لصمتي حكاية
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 10 مارس 2013
- المشاركات
- 391
- نقاط التفاعل
- 677
- النقاط
- 51
- العمر
- 29
فى البدايه كان
حــــــــــــــــــلم
وحين تعارض الحلم مع الواقع
حدث انفجــــــــــــــــــار
وكان بين الحلم والانفجار
هذه قصهتا
هيا نبدأ القصه
مبدئيـــــــــــــــــــــــــــــــــا ...
اا .. سمّها كما تريد .. اا
وسأسميها كما أريد
سأطلق عليها اا .. رسائلى .. اا
ليست عـــــــــــذاب
وليس حب
و ليست أشواق
وليس حنين
الذي أتى بي إلى هنا
كلمه :
أحيا بظل حبها
هنيئا ً لك
هي من أتت بي لأهنئك بهواها
فدمت أنت لها
ودمت أنا للذكريات
كنت أجد نفسي في قمه
ا
ل
إ
ن
ه
ي
ا
ر
عندما كنت أبحث عنك
وأجدك تبحث عن تعبي ...!!!
الرساله :
لن تجد بعدي الراحه ..
سيظل ذكري يتعبك .. أعلم بذلك ..
ولاحاجه لك ان تخبرني بذلك
أخشى
أن
أنفجر
" جنون " ...!!
لكن لن اتوقف
همسه :
و
سأكمل الآن ..
لن ألومك على حبٍ
أردت التعويض به
ولن ألوم نفسي
على مشاعر صادقة
أهديتها لك
ولكن
ألوم الحب
الذي جمع أرواحنا ببعض
هذا المساء لن تهمك كتاباتي
لأنها لن تحمل الشئ المهم
لن تحمل سوى إعتراف
لم أبوح به من قبل أمامك ...
*
*
*
*
*
*
منذ البدايه
كنت أعلم بالنهايه
ومضيت
مضيت
مضيت
وأنا أدري بأنك لست لي
وبأني لن أكون لك ...
ولكني رغم ذلك مضيت
وقفت بوجه القدر
وتحديت النصيب
وكنت على أمل
أن أجدك تضحي لأجلي ... كما ضحيت لك
وبالفعل وجدتك تضحي بي ..!!!!
رساله :
أفتقدك ... وأنا لا أنكر ذلك
ولكن
الجرح الذي خلفته بي
أكبر من الحــــــــــب
نعم
أنه أكبر من الحب
أحرفي
و
رسائلــــــــي
هذا المساء مُحطمه ....
لذا لاتحاول ان تقترب منها
فأنا
أخاف أن تجرحك شظاياها ...!
رسائلك الي
حروف المحبة
حروف الانتظار
والاشواق التي
تطوي مسافات البعد بيننا
غريب كيف استطاعت كلمات قليلة ان تشعل كل هده الحرائق
غريب كيف استطاعت حروفك ان تجتاحني
بلا مقدمات
ادمنت رسائلك
ادمنت صمتك
ادمنت وجودك هنا او هناك
تتأملني من بعيد و تنتظر الجواب
عندما نرى السنوات تهرب منا علنا نعلم ان العمر ...خلق لكي يعاش بمتعة ..ونلتقط اجمل ما فيه
وقد كنت اجمل ما في عمري
كلما تقدمت خطوة
عدت ادراجي خطوتين
قدري في الحياة ان العب لعبة الخطوات
الطريق التي لا تعرف خطوي
لا احبها
ولا احب الطريق التي تبتلع خطواتي
اقتلع اشواك الدرب
واقول بأعلى صوتي
لست خائف
لست خائف
الله معي
--------------------------------------------------------------------------------
لن ألجأ لعيونك
*
*
*
*
وإن كنت أحتاجك الآن
بالفعل أحتاجك الآن
الآن بالذات
ولا احتاج أحد غيرك
فوجهك
صوتك
إحساسك
حرفك
من سيجعلوني أبتســـــم
أبتسم
أبتسم
أبتسم
كلما غضبت
قلت : اكرهك
كلما خبى غضبي
عدت لرشدي
لاحبك من جديد
كل يوم
اكرهك
احبك اكثر لاكفر عن ذنب كرهك في
غضب
~
..
