النار الملتهبه
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 26 جوان 2013
- المشاركات
- 350
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 6
بسم الله الرحمن الرحيم
جبهة النصرة – البيان رقم (330)
عملية استشهادية على تجمع لقوات النظام في سهل الغاب بريف حماة
الحمد لله الذي جعل الجهاد في سبيله ذروة السنام، والصلاة والسلام على من بُعث بالسيف ليرفع منار الإسلام، نبيِّنا محمَّد صلى الله عليه وسلم، وعلى جميع الآل والصحب الكرام، أمَّا بعد:
فبعد مجازر القصير التي فضحت ما يُسمَّى بـ(حزب الله)، أقدم فارس من فرسان السنة في جبهة النصرة -نصرها الله- على ضرب أحد أوكار النصيرية في عقر دارهم -قرى النصيرية في سهل الغاب-، ثأرًا لدماء المسلمين وانتقامًا لأعراض أخواتنا العفيفات من أهل السنة المستضعفين.
وبعد أيام من الرصد الدقيق والعمل الحثيث تمكن جنود جبهة النصرة من تيسير الطريق المؤدي إلى وكر النصيرية اللئام، وفي قرابة الساعة 4:30 من مساء يوم الثلاثاء 8 من شعبان 1434هـ، الموافق 18/ 6/ 2013، تقدَّم فارسنا المغوار بسيارته المملوءة بما يقارب 3 طن من المتفجرات لينغمس في تجمع للمرتدين ويودي بحياة 20 قتيلاً على الأقل بالإضافة إلى عشرات الجرحى.
وقد تأكد لدينا أن من ضمن القتلى 15 نصيري من قرية جورين وضابط يسمى "عارف"، كما تواردت أنباء تفيد بأن عربة BMP قد أُحرقت بالكامل جراء الانفجار؛ ولله الحمد والمنَّة.
** وَاللهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ }
(( جَبْهَةُ النُّصْرَة ))
|| مؤسسة المنارة البيضاء للإنتاج الإعلامي ||
لا تنسونا من صالح دعائكم
والحمد لله ربِّ العالمين
تاريخ نشر البيان: يوم الجمعة 3 من رمضان 1434 للهجرة، الموافق 12/ 7/ 2013.
-------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
جبهة النصرة – البيان رقم (333)
غزوة أبو الوفا الأنصاري
تحرير قرية الكلارية بالقرب من خان العسل وتطهير ما تبقى من الراشدين في ريف حلب
• التاريخ:
يوم الأحد 27 شعبان 1434هـ، الموافق 7/ 7/ 2013، ويوم الإثنين 28 شعبان 1434هـ، الموافق 8/ 7/ 2013.
• المكان المستهدف:
قرية الكلارية الواقعة بالقرب من خان العسل في ريف حلب الجنوبي حيث يتمركز جيش الردة داخل القرية، وفي التلة المطلَّة على القرية حيث يتوزَّع المرتدون داخل 3 مباني محصنةً تحصينًا قويًّا.
• الفصائل المشاركة:
- جبهة النصرة (كمخطط ومنفّذ للعملية).
- جماعة أنصار الخلافة وجماعة أمجاد الإسلام (مجموعات قطع الطرق والإسناد).
• الرصد والتخطيط:
بعد رصد ومتابعة المرتدين ومعرفة التحركات والمواقع الحساسة؛ تم وضع الخطط والتكتيكات ووقع الاختيار على المحورين (الجنوبي والغربي)، حيث تتسلل مجموعة من الإخوة ليلاً من المحور الجنوبي باتجاه القرية ويقومون بتطهيرها، وتتسلل مجموعة أخرى من المحور الغربي باتجاه التلة لتطهير المباني الثلاثة.
وبالوقت ذاته يتم مشاغلة المرتدين وإرباكهم بالقصف من الدبابات ومدافع الـ 23 مم باتجاه خان العسل، ويسبق ذلك كله التمهيد بقذائف الهاون والرشاشات الثقيلة والدبابات.
• مجريات الغزوة:
في ليلة الأحد 7/ 7/ 2013؛ عزم المجاهدون أمرهم وجهَّزوا بنادقهم ورشاشاتهم وأعدوا العدة لأعدائهم، وبدأت الغزوة بتسلل مجموعة من المجاهدين من المحور الجنوبي بعد صلاة العشاء ودخول قرية الكلارية وتطهير أكثر من 15 مبنى دون إطلاق ناري أو إخطار العدو بتواجدهم داخلها، وبقي المجاهدون قرابة الساعتين داخل القرية.
وفي هذا الوقت كان أسود الدين يشاغلون أعداء رب العالمين بالرشاشات الثقيلة من جهة خان العسل، وبعد أن أخذ المجاهدون أماكنهم ورصدوا عدوهم أخطروا المجاهدين ليبدؤوا التسلل من المحور الغربي؛ فتقدم المجاهدون وبدأ الاشتباك مع طغمة الحاقدين فبفضل الله على الإخوة ثبَّت أقدامهم وسدَّد رميهم فتقدَّموا باتجاه المباني الثلاثة تحت التغطية النارية الكثيفة من الأسلحة الفردية (بنادق آلية كلاشينكوف – رشاش PKC– قاذف RPG ).
