- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,454
- نقاط التفاعل
- 62
- النقاط
- 317
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حينما تدخل إسرائيل بقوة هذين اليومين في سوريا المحتلة من قبل الصهاينة أمثالها له أكثر من مدلول
وقبل أن نتعرف على مدلول وأسباب ذلك نتعرف على الوضع الآني في سوريا
الوضع الآن في سوريا هو قيام القوات الصهيونية السورية بقصف كل مقدرات الشعب السوري فقد قصفت معامل إنتاج البترول وقصفت أنابيب البترول في شرق سوريا وتقصف باستمرار محطات المياه وأنابيب المياه وتقصف عدة أهداف إقتصادية للشعب السوري
الآن إسرائيل حلقت وقصفت كما حلقت وقصفت أكثر من مرة خلال العقود الأربعة والنصف الماضية
يا ترى لم قصفت ؟
هل هي ضربة استباقية لئلا تقع تلك المواد القاتلة في أيدي المجاهدين ؟
هل هي ضربة مزدوجة تريد منها عدم وصول المجاهدين للمواد القاتلة وفي نفس الوقت لتنفس عن الصهيوني بشار قليلا لتكسبه تعاطفا مثلا ؟
أم هي ضربة لتحقيق أكثر من هدف ؟
أتوقع أن كل هدف يمكن أن ينتج عن هذا التحليق وهذه الضربة مقصود
إسرائيل فعلا تهدف لأكثر من هدف ومن ذلك أيضا لتسريع عملية التسوية الدولية في سوريا ووضع أرضية لها لتستقر عليها لأن الأمور بدأت تتضح أكثر من ذي قبل حيال تقدم المجاهدين الكبير نحو تحرير سوريا من الصهاينة والتي تقودها إيران وبمساعدة كبيرة من مصر ودول الخليج وتركيا مع الدول الغربية
الآن بدأ العالم النجس المتمثل في أمريكا وروسيا ودول مجلس الأمن وإسرائيل وصهاينة دمشق وخونة العرب بالذات يشعرون بخطر ظهور الإسلام من جديد في سوريا المحتلة
من هنا بدأت التحركات المريبة والمناوشات الغريبة لتمهيد أمر خياني كبير تجاه مسلمي سوريا المحتلة
إن الحرب القائمة في الشام اليوم هي حرب بين الإسلام والكفر
ولا نقول سوى حفظ الله المجاهدين وجميع المسلمين في سوريا المحتلة وغيرها وكاد لهم وهيأ لهم ومكن لهم في الأرض وأمدهم بعونه وتوفيقه ونصره وآزرهم وكاد لهم وأقام لهم دولتهم دولة الإسلام كما كانت في الشام
- قالت صحيفة معاريف الاسرائيلية نقلاً عن مصادر المجلس العسكري الثوري المعارض في سوريا ان مقاتلات إسرائيلية قصفت امس مقر القيادة المسؤولة عن السلاح الكيماوي في دمشق وكذلك مركز أبحاث مجاور للعاصمة السورية.
كما نقلت ان الطائرات الحربية الاسرائيلية حلقت فوق فوق القصر الرئاسي ومواقع أخرى.
وبحسب شريط مصور لقوى المعارضة السورية فقد حاولت المضادات الأرضية السورية التصدي للمقاتلات الإسرائيلية فيما تم فيما بعد تسيير طلعات للطيران الحربي السوري.
ورفضت مصادر عسكرية إسرائيلية التعليق على هذا النبأ .
في غضون ذلك بحث المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية الليلة الماضية مطولاً وعلى مدار 4 ساعات قضية السلاح الكيماوي في سوريا لأول مرة منذ تشكيل الحكومة الجديدة .
ونقلت صحيفة هأرتس عن مسؤول إسرائيلي قوله إن الجلسة تناولت السياسة الإسرائيلية الواجب اتخاذها إزاء المشهد السوري بعد أن كان المجلس المصغر قد استمع على مدى الأسابيع الأخيرة إلى تقارير استخبارية استهدفت أيضاً إطلاع أعضاءه الجدد فاقدي الخبرة السياسية على مجريات الأحداث.
