تبا والف تب

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

أم أمين23

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
1 أكتوبر 2012
المشاركات
4,329
نقاط التفاعل
3,757
النقاط
191
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لم اطل الغياب وعدت بموضوع جديد استفزني وساقولها بصوت عال
تبا والف تب للحرية
الحرية التي اصبحت تفهم خطأ وتمارس خطأ
لي ان اقول ما شئت وافعل ما شئت فأنا حر عبارة صرنا نسمعها ونقرأها هنا وهناك
ولكن هل فعلا نفهم معنى الحرة كما وردت ؟
هل الحرية ان نجرج ونسب من نشاء؟
هل الحرية مطلقة لا حدود لها ؟
هل سألتم انفسكم يوما متى تنتهي حريتكم؟
هل بحثتم يوما عن مفهوم الحرية الحقيقي؟ الحرية في الاسلام وعندنا في اعرافنا ومجتمعاتنا أو ان الحرية لا تعرف دينا ولا تعرف اعرافا؟
اختم موضوعي بمقتطف من احدى الخطب عن الحرية:

لما قالت الشريعة: (لا ضرر ولا ضرار)، ما معنى ذلك؟
لا ضرر بالنفس، ولا ضرار بالغير، وبعض الناس يفهم النصف الثاني فقط: (لا ضرار) يعني: لا يجوز أن تضر غيرك.
وقوله: (لا ضرر) يعني: لا يجوز أن تضر بنفسك حتى لو كنت مع نفسك وحدك أين تذهب بهذا؟
ولذلك فإن الحرية في الإسلام مقيدة، فمن أبطل الباطل بالقول: الحرية المطلقة، نريد الحرية المطلقة، فنقول: لا حرية مطلقة في الإسلام، وإلا ما كان للعبودية لله معنى؛ لأن الحرية المطلقة تقتضي ألا تقيد بأي قيد، فكيف يبتلي الله الناس، هذا عبد صالح أو لا، إذا كان لم يقيد حريتهم، فمبدأ القيود على الحرية هي التي تبين هل هذا عاص، أو طائع، وكيف ستتبين قضية الصلاح والمعصية والطاعة بدون قيود.
 
جميلة جدا مواضيعك أختي
لانها كما قال الأخ ابن سينا تخصنا بكل الأشكال و تمسنا وتلامس واقعنا
بارك الله فيكِ

تم الإعتمــــــاد
 
شكرا اختي على الموضوع الرائع
لم تجني شعوب الحرية الا الدمار والخراب
تبا لحرية الجوع
 
اهلا الاخت الفاضلة
موضوع الحرية هو قضية العصر
والمجتمع الذي يعرف ابنائه معني الحرية
نجد فيه الاستقامة و العدل
واذا اختلطت مفاهيم الحرية
بذاء التذافع بين الناس حول الدنيا وملذاتها
وكأن الحياة غنيمة يجب الظفر فيها باكبر نصيب من الملذات

وموصضوع الحرية هو احد ابواب الفقه الاجتماعي
وهو ملف مغلق عند الكثير من الدعاة والعلماء
المسلمون توةسعوا في فقه العبادات بصورة جيدة
حنى اننا نجد مجلدات في باب الطهارة مثلا
وعندما نبحث عن قضية الحرية او نظام الملك
لا نجد شيء معتبر
ربي يوفقنا جميعا لما فيه الخير
 
كلمة ربما منذ الصغر و لا زلت أسمعها من أبي دوما ليس لك الحرية في فعل كذا أو لماذا فعلت كذا صدقا....عن نفسي لم أعتبر يوما نفسي أملك هذه الكلمة أو بمعنى أنها لم تكن من الكلمات الخاصة بي لأنني كنت أعلم مسبقا أنها ليست من حقي ربما لأن من رباني جعلني أوقن دوما أنها كلمة تتخطاني و أتخطاها في كل الحدود...و لكن هنا هل تتحدثين عن الحرية الشخصية أم المصطلح بحد ذاته ما يعنيه​
 
