- إنضم
- 7 ديسمبر 2012
- المشاركات
- 3,665
- نقاط التفاعل
- 4,668
- النقاط
- 191
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و لان مصادرنا اصبحت تكتسيها المغالطات و الهرطقات السياسية ....و التاويلات
فالكل يؤول حسب هواه السياسي و حسب شراع قاربه و الى اين يريده ان يقوده او يقودنا .....
المهم ...اثارت حفيظتي عدة تساؤلات عند قراءة بعض الاخبار
في صحيفة معاريف الاسرائيلية ....
الخبر الاول هو
....تسليط هذه الصحيفة ...الضوء على الإجتماع الذي دار بين رئيسة حزب العمل
الإسرائيلي ” شيلي يحيموفيتش” والرئيس الفلسطيني ” عباس ابو مازن”
تحت عنوان ” تستمر الجهود لدفع الحوار الإسرائيلي – الفلسطيني”
حيث شددت ” يحيموفيتش ” على أهمية العمل للدخول في مفاوضات مباشرة بصورة
فورية ، مؤكدة على ضرورة إنتهاز الجهود الأمريكية المبذولة حالياً وعدم إضاعة
الفرصة ومن جانبه، أكد الرئيس ” عباس ” على إمتنانه لإلتزام حزب ” العمل ” الإسرائيلي ..........
الخبر الثاني
....و تحت عنوان ...يعلون : إسرائيل لا تتدخل في الأزمة السورية، ولكن يوجد خطوط حمراء لا يجب تجاوزها.....
نقلت امس ( الثلاثاء ) صحيفة معاريف الإسرائيلية تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي ”
موشية يعلون” – على حد قوله - ان إسرائيل لا علاقة لها بالأزمة السورية ولا تقوم
بالتدخل في الأحداث الجارية في سوريا ،
مضيفاً وبدون التعقيب على الهجوم الإسرائيلي على سوريا انة “يوجد خطوط حمراء لا يجب تجاوزها” اوضح ” يعلون” خطوط إسرائيل الحمراء بالنسبة للأزمة السورية،
مؤكداً ان اي نقل للأسلحة لحزب الله او إستخدام الاسلحة الكيميائية او الإضرار بالسيادة الإسرائيلية في الجولان مسائل لن تمر بهدوء، مشدداً على حق إسرائيل في حماية سيادتها من اي تهديد يعرض أمنها للخطر
الخبر الثالث ..........
الولايات المتحدة تحاول تحقيق ” السلام الإقتصادي” قبل “السلام السياسي”… و تعتزم إستثمار مليارات الدولارات في المدن الفلسطينية
أفادت يوم ( الجمعة ) صحيفة معاريف الإسرائيلية ان الولايات المتحدة تسعي في سبيل تحقيق “سلام إقتصادي ” بإعتباره بالغ فى الأهمية وحيوى لاي تسوية سلمية بين إسرائيل وفلسطين، مشيرة إلى الخطة الأمريكية الإقتصادية الشاملة المقدمة من قبل وزير الخارجية الأمريكي ” جون كيري ” لإستثمار مليارات الدولارات في المدن الفلسطينية بغرض تقوية وتعزيز الإقتصاد الفلسطيني و التي ترتكز على نموذج جديد من الشراكة العامة والخاصة التي تجمع و للمرة الأولي شركات تكتلية ضخمة أمريكية كانت او اوروبية، من ضمنهم شركة “كوكاكولا”. بجانب إستثمارات ضخمة اخرى تقدر بمليارات الدولارات لبناء مشروعات جديدة في اراضي الضفة الغربية المحتلة تشمل هذة المشاريع ايضا مجالات وقطاعات مختلفة…
الا نلاحظ هنا زنابير احداث سوريا تطير بين هذه الاخبار ؟؟؟؟
و الاسراع في القيام ببعض المهام قبل ان تنتهي الازمة السورية ؟؟؟؟؟؟؟؟
و تبقى مجرد خواطر سياسية عربية
لقلمي ...ام اسحاق
و لان مصادرنا اصبحت تكتسيها المغالطات و الهرطقات السياسية ....و التاويلات
فالكل يؤول حسب هواه السياسي و حسب شراع قاربه و الى اين يريده ان يقوده او يقودنا .....
