إفشاء الاسرار الزوجية

محمد إبن الصحراء

:: عضو مُتميز ::
إنضم
5 مارس 2013
المشاركات
565
نقاط التفاعل
2,339
النقاط
51
العمر
43
محل الإقامة
ولاية تندوف
الجنس
ذكر
سلالالالالالالالالالالالالام :regards01:

الاسرار الزوجية مصطلح غني عن التعريف لكن ......؟؟؟؟؟؟

هناك للاسف بعض الزوجات: نتصادف معهن في طوابير الانتظار . يحكين لصديقاتهن

الامور الخاصة بينهن وبين أزواجهن بصوت عالي يسمعه الحاضرين

*** إدا مالسبب

* إفراغ هموم ومكبوتات

* لامبالات وشي طبيعي عندهن

* أو ....... لامور مختلفة ؟؟؟؟؟


******* هده الظاهرة تجعل الزوج الضحية يعمل 1000 حساب لاي كلمة يقولها لزوجته


:s مالحل :s​
 
آخر تعديل:
تم الاعتمــــــــــــــــــــــــاد
 
أحييك على الموضوع المهم أخي الكريم...أما بعد
في الحقيقة سبب إفشاء الأسرار العائلية أو الزوجية من طرف الزوجة للغير أظنه ومن وجهة نظري يرجع للزوجة وحكمتها
فلو تعلمت من الصغر عدم إفشاء الاسرار لما أفشت سرها عند كبرها......والزوجة الصالحة والحكيمة والراآقية في أفكارها
لا تفشي اي سر من أسرارها ولو لأهلها فكيف يمكنها أن تفشيه لصديقاتها...هذا من رايي الشخصي
تقبل مروري
 
:up: موضوووووووع مهم جدا لي عودة بعد الامتحانات ان شاء الله ..
 
بما انني متزوجة واعرف الكثيرات من المتزوجات هناك منهن من لا تسمع ابدا شكاية عن زوجها او كلام عن امر بيتها وهناك من تتكلم بحدود وهناك من لا تترك شيئا في بيتها الا وتتحدث به وطبعا هاته الاخيرة قد يكون لها اكثر من سبب لدلك:
اما انه لا يوجد من يسمعها في بيتها فتلجأ للبحث عن مستمع في الخارج
او انها للاسف لا تعرف حدود ما هو مسموج وما هو ممنوع في الكلام عن اسرار بيتها
او انها ضاقت ذرعا بزوجها ولم تجد حلا سوى الكلام عنه فيك ل وقت وفي كل مكان
وفي كل الاحوال وبحسب ديننا فهدا خرق لعهد من عهود الزواج واخلال بالقاعدة الاساسية في الزواج وهي السرية وخصوصا ادا كان الحديث عن كل صغيرة وكبيرة في حياتها وهنا برأي او الاولى ان تطلق ادا لم ينفع معها النصح واللين
 
