سارعت السلطة إلى تدارك الوقت الضائع بين مرحلة التقارير الطبية التي تزامنت مع رحلة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للعلاج بالمستشفى الباريسي “فال دوغراس”، ومرحلة الصمت الذي التزمته إلى غاية تحويله إلى مستشفى “ليزانفاليد”، وهي فترة ـ تشير بعض المصادر ـ إلى أنها أربكتها فعلا قبل أن تستعيد المبادرة. وقد لعب الوزير الأول عبد المالك سلال دورا بارزا في امتصاص الصدمات التي نتجت عن مرحلة الفراغ السياسي، عندما شرع في سلسلة من الزيارات والقرارات التي أصدرها في شتى مجالات التسيير، لتفادي شعور الرأي العام بفراغ مؤسساتي.
مصدر : ظˆط·ظ† 24 طµطظٹظپط© ط§ظ„ط§ط®ط¨ط§ط±ظٹط© ط¬ط²ط§ط¦ط±ظٹط©
مصدر : ظˆط·ظ† 24 طµطظٹظپط© ط§ظ„ط§ط®ط¨ط§ط±ظٹط© ط¬ط²ط§ط¦ط±ظٹط©