وبعد حوالي النصف ساعة مكَّن الله لعباده الموحدين فدخلوا حصن المرتدين الأول وبعد قتلهم لسبع مرتدين، وفي مشهد رائع؛ إذ تحمل الدبابة الجنود الباقين ويولون الدُّبر تاركين خلفهم أسلحتهم وذخائرهم غنيمةً للمجاهدين.
فبرؤية هذا المشهد بثَّ الله في قلوب المؤمنين الطمأنينة فوجَّهوا طرفهم نحو البنائين الباقيين فاقتحموهم وطهروهم في أقل من ساعة أخرى لتصبح التلة مطهرة بالكامل من القوم الكافرين.
وحيث المجاهدون هنا يحررون، فإخوانهم في المحور الجنوبي على نفس عهدهم ماضون، فاشتبكوا مع المرتدين وأثخنوا فيهم أيما إثخان، وبقيت الاشتباكات حتى طلعت الشمس وبدأ المرتدون بالانسحاب من جنوب القرية باتجاه خان العسل شمالاً، فما كان لليوث العقيدة في التل بأن يتركوهم -وكبيرهم العميد- أن ينسحبوا.. فتركوا التل وراء ظهورهم وتقدموا باتجاه شمال القرية فرابطوا لهم على الطريق.
وعندما أصبح المرتدون تحت مرمى نيرانهم بدأوا بالاشتباك معهم فأثخنوا فيهم وشرودا بهم من خلفهم بتوفيق إلهي، وأبوا أن يبقى الوضع على ما هو عليه من اشتباكات بعيدة، فبدأوا بالتقدم باتجاههم والمرتدون يفرون خائبين مدحورين بفضل من رب العالمين، فأسروا مرتدًا في أول الطريق وتابعوا ولسان حالهم يقول: لا نجونا إن نجوتم. فمكَّنهم الله من ثمانية مرتدين خمسة مصابين وثلاثة يتظاهرون بالإصابة، فألقى أحدهم قنبلة يدوية على الإخوة لكن بحماية الله تعالى لم يُصب أي أخ، ولله الحمد. فأعطوهم الإخوة الدواء الشافي لهم.. ألا وهو الرصاص!
فنفذوا حُكم الله فيهم ورأت أعينهم البشريات فشُدت عزيمتهم ورُبط على قلوبهم، فتابعوا مسيرهم نحو هدفهم فتفضَّل الله عليهم بستةٍ آخرين كانوا قد أصيبوا بعد أن استهدفهم المجاهدون بمدفع الـ B10 فأعطوهم من الدواء ما يناسب داءهم! وتابع المجاهدون طريقهم حتى وصلوا لمتاخم خان العسل وتحديدًا على طريق (حلب – دمشق) الدولي.
ومن شدة فرحهم تقدموا لنقطة مُهلكة؛ فهي منطقة مكشوفة للقناصات وموجَّهٌ عليها فوهات الدبابات، فحوصروا قرابة الأربع ساعات، حتى أتتهم المؤازرة فعملت فوقهم الرشاشات والمدافع الثقيلة لتغُطي عليهم انسحابهم فقدَّر الله أن يُصاب ثلاثة منهم وينجوا البقية بفضل منه سبحانه وتعالى.
• نتائج الغزوة:
- تحرير قرية الكلارية والمزارع المحيطة بها بالكامل.
- تحرير ما تبقى من حي الراشدين.
- مقتل 22 من المرتدين وغنم أسلحتهم وعتادهم، وكان من بينهم قائد العمليات في المنطقة المعروف باسم "ساجد" -عراقي الجنسية ويترأس المجموعة اللبنانية والمجموعة العراقية-.
- غنم العديد من الأسلحة والذخيرة التي تركها المرتدون وراءهم في التل والقرية (بنادق آلية كلاشينكوف وبي كي سي بالإضافة للعديد من صناديق الذخيرة متنوعة العيار).
- شهد يوم الثلاثاء 29 شعبان 1434هـ، الموافق 9/ 7/ 2013 انسحاب الجيش من منطقة خان العسل على إثر هذه الغزوة المباركة.
- وقدَّر الله أن يقتل الأخ الإعلامي أبو الوفا الأنصاري –تقبله الله- وجُرح 13 من الإخوة؛ نسأل الله أن يتقبَّل الأخ في الشهداء ويشافي الجرحى.
** وَاللهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ }
(( جَبْهَةُ النُّصْرَة ))
|| مؤسسة المنارة البيضاء للإنتاج الإعلامي ||
لا تنسونا من صالح دعائكم
والحمد لله ربِّ العالمين
تاريخ نشر البيان: يوم الجمعة 3 من رمضان 1434 للهجرة، الموافق 12/ 7/ 2013.
