الشيعة خدعوه .... ؟

[سراي علي]

الشيعة خدعوه .... ؟
***


المسكين .. الشيعة خدعوه ... إي وربي لقد خدعوه ..

خدعوه ..؟؟؟؟؟

يا رجل ..... ..؟!!!!!!

هل انت متأكد من انهم خدعوك ....؟

أرجو ان لا تطلع علينا يوما فتقول لنا بخلاف ذلك .. ؟

خدعوك .. وانت على مرمى شبرين من قاعدة السيلية والعيديد .. وكيف تسنى لهم ان يخدعوك وانت في حمى البيتين

البيت الأبيض والبيت الأحمر ..

خدعووووووووووووووه ..؟

خدعوه .. ...

بعد ان اشتعل الرأس شيبا .. خدعوه ..خدعوه

بعد سيل جارف من الدماء غرق فيه اهل السنة .. خدعوه

ثم جاء على عجل ليقول لنا .. خدعوني

وعلماء اهل الحجاز كانوا انضج مني فكرا واعلم بالقوم مني

فهل كان علماء الحجاز يعلمون الغيب ( استغفر الله ) ام كانوا ينظرون في داووين لم تصلها يد الشيخ المخدوع




المسألة والله اعلم لا علاقة لها لا بدواوين اهل السنة ولا بما هو مسطور في الكتب والآثار من حقيقة القوم

المسألة لها علاقة بخلل عضوي ولا شك في ذلك ، ولقد سبق وان قلت في هذا المنتدى ولا اذكر بالتحديد متى وحول الشيخ وحول نفس المسألة انه احيانا قد يَلحق الخرف بشيخ ما ، فلا يُجيز اهل الحديث روايته وقد الف في ذلك بعض اهل الحديث كتبا هي محل دراسة علماء الحديث والآثار ، فثارت ثائرة مخدوعين كُثُر في هذا المنتدى ، ولم التفت كثيرا الى ما سُطر يومها يقينا مني بذلك ،

ولا اعلم منالذي ذكرنيها اليوم ، الا ما ترامى الى مسامعي من كلام الشيخ المخدوع

خدعوه وقد كان اكبر طبال لدى حضرة الملالي في ديار أبناء اولاد المتعة

ولا استبعد ان طال عمر الشيخ ان يطلع علينا يوما هو أو غيره وهم كثيرون فيقول لنا ان الامريكان خدعوه ايضا ولم يكن يعلم حقيقتهم

خدعوه .. وكم من مخدوع مغرور متبع للهوى في هذه الايام التي صار فيها للرويبضة منابر يوحون فيها للناس بأباطيلهم التي لا تنطلي الا على اهل البدع والاهواء

خدعوه .....

والله المستعان​

 

[ابوعمرالفاروق]

قال تعالى
(اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ فَأَنسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُوْلَئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ)

وقال تعالى
(إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ)

وقال تعالى
(وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)

القرضاوي الغاوي إجترأ على الله تعالى الله عن ذلك جل وعلا وتقدس
وآخى الرافضة والنصارى والمتصوفة عباد القبوروأهلها ولا يزال إلى هذه الساعة فلم يتبرأ منهم بل قال إن قبح اللات ورموز من الرافضة خدعوه
ولا يزال يكن للكثير منهم المحبة ولا حول ولا قوة إلا بالله
ولا تزال فتاويه الضالة لم يتبرأ منها
هدى الله كل ضال

بارك الله فيك أخي الفاضل سراي
​