جميلة جدا مواضيعك أختي
لانها كما قال الأخ ابن سينا تخصنا بكل الأشكال و تمسنا وتلامس واقعنا
بارك الله فيكِ

تم الإعتمــــــاد
بارك الله فيك ومشكورة على الاعتماد
 
شكرا اختي على الموضوع الرائع
لم تجني شعوب الحرية الا الدمار والخراب
تبا لحرية الجوع
اهلا اخي سفيان انت هنا اعطيتنا الجانب المظلم للحرية ولكن اتمنى منك ان تحلل الامر اكثر ومن الدي اوصلنا لهكدا حرية؟؟؟
 
اهلا الاخت الفاضلة
وبك سهلا اخي الفاضل
موضوع الحرية هو قضية العصر
والمجتمع الذي يعرف ابنائه معني الحرية
نجد فيه الاستقامة و العدل
واذا اختلطت مفاهيم الحرية
بذاء التذافع بين الناس حول الدنيا وملذاتها
وكأن الحياة غنيمة يجب الظفر فيها باكبر نصيب من الملذات

وموصضوع الحرية هو احد ابواب الفقه الاجتماعي
وهو ملف مغلق عند الكثير من الدعاة والعلماء
المسلمون توةسعوا في فقه العبادات بصورة جيدة
حنى اننا نجد مجلدات في باب الطهارة مثلا
وعندما نبحث عن قضية الحرية او نظام الملك
لا نجد شيء معتبر
ربي يوفقنا جميعا لما فيه الخير
لستنتج من كلامك اخي ان السبب في العلماء الدين اغفلو دراسة الحرية ومفهومها الحقيقي كما ورد في الاسلام
ولي سؤال اتمنى جوابه منك ما لسب في رايك في عزوف علماء الدين على الخوض في هاد المصطلح خصوصا في عصرنا اين اصبح اكثر مصطلح مستعمل وللاسف بطرق خاطئة ان صح القول
 
بارك الله فيك
 
كلمة ربما منذ الصغر و لا زلت أسمعها من أبي دوما ليس لك الحرية في فعل كذا أو لماذا فعلت كذا صدقا....عن نفسي لم أعتبر يوما نفسي أملك هذه الكلمة أو بمعنى أنها لم تكن من الكلمات الخاصة بي لأنني كنت أعلم مسبقا أنها ليست من حقي ربما لأن من رباني جعلني أوقن دوما أنها كلمة تتخطاني و أتخطاها في كل الحدود...و لكن هنا هل تتحدثين عن الحرية الشخصية أم المصطلح بحد ذاته ما يعنيه​
ربي يحفظلك الوالد ويخليه
موضوعي عن المفهوم للكلمة وممارستها يعني ادا فهمنا المعنى الصحيح لأي مصطلح فمن المؤكد ان التطبيق لها في حياتنا سيكون صحيحا وآلي ولن نجد اشكالا في ممارسة حريتنا
 
مساء الخير أختي أم أمين
لو نتحدث عن الحرية بأشكالها و فروعها سيطول الحديث و لن نخرج بنتيجة فياليتك حددتي أي نوع من الحرية تقصدين
هناك الحرية التي جاءت بعد عناء طويل و التي ضحت الشعوب من أجل افتكاكها و منها من لازالت لحد الساعة تضحي من أجل الفوز بها فهي غالية جدا و لا يجوز أن نقول تبا لها
هناك الحرية الشخصية و كل شخص لديه مفهوم عنها منهم من يراها مطلقة فيقول حريتي ملكي و لا أحد لديه الحق في المساس بها
و اذا ذهبنا الى نظرة الاسلام فقد خلق الله الإنسان حراً، وخلق بني آدم أحراراً،وهذا هو الأصل فيهم، والله عز وجل أعطى الإنسان إرادة، ومشيئة، واختياراً، فليس العبد مجبوراً على عمل، وإنما هو حر في اختياره ومشيئته، وهكذا، فالحرية التي أعطاها الله للإنسان أعطاه إياها ليختار ما يشاء من هذه المباحات، وبعض الناس يفهم في ضوابط الحرية شيئاً واحداً، وهو أنك لا تضر بالآخرين، ويقول لك: حريتك تقف عند ضرري
أما في البلاد العربية فمفهوم الحرية هو التخريب والفوضى ومخالفة النظام والتعرض للآخرين بالشتم وهتك الخصوصية والأفتاء بالمشروعية وكذلك عدم الجواز..عالم من المتناقضات تم إبحاته بكلمة واحدة الحرية