السلام عليكم

هذه الظاهرة غنية عن التعريف و منتشرة

و للأسف بشدة، و أصبح الحديث عن الزوج

و تصرفاته و مشاكل الأولاد والعائلة

أمر عادي و موضوع للأخذ و الرد بين الصديقات

و تنسى الزوجة أن لسان المرأة طويل

و صديقتها التي أفشت لها سر بيتها ستذهب

به في لمح البصر إلى كل من تصادفه

ثم المشاكل الناتجة عن الطلاق أغلبها

هذه التصرفات التي غالبا ما تغفل عن نتائجها الزوجة

موضوع جميل جدا شكرا


 
وعليكم السلاممم
الاشياء التي تفتك بالعلاقة الزوجية هي اخراج الاسرارالحميمية خارج غرفة النوم وهذا الذي يجعل الحياة الزوجية مهددة بالانهيار
وهذه الظاهرة اصبحت حديث المجالس في الحمامات عند الطبيب في الاعراس حتى في المآتم نفشي الاسرار
وهذا الامر لم يصبح مقتصرا على النساء فقط فحتى الرجال يفشونا اسرار بيوتهم
فهناك من يتكلم عن عيوب زوجته عند العشيقة وهذه لا تقصر في نشرها
او يفشون اسرارهم في مجالس الخمر عند فقدان الوعي
وهناك من تفشي اسرار زوجها حتى لاقرب الناس لها كالام والاخت
وهذا ما يزعزع استقرار الحياة الاسرية ككل
فاحترام اسرارك سيدتي من احترامك عار وعيب كبير ان تحكي لامك ما يجري بينك وبين زوجك لانه كلما مرى من امامها تتذكر ذالك الموقف التي حكيى لها من طرف ابنتها
وهناك مصيبة اخرى الطليق والطليقة ما ان يتفارقو الا ويسارعون في افشاء ما كان يدور بينهم
شيء فضيع وحرام وعار ومن قلة التربية والادب وغياب الوازع الديني عندهم
المشاكل الزوجية كلنا نتكلم عليها لكن عندما تصل الى غرف النوم هذا يعتبر غباء ما وراءه غباءفغرفة النوم ستر والله يستر كل من ستر
فافشاء الاسرار الزوجية خيانة للامانةالعائلية ككل
شكرا على الموضوع وضعت اصبعك على جرح المجتمع
الله يستر كل من ستر
 
amin.select، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
لقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك

لا يحضرني الحديث

لكن يا اخي بصراحة هناك مصائب جمة تحدث نتيجة هذا التصرف

الذي اصبح عند بعضهن ملهاة وتسلية

فالغيرة عن الزوج تدخل حتى في هذا الاطار فهناك من لا تجد حرجا لغبائها وسوء تربيتها حتى في افشاء امور حميمية

الامر ليس له علاج عند بعضهن الا ما تفضلت به اختنا ام امين وهو الطلاق


 
دعني اخبرك اخي

اننا اليوم في وقت قليل من يعرف كلمة سر ماهي

الان عندما تقول هذا سر ترى السر قبل ان يخرج من فمك يكون انتشر عند الجميع

و انا لا افرق بين المرأة و الرجل فكلاهما اليوم يفشي اسراره الزوجية

و اضن انه الفراغ الذي يخلقونه لانفسهم هو السبب الذي يتركهم لا يجديون مايفعون سوى الكلام

ان كان كل واحد فينا عمر الفييد الي عندو اكيد ميبقلش الوقت يروح يهدر الهدرة الزايدة

 
ظاهرة منتشرة بل هي عادية جدا
وخاصة بين العنصر النسوية عندما يجتمعن في الأماكن العمومية مثل الحمام
فكل شيء يفشى ولا يعملن أي حساب للعاوقب الناتجة عن ذلك وانها خراب البيوت
 
ها قد عدت يا اخي الى موضوعك و كما وعدتك لقد انهيت هذا المساء من الامتحانات المهم ندخل في صلب الموضوع يا اخي

هذه ظاهرة من اخطر الظواهر و اكثرها انتشارا عند العرب عامة و عند الجزائريين خاصة للاسف الشديد من الناحية الاجتماعية فإفشاء الاسرار الزوجية يؤدي الى تفكك الاسر و تدهور الحالة النقسية و الصحية رغم ان بعض الاخوات يعتقدن انه و بكلامهن يرتحن الا انها و بعد ان تعلم انها ارتكبت خطا و يتحدث عنها المجتمع كونها كشفت ما لا يعلم به سواها هي و اهل بيتها الا و ينقلبون عليها و نقولو الصح اخي محمد ألا حنا كي نشوفو وحدة تخكي في دارها واحد غي فراسو يقول هادي ما طلقتش ناسها واش تهدر فينا حنا عاد ؟؟ هذا لا يعني اننا سيؤون و لكن بالتقكير المنطقي نشك في الكلام و نقول لربما هذا افتراء و كما تفتري على زوجها و اهل زوجها تفتري علينا ,,, و اذا تخدثنا على الجانب الديني فهم واضح و جلي و لا يجوز التحدث عن العلاقات الزوجية و مهما قعلت او فعل الزوج فلا يجوز ذلك و اليك بعض الاقتباسات


[1] قال تعالى: {فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ} .
في الآية يمدح الله تعالى الصالحات القانتات بأنهن حافظات للغيب أي يحفظن أنفسهن عن الفاحشة وأموال أزواجهن عن التبذير والإسراف، ويحفظن ما بينهن وبين أزواجهن من أسرار وخصوصيات.

