بُكَاء
نُوَاح
دُمُوْع تَهْطِل
دِمَاء تَنْزِف
أَنْتِحَار
كُلَّهَا هَذَا بَااسْبَاب أُنْتِهَاء قِصَّة حُب مُزَيَّفَه
هُنَاك مِن يَسْتَمِع لِلاغَانِي وَيُذَرِّف الْدَّمْع لَا اغْنِيَه أَثَّرَت فِيْه
لَكِن لايَذْرّف الْدَّمْع وَيَتَأَثَّر لِكَلِمَات الْقُرْان الْكَرِيْم !!
هُنَاك مِن يَنْتَحِر مِن اجْل حَب مُحَرَّم
وَهُنَاك مَن يُؤْذِي نَفْسَه حَتَّى يَنْزِف الْدِّمَاء
مِن اجْل فِرَاق هَذَا الْحَبِيْب الْمُزَيَّف !!
كُل هَذِه الْمَوَاقِف تُحَدِّث عِنَدَمّا تَعْصِف احْوَال الْحُب بِكُل مِن طُرُق بْابَه وَدَخَل مِنْه
لَكِن هَل هَذَا الْحُب حَلَال ؟
حَتَّى اذْرِف الْدَّمْع
هَل يَسْتَحِق هَذَا الْنُّوَاح حَتَّى أَضَر بِنَفْسِي
هَل هَذَا جِهَاد فِي سَبِيِل الْلَّه
نَسْمَع بَيْن الْحِيْن وَالاخِر الْكَثِيْر وَالْكَثِيْر هُم مِن يَنْتَحِرُوْن
مِن اجْل الْحُب مِن اجْل وَفَاة فَنَّان قَد يَدْخُل هَذَا الّفّنّان الْجَنَّه لَا اعْمَال كَان يَفْعَلُهَا الْلَّه يَعْلَم بِكُل الْسَّرَائِر وَانْت يَامَن أَنْتَحَرَت مِن اجَلِه سَتَدْخُل الْنَّار
لِانَّه الانْتِحَار حَرَام وَلَا يُصَلَّى عَلَى مَن يَنْتَحِر
تَذْرِف الْدُّمُوْع مِن اجْل اغْنِيَه
وَلاتَخْشع وَتَتاثر بِكَلِمَات الْلَّه الْعُظْمَى!!
كَثِيْر نُشِاهِد مِن الْنَّاس يَقُوْل انَا شَهِيْد الْحُب
وَايْن انْت مِن شَهِيْد الْاسْلَام
أَتِحَار
خْطَاء يَقُوْم بِهَا الْكَثِيْر وَلَايَعْلَم انه يُخَطّى بِحَق نَفْسِه
سَوْف تُحَاسَب حِسَابِآ شَديِدآ يَوْم الْقِيَامَه
فَعِنْدَمَا تُدْفَن بِالْقَبْر وَتُوْضَع بِالْلَّحْد سَيُؤْتِيك مَلَكَان وَسَوْف تُوَجَّه لَك الاسَئِلَّه
حِيْنَهَا مَاذَا سَتَكُوْن اجَاباتِك
هَل سَيُسْعَفك الّفّنّان الَّذِي انْتَحَرَت مِن أَجْلِه؟
هَل سَتُسْعَفك الاغّنّيّه الَّتِي سَمِعْتَهَا وَذَرَفَت الْدَّمْع مِن أَجْلِهَا؟
هَل سَيُسْعَفك الْحَبِيْب الَّذِي فَارَقَك وَانْتَحَرَت مِن أَجْلِه؟
فَعَلَى الْجَمِيع ان يَتَّقِي الْلَّه وَيَخْشَاه وَيَتَقَرَّب الَيْه بِالْطَّاعَات
وَالْبُعْد عَن الْمُنْكَرَات حَتَّى يَنَال رِضَى الْرَّحْمَن
وَيُعَطِّر مَسَامِعِه باايَات الْلَّه وَيُؤَدِّي الْفَرَائِض الْخَمْس بَااوْقَاتِهَا
وَالْكُل يَتَمَنَّى ان يَمُوْت وَهُو سَاجِد لَا ان يَمُوْت وَهُو يُغْنِي
نُوَاح ،دُمُوْع تَهْطِل،دِمَاء تَنْزِف،أَنْ
نُوَاح
دُمُوْع تَهْطِل
دِمَاء تَنْزِف
أَنْتِحَار
كُلَّهَا هَذَا بَااسْبَاب أُنْتِهَاء قِصَّة حُب مُزَيَّفَه
هُنَاك مِن يَسْتَمِع لِلاغَانِي وَيُذَرِّف الْدَّمْع لَا اغْنِيَه أَثَّرَت فِيْه
لَكِن لايَذْرّف الْدَّمْع وَيَتَأَثَّر لِكَلِمَات الْقُرْان الْكَرِيْم !!
