- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,454
- نقاط التفاعل
- 62
- النقاط
- 317
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت أعي في صغري حديث المجالس عن ثورة الجزائر ودعم المشرق لها ماليا
كنت أعي بعض الشيء عن دعاء المسلمين في المشرق لإخوانهم في الجزائر
لم أكن أنسى زيارات وزير الخارجية الجزائري عبد العزيز بوتفليقة للمشرق عقب حرب رمضان
لم أنسى في يوم ماكان يدعيه الرئيس الجزائري بومدين من حب الجزائريين لإخوانهم المشارقة
الآن
الآن تمر حرب ضروس ومن أعتى وأشد الحروب ضد المسلمين في المشرق
ضد إخواننا في سوريا المحتلة
وتم قتل ما لا يقل عن مائة ألف مسلم رحمهم الله وتقبلهم في الشهداء عنده على أيدي الصهاينة في الشام وخلال سنتين فقط مع ما قتلوا من قبل لمائة ألف قبل ذلك رحم الله قتلى المسلمين وتقبلهم في الشهداء
والحال ما ذكر في المشرق من الجرائم التي لا توصف وقتل الغيلة الذي يشتد على المسلمين في الشام
التي منها خرج المسلمون الأوائل فاتحين لأرض المغرب وأرض الأندلس ونقلوا الإسلام الذي أنقذ الله به أهله من النار
لِم نرى الجزائر حكومة تقف مع الصهاينة في الشام
ولِم نرى الكثير من الجزائريين يقفون مع الصهاينة في الشام
ولِم لم نرى لهم وقفات ظاهرة ضد قتل المسلمين في الشام
الشام تلك الأرض التي لا تخل يوما من أهل الأبدال وهم هم من الإسلام بمكان
هل يمكن أن يغير أهل المشرق نظرتهم في أهل المغرب
إن من يرقص ويدافع ويؤيد الظلمة لقتلهم المسلمين لا شك في معاداته لهم
كنت أعي في صغري حديث المجالس عن ثورة الجزائر ودعم المشرق لها ماليا
كنت أعي بعض الشيء عن دعاء المسلمين في المشرق لإخوانهم في الجزائر
لم أكن أنسى زيارات وزير الخارجية الجزائري عبد العزيز بوتفليقة للمشرق عقب حرب رمضان
لم أنسى في يوم ماكان يدعيه الرئيس الجزائري بومدين من حب الجزائريين لإخوانهم المشارقة
الآن
الآن تمر حرب ضروس ومن أعتى وأشد الحروب ضد المسلمين في المشرق
ضد إخواننا في سوريا المحتلة
وتم قتل ما لا يقل عن مائة ألف مسلم رحمهم الله وتقبلهم في الشهداء عنده على أيدي الصهاينة في الشام وخلال سنتين فقط مع ما قتلوا من قبل لمائة ألف قبل ذلك رحم الله قتلى المسلمين وتقبلهم في الشهداء
والحال ما ذكر في المشرق من الجرائم التي لا توصف وقتل الغيلة الذي يشتد على المسلمين في الشام
التي منها خرج المسلمون الأوائل فاتحين لأرض المغرب وأرض الأندلس ونقلوا الإسلام الذي أنقذ الله به أهله من النار
لِم نرى الجزائر حكومة تقف مع الصهاينة في الشام
ولِم نرى الكثير من الجزائريين يقفون مع الصهاينة في الشام
ولِم لم نرى لهم وقفات ظاهرة ضد قتل المسلمين في الشام
الشام تلك الأرض التي لا تخل يوما من أهل الأبدال وهم هم من الإسلام بمكان
هل يمكن أن يغير أهل المشرق نظرتهم في أهل المغرب
إن من يرقص ويدافع ويؤيد الظلمة لقتلهم المسلمين لا شك في معاداته لهم