طريقي
طريقك
طريق
متى يلتقي طريقي بطريقك ؟!!
حــــــــــــــــــلم
وحين تعارض الحلم مع الواقع
حدث انفجــــــــــــــــــار
وكان بين الحلم والانفجار
هذه قصهتا
هيا نبدأ القصه
مبدئيـــــــــــــــــــــــــــــــــا ...
اا .. سمّها كما تريد .. اا
وسأسميها كما أريد
سأطلق عليها اا .. رسائلى .. اا
ليست عـــــــــــذاب
وليس حب
و ليست أشواق
وليس حنين
الذي أتى بي إلى هنا
كلمه :
أحيا بظل حبها
هنيئا ً لك
هي من أتت بي لأهنئك بهواها
فدمت أنت لها
ودمت أنا للذكريات
كنت أجد نفسي في قمه
ا
ل
إ
ن
ه
ي
ا
ر
عندما كنت أبحث عنك
وأجدك تبحث عن تعبي ...!!!
الرساله :
لن تجد بعدي الراحه ..
سيظل ذكري يتعبك .. أعلم بذلك ..
ولاحاجه لك ان تخبرني بذلك
أخشى
أن
أنفجر
" جنون " ...!!
لكن لن اتوقف
همسه :
و
سأكمل الآن ..
لن ألومك على حبٍ
أردت التعويض به
ولن ألوم نفسي
على مشاعر صادقة
أهديتها لك
ولكن
ألوم الحب
الذي جمع أرواحنا ببعض
هذا المساء لن تهمك كتاباتي
لأنها لن تحمل الشئ المهم
لن تحمل سوى إعتراف
لم أبوح به من قبل أمامك ...
*
*
*
*
*
*
منذ البدايه
كنت أعلم بالنهايه
ومضيت
مضيت
مضيت
وأنا أدري بأنك لست لي
وبأني لن أكون لك ...
ولكني رغم ذلك مضيت
وقفت بوجه القدر
وتحديت النصيب
وكنت على أمل
أن أجدك تضحي لأجلي ... كما ضحيت لك
وبالفعل وجدتك تضحي بي ..!!!!
رساله :
أفتقدك ... وأنا لا أنكر ذلك
ولكن
الجرح الذي خلفته بي
أكبر من الحــــــــــب
نعم
أنه أكبر من الحب
أحرفي
و
رسائلــــــــي
هذا المساء مُحطمه ....
لذا لاتحاول ان تقترب منها
فأنا
أخاف أن تجرحك شظاياها ...!
رسائلك الي
حروف المحبة
حروف الانتظار
والاشواق التي
تطوي مسافات البعد بيننا
غريب كيف استطاعت كلمات قليلة ان تشعل كل هده الحرائق
غريب كيف استطاعت حروفك ان تجتاحني
بلا مقدمات
ادمنت رسائلك
ادمنت صمتك
ادمنت وجودك هنا او هناك
تتأملني من بعيد و تنتظر الجواب
عندما نرى السنوات تهرب منا علنا نعلم ان العمر ...خلق لكي يعاش بمتعة ..ونلتقط اجمل ما فيه
وقد كنت اجمل ما في عمري
كلما تقدمت خطوة
عدت ادراجي خطوتين
قدري في الحياة ان العب لعبة الخطوات
الطريق التي لا تعرف خطوي
لا احبها
ولا احب الطريق التي تبتلع خطواتي
اقتلع اشواك الدرب
واقول بأعلى صوتي
لست خائف
لست خائف
الله معي
--------------------------------------------------------------------------------
لن ألجأ لعيونك
*
*
*
*
وإن كنت أحتاجك الآن
بالفعل أحتاجك الآن
الآن بالذات
ولا احتاج أحد غيرك
فوجهك
صوتك
إحساسك
حرفك
من سيجعلوني أبتســـــم
أبتسم
أبتسم
أبتسم
كلما غضبت
قلت : اكرهك
كلما خبى غضبي
عدت لرشدي
لاحبك من جديد
كل يوم
اكرهك
احبك اكثر لاكفر عن ذنب كرهك في
~
..
طريقي
طريقك
طريق
متى يلتقي طريقي بطريقك ؟!!