الموضوع متشعب أختاه أم أمين فياليت سؤالك كان محدد حتى نعالج الموضوع من جانبه

 
لستنتج من كلامك اخي ان السبب في العلماء الدين اغفلو دراسة الحرية ومفهومها الحقيقي كما ورد في الاسلام
ولي سؤال اتمنى جوابه منك ما لسب في رايك في عزوف علماء الدين على الخوض في هاد المصطلح خصوصا في عصرنا اين اصبح اكثر مصطلح مستعمل وللاسف بطرق خاطئة ان صح القول


اهلا الاخت الكريمة ام امين من جديد

عندما الف الشيخ سعيد حوى رحمه الله الكتب الثلاث
الاسلام الله الرسول
اراد بكتابه الاول الاسلام
ايضاح صورة شاملة عن طبيعة هذا الدين
ما نعانيه هو نقص الرؤية الشاملة لرسالة الاسلام
ول ا احد يريد ان تكون نظرته شاملة ربما لقصور في العقل

عندما تاخذ حركة اسلامية قضية البدع ومحاربتها وتجعل من ذلك موضوع
خلال قرنين كاملين فهذا خلل كبير

وعندما تشتغل حركة اخرى بجانب التصوف وعلاقة العبد بخالقه
ويبقى هذا الموضوع سيدا خلال اكثر من ست قرون فهذا خلل اخر

وعندما تشتغل طائفة اخرى بالعبادات وفقط حتى اصبحنا نرى ما يعرف بتشريح الفقه
في العبادات ونتناسى امور اخرى تشغل عالم المسلم المعاصر فهذا خلل اخر

وعندما يعيش الشيعة خلال خمسة عشر قرن كاملة في الحديث عن تلك الفتنة الاولى
فهذا لعب بدين الله ومحاولة لطمس رسالة الاسلام وحصر القضية في الثأر فقط
وكأننا امة نعيش في الهند ......


ربما يلومني البعض في الحديث عن كل هدا
وربما اكون على صواب
وربما اكون غير ذلك

وانما هذه من العلل التي جعلت الامة تتشبث بجزء من رسالة الاسلام
وتجعل منه كل الرسالة

طيب الله اوقاتكم
 
مساء الخير أختي أم أمين
مشاء النور اخيتي
لو نتحدث عن الحرية بأشكالها و فروعها سيطول الحديث و لن نخرج بنتيجة فياليتك حددتي أي نوع من الحرية تقصدين
هناك الحرية التي جاءت بعد عناء طويل و التي ضحت الشعوب من أجل افتكاكها و منها من لازالت لحد الساعة تضحي من أجل الفوز بها فهي غالية جدا و لا يجوز أن نقول تبا لها
هناك الحرية الشخصية و كل شخص لديه مفهوم عنها منهم من يراها مطلقة فيقول حريتي ملكي و لا أحد لديه الحق في المساس بها
و اذا ذهبنا الى نظرة الاسلام فقد خلق الله الإنسان حراً، وخلق بني آدم أحراراً،وهذا هو الأصل فيهم، والله عز وجل أعطى الإنسان إرادة، ومشيئة، واختياراً، فليس العبد مجبوراً على عمل، وإنما هو حر في اختياره ومشيئته، وهكذا، فالحرية التي أعطاها الله للإنسان أعطاه إياها ليختار ما يشاء من هذه المباحات، وبعض الناس يفهم في ضوابط الحرية شيئاً واحداً، وهو أنك لا تضر بالآخرين، ويقول لك: حريتك تقف عند ضرري
أما في البلاد العربية فمفهوم الحرية هو التخريب والفوضى ومخالفة النظام والتعرض للآخرين بالشتم وهتك الخصوصية والأفتاء بالمشروعية وكذلك عدم الجواز..عالم من المتناقضات تم إبحاته بكلمة واحدة الحرية

