- إنضم
- 17 جانفي 2012
- المشاركات
- 6,330
- نقاط التفاعل
- 9,304
- النقاط
- 351
مجموعة من الصور فيها إبداع
إبداع... فن الكتب مين قال إن الكتب للقراءة فقط
Olafur Eliasson made a hand bound book with 454 laser cut leaves. Read the book and imagine your dream house.
سلالم من الفسيفساء لمنتزة أكثر جمالاً ’’حين يتعاون الفنانين،الحكومات و المواطنين‘‘
كنت أجوب الأنترنت و لاحظت منظر أكثر من رأئع و اندهشت أكثر حين علمت أن تلك المناظر الرائعة هي في منتزه عام قامت الحكومة بدعم الأشخاص ليصلحوا فيه ويكون بهذا المنظر الرائع !! كنت اتوقع ان يكون منتزه خاص وليس عام قامت شركه ما باحتكاره كي تكسب منه الأموال فيما بعد ، كما يحدث في بلادنا !! ولكنه منتزه عام فقط لأسعاد اهل المدينه ، فليست حكوماتنا تدرك !! لن اطرق كثيراً في هذا الموضوع و سوف ادعكم مع تلك المناظر الرائع و أحكي لكم قصتها .
كان شارع 16 في موراغا في سان فرانسيسكو منتزه كأي منتزه عادي به فقط بعض الأشجار و الورود ، فقام الفنانين Aileen Barr و Colette Crutcher باقتراح مشروع تزين ذلك المنتزه ، ولكن كان ينقصهم التكاليف المادية ، الجدير بالذكر أنهم حين عرضوا الأمر على الجهات المختصه قام صندوق سان فرانسيسكو للمتنزهات بالدعم المادي الكافي لهم ليقوموا بمشروعهم الرائع .
بدأ العمل على هذا المشروع في كانون الثاني من عام 2003 و تم الانتهاء منه في 2004 مع مساعدة أكثر من 220 شخصأ و كما ترون حين يشترك الجميع فنانين و حكومات و أشخاص عادية متطوعه في تجميل بلادهم ، تكون النتيجة ببساطة مدهشة!
وهذه بعض الصور التي تم التقاطها من قبل المستخدمين في موقع الصور فليكر
فستان مصنوع من 100000 دبوس .... شكون ناوي يلبسه
الصورة لجداريّة في أمستردام عاصمة هولندا، رسمها عمّار أبو بكر
النظافة باهية
ألكسندرا وأسطورة الخزف !!
ولع الفنانة Alexandra Koukinova الكسندرا كوكينوفا دوما بفن صناعة الدمى اليدوي بالخزف
ولع الفنانة Alexandra Koukinova الكسندرا كوكينوفا دوما بفن صناعة الدمى اليدوي بالخزف
بجودة عالية الإتقان نجح هذا الفنان المتخرج من مدرسة ” استوديو الفن في موسكو” بتصميم أكثر من 100 دمية من النسيج، والصلصال، وكذلك الخزف الصيني لسنوات عديدة. أسس الكسندر شركة أطلق عليها ” الكسندرا ” في عام 1989 كان ومازال مقرها موسكو، حيث صارت صرحة الحصري لإنتاج دمى الخزف.
يصنع من هذه الدمى قطع فردية محدودة أو سلسلة تصل إلى 150 قطعة من الدمى الخزفية. أما ملابسها فتصنع يدويا من الحرير الطبيعي الفاخر، والكتان، والمخمل وغيرها من الأقمشة الفاخرة بتكنولوجيا خاصة. إضافة لذلك فهذه الفساتين تزين بزركشة الدانتيل الفسكوزي، وأربطة القطن المستوردة خصيصا من فرنسا، مع أشرطة وزهور مصنوعة من الحرير الطبيعي.
وغالبا ما تصنع أحذية هذه الدمى بإختلاف تصاميمها من جلد الغزال، لتنتهي هذه التحفة الفنية بالتلوين اليدوي لملامح الوجه بألوان الخزف الخاصة بكل خفة ودقة.
شاركت ” الكسندرا” في معارض عالمية كبرى مختصة بهذا الفن، منها معارض دولية في روسيا وأوروبا والولايات المتحدة. فازت الشركة في أكثر من مسابقة مهنية عالميا كجائزة ميجا ستار و صالون الدمية الدولية في موسكو عام 2008.
آغلى لوحة فنية في تاريخ الفن تبلغ 140 مليون دولار.. للفنان التشكيلي الأميركي الراحل جاكسون بولوك !
إبداع بالبيض