المهم ...اثارت حفيظتي عدة تساؤلات عند قراءة بعض الاخبار
في صحيفة معاريف الاسرائيلية ....
الخبر الاول هو
....تسليط هذه الصحيفة ...الضوء على الإجتماع الذي دار بين رئيسة حزب العمل
الإسرائيلي ” شيلي يحيموفيتش” والرئيس الفلسطيني ” عباس ابو مازن”
تحت عنوان ” تستمر الجهود لدفع الحوار الإسرائيلي – الفلسطيني”
حيث شددت ” يحيموفيتش ” على أهمية العمل للدخول في مفاوضات مباشرة بصورة
فورية ، مؤكدة على ضرورة إنتهاز الجهود الأمريكية المبذولة حالياً وعدم إضاعة
الفرصة ومن جانبه، أكد الرئيس ” عباس ” على إمتنانه لإلتزام حزب ” العمل ” الإسرائيلي ..........
الخبر الثاني
....و تحت عنوان ...يعلون : إسرائيل لا تتدخل في الأزمة السورية، ولكن يوجد خطوط حمراء لا يجب تجاوزها.....
نقلت امس ( الثلاثاء ) صحيفة معاريف الإسرائيلية تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي ”
موشية يعلون” – على حد قوله - ان إسرائيل لا علاقة لها بالأزمة السورية ولا تقوم
بالتدخل في الأحداث الجارية في سوريا ،
مضيفاً وبدون التعقيب على الهجوم الإسرائيلي على سوريا انة “يوجد خطوط حمراء لا يجب تجاوزها” اوضح ” يعلون” خطوط إسرائيل الحمراء بالنسبة للأزمة السورية،
مؤكداً ان اي نقل للأسلحة لحزب الله او إستخدام الاسلحة الكيميائية او الإضرار بالسيادة الإسرائيلية في الجولان مسائل لن تمر بهدوء، مشدداً على حق إسرائيل في حماية سيادتها من اي تهديد يعرض أمنها للخطر
الخبر الثالث ..........
الولايات المتحدة تحاول تحقيق ” السلام الإقتصادي” قبل “السلام السياسي”… و تعتزم إستثمار مليارات الدولارات في المدن الفلسطينية
أفادت يوم ( الجمعة ) صحيفة معاريف الإسرائيلية ان الولايات المتحدة تسعي في سبيل تحقيق “سلام إقتصادي ” بإعتباره بالغ فى الأهمية وحيوى لاي تسوية سلمية بين إسرائيل وفلسطين، مشيرة إلى الخطة الأمريكية الإقتصادية الشاملة المقدمة من قبل وزير الخارجية الأمريكي ” جون كيري ” لإستثمار مليارات الدولارات في المدن الفلسطينية بغرض تقوية وتعزيز الإقتصاد الفلسطيني و التي ترتكز على نموذج جديد من الشراكة العامة والخاصة التي تجمع و للمرة الأولي شركات تكتلية ضخمة أمريكية كانت او اوروبية، من ضمنهم شركة “كوكاكولا”. بجانب إستثمارات ضخمة اخرى تقدر بمليارات الدولارات لبناء مشروعات جديدة في اراضي الضفة الغربية المحتلة تشمل هذة المشاريع ايضا مجالات وقطاعات مختلفة…
الا نلاحظ هنا زنابير احداث سوريا تطير بين هذه الاخبار ؟؟؟؟
و الاسراع في القيام ببعض المهام قبل ان تنتهي الازمة السورية ؟؟؟؟؟؟؟؟
و تبقى مجرد خواطر سياسية عربية
لقلمي ...ام اسحاق