هُنَاك مِن يَنْتَحِر مِن اجْل حَب مُحَرَّم
وَهُنَاك مَن يُؤْذِي نَفْسَه حَتَّى يَنْزِف الْدِّمَاء
مِن اجْل فِرَاق هَذَا الْحَبِيْب الْمُزَيَّف !!
كُل هَذِه الْمَوَاقِف تُحَدِّث عِنَدَمّا تَعْصِف احْوَال الْحُب بِكُل مِن طُرُق بْابَه وَدَخَل مِنْه
لَكِن هَل هَذَا الْحُب حَلَال ؟
حَتَّى اذْرِف الْدَّمْع
هَل يَسْتَحِق هَذَا الْنُّوَاح حَتَّى أَضَر بِنَفْسِي
هَل هَذَا جِهَاد فِي سَبِيِل الْلَّه
نَسْمَع بَيْن الْحِيْن وَالاخِر الْكَثِيْر وَالْكَثِيْر هُم مِن يَنْتَحِرُوْن
مِن اجْل الْحُب مِن اجْل وَفَاة فَنَّان قَد يَدْخُل هَذَا الّفّنّان الْجَنَّه لَا اعْمَال كَان يَفْعَلُهَا الْلَّه يَعْلَم بِكُل الْسَّرَائِر وَانْت يَامَن أَنْتَحَرَت مِن اجَلِه سَتَدْخُل الْنَّار
لِانَّه الانْتِحَار حَرَام وَلَا يُصَلَّى عَلَى مَن يَنْتَحِر
تَذْرِف الْدُّمُوْع مِن اجْل اغْنِيَه
وَلاتَخْشع وَتَتاثر بِكَلِمَات الْلَّه الْعُظْمَى!!
كَثِيْر نُشِاهِد مِن الْنَّاس يَقُوْل انَا شَهِيْد الْحُب
وَايْن انْت مِن شَهِيْد الْاسْلَام
أَتِحَار
خْطَاء يَقُوْم بِهَا الْكَثِيْر وَلَايَعْلَم انه يُخَطّى بِحَق نَفْسِه
سَوْف تُحَاسَب حِسَابِآ شَديِدآ يَوْم الْقِيَامَه
فَعِنْدَمَا تُدْفَن بِالْقَبْر وَتُوْضَع بِالْلَّحْد سَيُؤْتِيك مَلَكَان وَسَوْف تُوَجَّه لَك الاسَئِلَّه
حِيْنَهَا مَاذَا سَتَكُوْن اجَاباتِك
هَل سَيُسْعَفك الّفّنّان الَّذِي انْتَحَرَت مِن أَجْلِه؟
هَل سَتُسْعَفك الاغّنّيّه الَّتِي سَمِعْتَهَا وَذَرَفَت الْدَّمْع مِن أَجْلِهَا؟
هَل سَيُسْعَفك الْحَبِيْب الَّذِي فَارَقَك وَانْتَحَرَت مِن أَجْلِه؟
فَعَلَى الْجَمِيع ان يَتَّقِي الْلَّه وَيَخْشَاه وَيَتَقَرَّب الَيْه بِالْطَّاعَات
وَالْبُعْد عَن الْمُنْكَرَات حَتَّى يَنَال رِضَى الْرَّحْمَن
وَيُعَطِّر مَسَامِعِه باايَات الْلَّه وَيُؤَدِّي الْفَرَائِض الْخَمْس بَااوْقَاتِهَا
وَالْكُل يَتَمَنَّى ان يَمُوْت وَهُو سَاجِد لَا ان يَمُوْت وَهُو يُغْنِي
نُوَاح ،دُمُوْع تَهْطِل،دِمَاء تَنْزِف،أَنْ