.
[2] قال تعالى: {وَالَّذِينَ هُمْ لأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ ... أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ} .

من الأمانة أن يحفظ المرء كلام من يحدثه حديثًا وهو يعتبره من الأسرار، وإن للفراش أسرارًا يجب أن تحاط بسياج من الكتمان والله حيي ستير يحب الحياء والستر. والخيانة عكس الأمانة ، وقد عدها الإمام الحافظ شمس الدين الذهبي في كتابه 'الكبائر' من الكبائر وقال في شأن الخيانة:

قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} .

[3] مثلهما كمثل شيطان وشيطانة.

انظري إلى هذا التشبيه العجيب من الرسول صلى الله عليه وسلم عمن يحكي للناس عما فعله مع أهله، ومن تحكي ما تفعل مع زوجها من أسرار الفراش لقد شبهها النبي صلى الله عليه وسلم بأنهما مثل شيطان لقي شيطانة في الطريق فقضى حاجته منها والناس ينظرون.

فعن أسماء بنت يزيد رضي الله عنها أنها كانت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم والرجال والنساء قعود عنده فقال:

[ لعل رجلاً يقول ما يفعله بأهله، ولعل امرأة تخبر ما فعلت مع زوجها، فأرَمَّ القوم يعني سكتوا ولم يجيبوا فقلت: أي والله يا رسول الله، إنهن ليقلن وإنهم ليفعلون].
قال: [فلا تفعلوا فإنما مثل ذلك مثل الشيطان لقي شيطانة في طريق فغشيها والناس ينظرون]

فهذا الحديث نهى صريح عن كشف أسرار الفراش، وكأن هذا الكشف والإفشاء صورة جنسية معروضة في الطريق. وفي هذا نوع من المجاهرة وسبب لتجرئ السفهاء، والله تعالى لا يحب الفاحش البذيء.
[4] قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[[إن من أشر الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى امرأته وتفضي إليه ثم ينشر سرها]].

لقد عد رسول الله صلى الله عليه وسلم من أفشى أسرار الفراش، وما يفعل الرجل مع زوجته من أشر الناس.'الإفضاء' هو مباشرة البشرة وهو كناية عن الجماع، وقوله صلى الله عليه وسلم 'ثم ينشر سرها' أي يذكر تفاصيل ما يقع حال الجماع وقبله من مقومات الجماع وهو من الكبائر.

قال النووي رحمه الله في تعليقه على هذا الحديث: 'وفي هذا الحديث تحريم إفشاء الرجل ما يجري بينه وبين امرأته من أمور الاستمتاع، ووصف تفاصيل ذلك، وما يجري من المرأة فيه من قول أو فعل أو نحوه، فأما مجرد ذكر الجماع فإن لم تكن فيه فائدة ولا إليه حاجة فمكروه لأنه خلاف المروءة. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: 'من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت' وإن كان إليه حاجة أو ترتب عليه فائدة بأنه ينكر عليه إعراض عنها، أو تدعي عليه العجز عند الجماع أو نحو ذلك فلا كراهة في ذكره، كما قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ لأبي طلحة: 'وأعرستم الليلة'.

[5] قال تعالى: {هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ}

'القرآن الكريم له لمسة حانية رفافة تمنح العلاقة الزوجية شفافية ورفقًا ونداوة، وتنأى بها من غلظ المعنى الحيواني، وتوقظ معنى الستر في تيسير هذه العلاقة، واللباس ساتر وواق، وكذلك هذه الصلة بين الزوجين تستر كلاً منهما وتقيه'.]

