أعطيني طرباقتك نعسهالك قلت لها أختي الكريمة هل حالين باركينغ تاع الطرابق و ماشابه ذلك فإبتسمت مرة أخرى وقالت وسامتك تكمل في رجليك خخخخخ حشمتني المخلوقة فأعطيتها طرباقتي المشهورة من نوع بابور دزاير جامي يغرق التي فكرت كثيرا أن أحرق بها إلى ليبيا ...وعند إنتهاء الصلاة التي كانت كلها خشوع وأدعية خرجت ولم أجد الفتاة(الطلابة) أخدت البابور وحرقت على اليابسة وأكملت طريقي إلى البيت حفيان دير نيا في هذا الزمان وشكرا أتررككم في أمان وإطمئنان كان معكم أخوكم صابر في قصة بلا عنوان .
أتمنى أن تنال إعجابكم وشكرا
ليس كان يامكان وفرشاة الأسنان بل في أحد أيام رمضان كنت عيان وفشلان حيث وبعد الأذان أصبحت شبعان فذهبت للإستحمام قبل صلاة العشاء دخلت إلى الحمام (دوش تاع الدار) وأخدت الصابونة من نوع (merseille )
صابون بلادي (الملقب بصابون تاع الطرف) وبدأت بالحك الجيد والشامبو سانسيلك للحفاظ على نعومت أظافري خخخخخ وبعد إنتهاء من الحمام سرحت شعري تسريحة فريدة صابونجي من نوعها أصبحت أشبه إلى حد بعيد طوم كروز ولبست ملابسي من تريكو تبو إلى.....(لاداعي لدخول تفاصيل المحرجة) وقبل الأذان (العشاء) بدقيقتان وضعت عطري الفاخر ريكسونا المزيلة للرائحة المعفونة ولبست طرباقتي(كلاكيت)من نوع بابور دزاير جامي يغرق(43) اتجهة مباشرة نحو المسجد وأنا نضيف وخفيف وظريف كالفلاح في ريف وصلت إلى المسجد فوجدت فتاة من نوع طلابة (متسولة) الله ينوب عليها إن شاء الله كانت فائقة الجمال أعطيتها ألف فرنك فإبتسمت وقال لي كلها فرحا وسرور أعطيني طرباقتك نعسهالك قلت لها أختي الكريمة هل حالين باركينغ تاع الطرابق و ماشابه ذلك فإبتسمت مرة أخرى وقالت وسامتك تكمل في رجليك خخخخخ حشمتني المخلوقة فأعطيتها طرباقتي المشهورة من نوع بابور دزاير جامي يغرق التي فكرت كثيرا أن أحرق بها إلى ليبيا ...وعند إنتهاء الصلاة التي كانت كلها خشوع وأدعية خرجت ولم أجد الفتاة(الطلابة) أخدت البابور وحرقت على اليابسة وأكملت طريقي إلى البيت حفيان دير نيا في هذا الزمان وشكرا أتررككم في أمان وإطمئنان كان معكم أخوكم صابر في قصة بلا عنوان .
أتمنى أن تنال إعجابكم وشكرا