ادا كانت مقولة مشهورة على لسان رائيس امريكي سابق فيما يخص الامبريالية : دعه يعمل دعه يمر .
فنحنوا لنا مقولة وهيا : دعه يعمل فأنه اب اطفال.
ادا نفكر في هته مقولة الاخيرة بشكل سطحي نقول نعم وما مشكل يجب ترك كل شخص يعمل من اجل ان يكفي احتياجات منزله وعائلته . لكن في حقيقة الامر هنا مصيبة مؤسسات وشركات التي اصبحت تعمل فقط من اجل العيش وليس لي تقدم بي منتوج من حيت نوعية او في مشريع مستقبلية .
العمل بشكل محترف ينظر الى عامل وما يقدمه وليس لي حياته شخصية وحياته الشخصية لا تفوض له بقاء في مكان غير مناسب له وهنا لست اتكلم بمنطق راس مالي وامقت هدا الاخير مقتا تام . لكن هنا اتكلم عن صرامة ومؤسسة بدون صرامة كأنها مقهى
متال :
كيف بعامل اولا يأتي الى عمله مــتأخر . وادا كان قياس اوقات عمل 8 سعات فهو يعمل ربما 6 سعات وفوق كل هدا ما يقوم به ليس له اي قيمة من حيت نوعية والجودة . والغريب في الامر انه باقي في ماكن عمله بحجة انه رب عائلة .....يعني مؤسسة انتاجية اصبحت كأنها مؤسسة اجتماعية . لا تم لا يا اخوة هدا ليس من الاحتراف في شيىء . عنصر متل هدا يجب ان يطرد من عمله ولو كان له اتنى عشر طفل واربع نساء . وطرد يكون بطريقة الاحترافية يعني تنبيه شفهي اولا من رأيسه تم كتابي تلات مرات .
وهدا ليس بظلم العامل هو من يجب ان يقدم على احسن وجه ما يطلب منه لكي يضمن منصبه اي كان منصب وقوت يومه وليس حالته الاجتماعية من تنوب عنه في منصب عمله .
نحنوا في زمان وعالم منافسة فيه شرسة وجودة العمل معيار وعلامة صانع .
ادا كيف بالله تريد من مؤسسة ان تتقدم بي تفكير متل هدا مؤسسة بمتل هدا تفكير لا يكون لها صمعة محلية فمابلك عالمية .
لهدا عندما تمسك بمنتوج وتجيد فيه مصنوع في بلد اروبي يستبشر الوجه الانك تعلم انه دو جودة وعندما تمسك بمنتوج من بلدك تقول احسن من لا شيىء يعني منتوج لا يعول عليه
لمادا
الان من صنعه هو شخص له ابناء باقي في منصبه ليس على حساب العمل الدي يقدمه وانما الانه رب عائلة
يعني بي كلام الشعبي : يخدم يأكل مايخدمش يأكل
العمل بجودة واتقان قبل ما يكون اساس السوق واساس الاقتصاد فهو واجب ديني بل فرض رباني ومن اعطى لله العظيم حقه بشكل طبيعي البشر تنال حقها . يعني من اعتاد الصلاة الفجر في وقتها بشكل طبيعي يأتي للعمل في واقت الصحيح .
وخلاصة ما قلت : يعني كيف تريد بي مؤسسة او شركة ان تتقدم بمنتوجها محاليا وعالميا كيف تريد بي الاقتصاد ان ينهض كيف تريد ان تكون يد عاملة بتفكير متل هدا وسحقا له بل الصرامة تم صرامة تم صرامة ادا تريد بقاء في منصبك ففعل عمالك كما يطلب منك لكي تريد ان تبقي على قوت يومك اما عملك لا يساوي اي شيىء وانت باقي في شركة الانك رب عائلة .......ياخي اعطي لكل دو حق حقه
اليس العمل بجد واتقان وصرامة في تسير هيا من تقف وراء مؤسسات ناجحة .
وشكرا
فنحنوا لنا مقولة وهيا : دعه يعمل فأنه اب اطفال.
ادا نفكر في هته مقولة الاخيرة بشكل سطحي نقول نعم وما مشكل يجب ترك كل شخص يعمل من اجل ان يكفي احتياجات منزله وعائلته . لكن في حقيقة الامر هنا مصيبة مؤسسات وشركات التي اصبحت تعمل فقط من اجل العيش وليس لي تقدم بي منتوج من حيت نوعية او في مشريع مستقبلية .
العمل بشكل محترف ينظر الى عامل وما يقدمه وليس لي حياته شخصية وحياته الشخصية لا تفوض له بقاء في مكان غير مناسب له وهنا لست اتكلم بمنطق راس مالي وامقت هدا الاخير مقتا تام . لكن هنا اتكلم عن صرامة ومؤسسة بدون صرامة كأنها مقهى
متال :
كيف بعامل اولا يأتي الى عمله مــتأخر . وادا كان قياس اوقات عمل 8 سعات فهو يعمل ربما 6 سعات وفوق كل هدا ما يقوم به ليس له اي قيمة من حيت نوعية والجودة . والغريب في الامر انه باقي في ماكن عمله بحجة انه رب عائلة .....يعني مؤسسة انتاجية اصبحت كأنها مؤسسة اجتماعية . لا تم لا يا اخوة هدا ليس من الاحتراف في شيىء . عنصر متل هدا يجب ان يطرد من عمله ولو كان له اتنى عشر طفل واربع نساء . وطرد يكون بطريقة الاحترافية يعني تنبيه شفهي اولا من رأيسه تم كتابي تلات مرات .
وهدا ليس بظلم العامل هو من يجب ان يقدم على احسن وجه ما يطلب منه لكي يضمن منصبه اي كان منصب وقوت يومه وليس حالته الاجتماعية من تنوب عنه في منصب عمله .
نحنوا في زمان وعالم منافسة فيه شرسة وجودة العمل معيار وعلامة صانع .
ادا كيف بالله تريد من مؤسسة ان تتقدم بي تفكير متل هدا مؤسسة بمتل هدا تفكير لا يكون لها صمعة محلية فمابلك عالمية .
لهدا عندما تمسك بمنتوج وتجيد فيه مصنوع في بلد اروبي يستبشر الوجه الانك تعلم انه دو جودة وعندما تمسك بمنتوج من بلدك تقول احسن من لا شيىء يعني منتوج لا يعول عليه
لمادا
الان من صنعه هو شخص له ابناء باقي في منصبه ليس على حساب العمل الدي يقدمه وانما الانه رب عائلة
يعني بي كلام الشعبي : يخدم يأكل مايخدمش يأكل
العمل بجودة واتقان قبل ما يكون اساس السوق واساس الاقتصاد فهو واجب ديني بل فرض رباني ومن اعطى لله العظيم حقه بشكل طبيعي البشر تنال حقها . يعني من اعتاد الصلاة الفجر في وقتها بشكل طبيعي يأتي للعمل في واقت الصحيح .
وخلاصة ما قلت : يعني كيف تريد بي مؤسسة او شركة ان تتقدم بمنتوجها محاليا وعالميا كيف تريد بي الاقتصاد ان ينهض كيف تريد ان تكون يد عاملة بتفكير متل هدا وسحقا له بل الصرامة تم صرامة تم صرامة ادا تريد بقاء في منصبك ففعل عمالك كما يطلب منك لكي تريد ان تبقي على قوت يومك اما عملك لا يساوي اي شيىء وانت باقي في شركة الانك رب عائلة .......ياخي اعطي لكل دو حق حقه
اليس العمل بجد واتقان وصرامة في تسير هيا من تقف وراء مؤسسات ناجحة .
وشكرا