ونفهم من الآية أن الزوج عليه أن يكون لباسًا وسترًا لزوجة، وأن تكون الزوجة كذلك له، وقد ذكر الله المرأة قبل الرجل في ذلك في قوله: 'هن' فيحصل بذلك السكن والرحمة، وكشف هذا الستر هذا الغيب يتعارض مع الآية وما تضفيه من معانٍٍ وظلال.

[6] عدم حفظ الغيب باب من أبواب المشاكل الزوجية:

إن جلسات الأخوات والجارات والصديقات، وما يكشف فيها من أسرار، وما تقضى فيها من حكايات وتخيلات، تكشف أسرار البيوت وتجعلها على ألسنة العامة،يعرفون عنها أكثر مما يعرفه ساكنوها، فتتلطخ حرمات البيوت، ويرتفع عنها الأمن والسكينة، وتتآزر على المجتمع عوامل الهدم والتصدع.
وهذه الأسرار موضع حسد بين النساء والرجال أيضًا.
 
السلام عليكم
الأمر أكبر وأخطر من هذا وليس حكراً على النساء، بل من الرجال من يحكي لأقرانه حتى أسرار الفراش لأنه لا يعرف من الزواج إلاّ إتيان غرائزه الحيوانية وضارباً عرض الحائط الحكمة الحقيقية من الزواج، مثل هذا العمل يعد من أعظم الخيانات والآثام نسأل الله العافية.
غياب الوازع الديني يأخذ بنا إلى سراديب أكثر ظلمة من الذي ترون، في عصر همُ أناس فقط بطونهم و فروجهم فلا يبالي المرء هل ماله حرام أم حلال إلاّ من رحم ربك.
والنساء لهم باعٌ في كشف مثل هذه الأسرار الزوجية جانبٌ منها لأجل التفاخر، وجانبٌ آخر يسمونه "حديث سمر".
نسأل الله العافية
 
أرآهآ نقص وآزع ديني فهي حرآم أصلآ هذه الظآهرة
تمآرسهآ النسآء وخآصة الفتيآت الحديثآت الزوآج
لكن دعني أخبرك أن هنآك من الرجآل من يفعلهآ أيضآ
ويحكي لأصحآبه مآ يحدث مع زوجته ويرآهآ بطولة
وقد صآدفت الكثير من الحكآيآت كهذه ومع أنهآ حرآم
لكني أرآهآ أقل حرج بين امرأة وامرأة وعآر كبير بين رجل ورجل
فكيف سينظر هذآ الرجل لزوجة صديقه عندمآ يقآبلهآ صدفة
وتبقى الأمور الزوجية شيءٌ خآص المفروض أن لآ يخوض فيهآ
الطرفين مع أطرآفٍ أخـرى ... وربي يهدي ... سلآمي ’
 
الحياة الزوجية هي رابطة من أكثر الروابط الإنسانية وميثاقا غليظا يقوم عليه صلاح بناء أسرة سعيدة
ولقد ميز الإسلام قداسة هذه الرابطة بتشريعات تقوم على ضمانة حفظ أسرار الحياة الزوجية
و تحريم إفشاء هذه الأخيرة ( الحياة الزوجية وكل ما يخصها للقريب وللبعيد) وخير ما أستدل به قول الله ورسوله الكريم
قال الله تعالى (فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ).
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

"إن من أشر الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى امرأته وتفضي إليه ثم ينشر سرها"
فالمرأة المسلمة تحفظ سر زوجها وتستره في السراء والضراء لأنها عندما تفشي سره كأنها خانت الأمانة
وهذا المعنى ينطبق حتى على الزوج لانو فيه أزواج هم أكثر إفشاء للأسرار الزوجية وأكثر ثرثرة في المجالس من النساء .
الحل
التذكير بشروط الحياة الزوجية الناجحة
التوعية الدينية لأزواج و الزوجات قبل الزواج
اللجوء أو أخذ دورات تدريبية للشباب
عند مختصين أو مستشارين أسريين لتفادي هذه العواقب التي قد تهدم البيوت مستقبلا