الموضوع متشعب أختاه أم أمين فياليت سؤالك كان محدد حتى نعالج الموضوع من جانبه

سأحلل كلامك اولا
انت هنا ذكرتي لي حرية الوطن او الحرية من الاعبودية والاستعمار ربما وهاته لا خلاف فيها فلا يرضى الانسان ولا الدين العبودية من اي كان شوى من خالقه
اما الحرية الثانية التي ذكرتها وهي الحرية الشخصية وهي الطامة الكبرى التي اصبح كل من تحدثنا له عن شيء لباس او رأي يقول لك انا حر او كما ذكرتي حرية مطلقة وهاته هي الطامة فلا يوجد اصلا شيء اسمه حرية مطلقة بالنسبة لنا خصوصا كمسلمين فهناك دين واعراف وتقاليد تحكمنا وتمردنا عليها ورفع شعار الحرية المطلقة هو ما جعلنا نرى الويلات اليوم من شبابنا وفي مجتمعاتنا هي نفسها التي خلقت الفوضى كما ذكرتي في مجتمعاتنا العربية
اما ما يخص موضوعي فبالنسبة لي الحرية نوعان وهما ما تحدثتي عنه حتى اون تشعبتي وذكرتي انواعا اخرى لكنها بالاساس نوعان فقط الاولى واضح سبب السعي وكيفية السعي اليها وهي الحرية من الاستعمار والعبودية
والثانية هي الاساس في كل الحريات الاخرى التي اصبحنا ننادي بها اليوم وهي الحرية الشخصية التي منطلقها الضبابية عند اغلبنا
 
اهلا الاخت الكريمة ام امين من جديد
مشكور اخي الفاضل للعودة من جديد
عندما الف الشيخ سعيد حوى رحمه الله الكتب الثلاث
الاسلام الله الرسول
اراد بكتابه الاول الاسلام
ايضاح صورة شاملة عن طبيعة هذا الدين
ما نعانيه هو نقص الرؤية الشاملة لرسالة الاسلام
ولا احد يريد ان تكون نظرته شاملة ربما لقصور في العقل

عندما تاخذ حركة اسلامية قضية البدع ومحاربتها وتجعل من ذلك موضوع
خلال قرنين كاملين فهذا خلل كبير

وعندما تشتغل حركة اخرى بجانب التصوف وعلاقة العبد بخالقه
ويبقى هذا الموضوع سيدا خلال اكثر من ست قرون فهذا خلل اخر

وعندما تشتغل طائفة اخرى بالعبادات وفقط حتى اصبحنا نرى ما يعرف بتشريح الفقه
في العبادات ونتناسى امور اخرى تشغل عالم المسلم المعاصر فهذا خلل اخر

وعندما يعيش الشيعة خلال خمسة عشر قرن كاملة في الحديث عن تلك الفتنة الاولى
فهذا لعب بدين الله ومحاولة لطمس رسالة الاسلام وحصر القضية في الثأر فقط
وكأننا امة نعيش في الهند ......


ربما يلومني البعض في الحديث عن كل هدا
وربما اكون على صواب
وربما اكون غير ذلك

وانما هذه من العلل التي جعلت الامة تتشبث بجزء من رسالة الاسلام
وتجعل منه كل الرسالة

طيب الله اوقاتكم
مشكور على التفصيل الدي تحدثت عنه ولكن اعتقد انك اخي الفاضل تحدثت عن امور اخرى درست في الدين واهتم بها العلماء اكثر من غيرها لا بأس لا اعتقد ان هناك ضير في دلك فالعلم متشعب ويمكننا دراسة اي شيء ولكن لما اغفلت دراسة الحرية في الاسلام بقي سؤالي مطروح
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top