مدرسة الغزالي
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 4 جويلية 2013
- المشاركات
- 49
- نقاط التفاعل
- 6
- النقاط
- 3
- العمر
- 52
الأخبار المتداولة اليوم 09/07/2013 تؤكد بأن السيد الرئيس قد عاد لوطنه سالما معافى و الحمد لله و المنة. لكن، و ماذا بعد؟
العالم كله تغير..زلزال بدرجة 10 على سلم ريختر ضرب البلاد الإسلامية فأخرجت أسرارها..
هل الجزائر فعلا محصنة أو معفية من ارتدادات هذا الزلزال؟
أبدا و ألف لا..القادم أصعب سيدي الرئيس..بل و أكثر تعقيد..
لقد قلت يوما: لن أرضى بثلاث أرباع الرئيس..فها أنت اربع أرباع الرئيس..لقد حمى الجيش الجزائر في غيابك و الحكومة لم تنقطع أخبارها و الحياة على مجراها..
لكن، كل جزائري على لسان واحد: افعل شيئا رجاءا لهذا الوطن قبل ان تتلقفه ايادي الفتن .. و ما أكثرها..
انت على بعد خطوة من كتابة التاريخ..
إنتخابات الرئاسة في أفريل 2014..
يا إما أن نعود لتلك الإسطوانة المشروخة المستهلكة: مرشح الإجماع و بالتالي، فلا أحد سيتكهن بما يئول إليه الأمر بعد ذالك.
يا إما أن تتجرأ، و أنت الآن أربعة أرباع الرئيس و ليس ثلاث..تماما كما تمنيت..
أقول، أن تتجرأ، و أن تقود الجزائر بكل شجاعة سياسية نحو انتخابات رئاسية بمرشحين من كل الطيف السياسي و المشارب.. بدون إقصاء و لا تشويه لصورة أحد و لا تلميع..
الشعب وحده هو السيد في قراره..
سيدي الرئيس، الفرحة، فرحتان..
واحدة بعودتك إلينا سالما معافى..
و الثانية، حينما يتحقق ذاك الطلب.
رمضان كريم.
العالم كله تغير..زلزال بدرجة 10 على سلم ريختر ضرب البلاد الإسلامية فأخرجت أسرارها..
هل الجزائر فعلا محصنة أو معفية من ارتدادات هذا الزلزال؟
أبدا و ألف لا..القادم أصعب سيدي الرئيس..بل و أكثر تعقيد..
لقد قلت يوما: لن أرضى بثلاث أرباع الرئيس..فها أنت اربع أرباع الرئيس..لقد حمى الجيش الجزائر في غيابك و الحكومة لم تنقطع أخبارها و الحياة على مجراها..
لكن، كل جزائري على لسان واحد: افعل شيئا رجاءا لهذا الوطن قبل ان تتلقفه ايادي الفتن .. و ما أكثرها..
انت على بعد خطوة من كتابة التاريخ..
إنتخابات الرئاسة في أفريل 2014..
يا إما أن نعود لتلك الإسطوانة المشروخة المستهلكة: مرشح الإجماع و بالتالي، فلا أحد سيتكهن بما يئول إليه الأمر بعد ذالك.
يا إما أن تتجرأ، و أنت الآن أربعة أرباع الرئيس و ليس ثلاث..تماما كما تمنيت..
أقول، أن تتجرأ، و أن تقود الجزائر بكل شجاعة سياسية نحو انتخابات رئاسية بمرشحين من كل الطيف السياسي و المشارب.. بدون إقصاء و لا تشويه لصورة أحد و لا تلميع..
الشعب وحده هو السيد في قراره..
سيدي الرئيس، الفرحة، فرحتان..
واحدة بعودتك إلينا سالما معافى..
و الثانية، حينما يتحقق ذاك الطلب.
رمضان كريم.