 
يقول النبي صلى الله عليه وسلم : "إن من أشر الناس عند الله منزلة يوم


القيامة الرجل يفضي إلى امرأته، وتفضي إليه، ثم ينشر سرها" فإن إفشاء السر محرم شرعا، ولاسيما ما يكون بين الزوج وزوجته في حياتهما الزوجية،

وأظن أن أسباب افشاء الزوجة لأسرار زوجها هي عدم مسؤولية منها و كذا

لامبالاة من الممكن أن تؤدي الى تدمير ذلك الحصن المنيع بينهما

شكرا على الموضوع الحساس

 
ها قد عدت يا اخي الى موضوعك و كما وعدتك لقد انهيت هذا المساء من الامتحانات المهم ندخل في صلب الموضوع يا اخي

هذه ظاهرة من اخطر الظواهر و اكثرها انتشارا عند العرب عامة و عند الجزائريين خاصة للاسف الشديد من الناحية الاجتماعية فإفشاء الاسرار الزوجية يؤدي الى تفكك الاسر و تدهور الحالة النقسية و الصحية رغم ان بعض الاخوات يعتقدن انه و بكلامهن يرتحن الا انها و بعد ان تعلم انها ارتكبت خطا و يتحدث عنها المجتمع كونها كشفت ما لا يعلم به سواها هي و اهل بيتها الا و ينقلبون عليها و نقولو الصح اخي محمد ألا حنا كي نشوفو وحدة تخكي في دارها واحد غي فراسو يقول هادي ما طلقتش ناسها واش تهدر فينا حنا عاد ؟؟ هذا لا يعني اننا سيؤون و لكن بالتقكير المنطقي نشك في الكلام و نقول لربما هذا افتراء و كما تفتري على زوجها و اهل زوجها تفتري علينا ,,, و اذا تخدثنا على الجانب الديني فهم واضح و جلي و لا يجوز التحدث عن العلاقات الزوجية و مهما قعلت او فعل الزوج فلا يجوز ذلك و اليك بعض الاقتباسات

شكرا و ألف شكر على إهتمامك الحريص وتعليقك المميز والمفيد

أتمنا لك النجاج في مشوارك الدراسية وإن شاء الله المزيد من التألق

تقبلي تحيات أخوك محمد إبن الصحراء :regards01:
 
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته

مساء الخير أخي

و الله للأسف هذا ما آلت إليه غالبية الزوجات الله يهديهم و خاصة تلك التي تحكي اسرار زوجها و أمور خاصة عن زوجها لأهل زوجها خاصة و الله برأيي المرأة التي تحترم نفسها و تحترم زوجها حقاً لا تترك مجال لمثل هاذي الثرثرة الزائدة و التي بدورها قد هدمت بيوت و مازالت، اللهم يهديهن في كل الاحوال

مشكور اخي على الموضوع بارك الله فيك
 
أحد أخطر هذه الأخطاء هو "إفشاء الأسرار" فأسرار البيت أمانة يجب على الجميع المحافظة عليها وتفريطهم بها يذهب ثقة الطرف الآخر بك فيجب الحدرأن تكون أسرار بيوتهم موضوعًا لثرثرتهم أو فضفضتهم كما قد يخيل إليهم ولا تظنوا أن أصدقائهم
سيحفظون سرهم الذي ضاقت به صدورهم
وفوق هذا وقبله فإن حفظهم لأسرار بيوتهم مطلب شرعي يتعبدون لله به خصوصًا العلاقة الخاصة بين الزوجين..

عن أسماء بنت يزيد أنها كانت عند رسول الله والرجال والنساء قعود عنده فقال: لعل رجلاً يقول ما يفعله بأهله ولعل امرأة تخبر بما فعلت مع زوجها" فأرم القوم – أي سكتوا ولم يجيبوا – فقالت: إي والله يا رسول الله إنهن ليفعلن وإنهم ليفعلون. قال: "فلا تفعلوا فإنما مثل ذلك مثل شيطان لقى شيطانة فغشيها والناس ينظرون".
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top