حينما تدخل إسرائيل بقوة هذين اليومين في سوريا المحتلة من قبل الصهاينة أمثالها له أكثر من مدلول
وقبل أن نتعرف على مدلول وأسباب ذلك نتعرف على الوضع الآني في سوريا
الوضع الآن في سوريا هو قيام القوات الصهيونية السورية بقصف كل مقدرات الشعب السوري فقد قصفت معامل إنتاج البترول وقصفت أنابيب البترول في شرق سوريا وتقصف باستمرار محطات المياه وأنابيب المياه وتقصف عدة أهداف إقتصادية للشعب السوري
الآن إسرائيل حلقت وقصفت كما حلقت وقصفت أكثر من مرة خلال العقود الأربعة والنصف الماضية
يا ترى لم قصفت ؟
هل هي ضربة استباقية لئلا تقع تلك المواد القاتلة في أيدي المجاهدين ؟
هل هي ضربة مزدوجة تريد منها عدم وصول المجاهدين للمواد القاتلة وفي نفس الوقت لتنفس عن الصهيوني بشار قليلا لتكسبه تعاطفا مثلا ؟
أم هي ضربة لتحقيق أكثر من هدف ؟
أتوقع أن كل هدف يمكن أن ينتج عن هذا التحليق وهذه الضربة مقصود
إسرائيل فعلا تهدف لأكثر من هدف ومن ذلك أيضا لتسريع عملية التسوية الدولية في سوريا ووضع أرضية لها لتستقر عليها لأن الأمور بدأت تتضح أكثر من ذي قبل حيال تقدم المجاهدين الكبير نحو تحرير سوريا من الصهاينة والتي تقودها إيران وبمساعدة كبيرة من مصر ودول الخليج وتركيا مع الدول الغربية
الآن بدأ العالم النجس المتمثل في أمريكا وروسيا ودول مجلس الأمن وإسرائيل وصهاينة دمشق وخونة العرب بالذات يشعرون بخطر ظهور الإسلام من جديد في سوريا المحتلة
من هنا بدأت التحركات المريبة والمناوشات الغريبة لتمهيد أمر خياني كبير تجاه مسلمي سوريا المحتلة
إن الحرب القائمة في الشام اليوم هي حرب بين الإسلام والكفر
ولا نقول سوى حفظ الله المجاهدين وجميع المسلمين في سوريا المحتلة وغيرها وكاد لهم وهيأ لهم ومكن لهم في الأرض وأمدهم بعونه وتوفيقه ونصره وآزرهم وكاد لهم وأقام لهم دولتهم دولة الإسلام كما كانت في الشام
- قالت صحيفة معاريف الاسرائيلية نقلاً عن مصادر المجلس العسكري الثوري المعارض في سوريا ان مقاتلات إسرائيلية قصفت امس مقر القيادة المسؤولة عن السلاح الكيماوي في دمشق وكذلك مركز أبحاث مجاور للعاصمة السورية.
كما نقلت ان الطائرات الحربية الاسرائيلية حلقت فوق فوق القصر الرئاسي ومواقع أخرى.
وبحسب شريط مصور لقوى المعارضة السورية فقد حاولت المضادات الأرضية السورية التصدي للمقاتلات الإسرائيلية فيما تم فيما بعد تسيير طلعات للطيران الحربي السوري.
ورفضت مصادر عسكرية إسرائيلية التعليق على هذا النبأ .
في غضون ذلك بحث المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية الليلة الماضية مطولاً وعلى مدار 4 ساعات قضية السلاح الكيماوي في سوريا لأول مرة منذ تشكيل الحكومة الجديدة .
ونقلت صحيفة هأرتس عن مسؤول إسرائيلي قوله إن الجلسة تناولت السياسة الإسرائيلية الواجب اتخاذها إزاء المشهد السوري بعد أن كان المجلس المصغر قد استمع على مدى الأسابيع الأخيرة إلى تقارير استخبارية استهدفت أيضاً إطلاع أعضاءه الجدد فاقدي الخبرة السياسية على مجريات الأحداث.