بقدر ما احببتني اطعمتني خذلانا لم اعرف فيه طعم النوم
لم اشتهي شيئا بقدرك
لا تسعني الكلمات لوصف ما انا فيه بسببك
لا تسعني الدموع للتعبير عما تفعله بي
و لا النظرات و التلميحات لجعلك تفهم
تحتل قدراً و مكانة كبيرين في قلبي و لكنك لا تحاول ان تعرف حقيقة ما افعله من اجلك
الليالي التي سهرتها من خوفي عليك
و البسمات التي اظهرتها لك
الوحدة التي احببتها فقط ليسعني ان افكر فيك بدون ان يشتت افكاري احد
جنوني الذي رسمته و اظهرته للعالم اجمع
و فرحتي اللامتناهية بك
أنتَ كملاك في نظري ، اشارات من السماء ، معاني الجمال ،
أنت الذي لا تكفيني ثمانية و عشرون حرفاً في اللغة
و الذي تتزاحم لوصفه الكلمات .... و تفشل
أنتَ كزهر البرتقال ينذر بالخير
و كالنهر الجاري يسقي العطشان و الظمآن
أنتَ الذي ليس لك شبيه ، الذي لا تنعكس صورته في المرآة
الذي تشرق شموسُ ببسماته ، و تمطر سماوات بعبوسه
أنتَ الذي تنحني الازهار خشوعاً عند مروره
و تتسابق العصافير لتؤنسه
أنتَ هبتي من الله
دقات قلبي..
بسماتي و ضحكاتي ...
أمنية صعدت إلى البارئ .. و عادت على هيئتك
أنتَ يا أنتْ ... منْ أنت ؟
بقلمي*
لم اشتهي شيئا بقدرك
لا تسعني الكلمات لوصف ما انا فيه بسببك
لا تسعني الدموع للتعبير عما تفعله بي
و لا النظرات و التلميحات لجعلك تفهم
تحتل قدراً و مكانة كبيرين في قلبي و لكنك لا تحاول ان تعرف حقيقة ما افعله من اجلك
الليالي التي سهرتها من خوفي عليك
و البسمات التي اظهرتها لك
الوحدة التي احببتها فقط ليسعني ان افكر فيك بدون ان يشتت افكاري احد
جنوني الذي رسمته و اظهرته للعالم اجمع
و فرحتي اللامتناهية بك
أنتَ كملاك في نظري ، اشارات من السماء ، معاني الجمال ،
أنت الذي لا تكفيني ثمانية و عشرون حرفاً في اللغة
و الذي تتزاحم لوصفه الكلمات .... و تفشل
أنتَ كزهر البرتقال ينذر بالخير
و كالنهر الجاري يسقي العطشان و الظمآن
أنتَ الذي ليس لك شبيه ، الذي لا تنعكس صورته في المرآة
الذي تشرق شموسُ ببسماته ، و تمطر سماوات بعبوسه
أنتَ الذي تنحني الازهار خشوعاً عند مروره
و تتسابق العصافير لتؤنسه
أنتَ هبتي من الله
دقات قلبي..
بسماتي و ضحكاتي ...
أمنية صعدت إلى البارئ .. و عادت على هيئتك
أنتَ يا أنتْ ... منْ أنت ؟
بقلمي*