مضت أيامي
وأجهل كيف مضت
وأجهل كيف مضت
عشت وتعلمت كثيراً
حتى اقتنعت
حتى اقتنعت
أن الاستمرار في العتب
تعب ما بعده تعب...
وأن التجاهل صدقة جارية
لمن لا يفقه كثيراً بـــ النقاش الجاد...
وأيقنت أن المواقف خريف العلاقات
يتساقط منها المزيفون كأوراق الشجر!!!
فلم أعد أهتم كثيراً
وتوقفت عن تتبع من رحل
لأذكره بوجودي
وتأكدت
أن من يحب بصدق لا ينسى
ولا ينتظر أن يذكرّه أحد بمن يحب
في النهاية
دفعت الثمن غالياً
لكني
في النهاية
تعلمت