جبهة النصرة – البيان رقم (330)
عملية استشهادية على تجمع لقوات النظام في سهل الغاب بريف حماة
الحمد لله الذي جعل الجهاد في سبيله ذروة السنام، والصلاة والسلام على من بُعث بالسيف ليرفع منار الإسلام، نبيِّنا محمَّد صلى الله عليه وسلم، وعلى جميع الآل والصحب الكرام، أمَّا بعد:
فبعد مجازر القصير التي فضحت ما يُسمَّى بـ(حزب الله)، أقدم فارس من فرسان السنة في جبهة النصرة -نصرها الله- على ضرب أحد أوكار النصيرية في عقر دارهم -قرى النصيرية في سهل الغاب-، ثأرًا لدماء المسلمين وانتقامًا لأعراض أخواتنا العفيفات من أهل السنة المستضعفين.
وبعد أيام من الرصد الدقيق والعمل الحثيث تمكن جنود جبهة النصرة من تيسير الطريق المؤدي إلى وكر النصيرية اللئام، وفي قرابة الساعة 4:30 من مساء يوم الثلاثاء 8 من شعبان 1434هـ، الموافق 18/ 6/ 2013، تقدَّم فارسنا المغوار بسيارته المملوءة بما يقارب 3 طن من المتفجرات لينغمس في تجمع للمرتدين ويودي بحياة 20 قتيلاً على الأقل بالإضافة إلى عشرات الجرحى.
وقد تأكد لدينا أن من ضمن القتلى 15 نصيري من قرية جورين وضابط يسمى "عارف"، كما تواردت أنباء تفيد بأن عربة BMP قد أُحرقت بالكامل جراء الانفجار؛ ولله الحمد والمنَّة.
** وَاللهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ }
(( جَبْهَةُ النُّصْرَة ))
|| مؤسسة المنارة البيضاء للإنتاج الإعلامي ||
لا تنسونا من صالح دعائكم
والحمد لله ربِّ العالمين
تاريخ نشر البيان: يوم الجمعة 3 من رمضان 1434 للهجرة، الموافق 12/ 7/ 2013.
-------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
جبهة النصرة – البيان رقم (333)
غزوة أبو الوفا الأنصاري
تحرير قرية الكلارية بالقرب من خان العسل وتطهير ما تبقى من الراشدين في ريف حلب
• التاريخ:
يوم الأحد 27 شعبان 1434هـ، الموافق 7/ 7/ 2013، ويوم الإثنين 28 شعبان 1434هـ، الموافق 8/ 7/ 2013.
• المكان المستهدف:
قرية الكلارية الواقعة بالقرب من خان العسل في ريف حلب الجنوبي حيث يتمركز جيش الردة داخل القرية، وفي التلة المطلَّة على القرية حيث يتوزَّع المرتدون داخل 3 مباني محصنةً تحصينًا قويًّا.
• الفصائل المشاركة:
- جبهة النصرة (كمخطط ومنفّذ للعملية).
- جماعة أنصار الخلافة وجماعة أمجاد الإسلام (مجموعات قطع الطرق والإسناد).
• الرصد والتخطيط:
بعد رصد ومتابعة المرتدين ومعرفة التحركات والمواقع الحساسة؛ تم وضع الخطط والتكتيكات ووقع الاختيار على المحورين (الجنوبي والغربي)، حيث تتسلل مجموعة من الإخوة ليلاً من المحور الجنوبي باتجاه القرية ويقومون بتطهيرها، وتتسلل مجموعة أخرى من المحور الغربي باتجاه التلة لتطهير المباني الثلاثة.
وبالوقت ذاته يتم مشاغلة المرتدين وإرباكهم بالقصف من الدبابات ومدافع الـ 23 مم باتجاه خان العسل، ويسبق ذلك كله التمهيد بقذائف الهاون والرشاشات الثقيلة والدبابات.
• مجريات الغزوة:
في ليلة الأحد 7/ 7/ 2013؛ عزم المجاهدون أمرهم وجهَّزوا بنادقهم ورشاشاتهم وأعدوا العدة لأعدائهم، وبدأت الغزوة بتسلل مجموعة من المجاهدين من المحور الجنوبي بعد صلاة العشاء ودخول قرية الكلارية وتطهير أكثر من 15 مبنى دون إطلاق ناري أو إخطار العدو بتواجدهم داخلها، وبقي المجاهدون قرابة الساعتين داخل القرية.
وفي هذا الوقت كان أسود الدين يشاغلون أعداء رب العالمين بالرشاشات الثقيلة من جهة خان العسل، وبعد أن أخذ المجاهدون أماكنهم ورصدوا عدوهم أخطروا المجاهدين ليبدؤوا التسلل من المحور الغربي؛ فتقدم المجاهدون وبدأ الاشتباك مع طغمة الحاقدين فبفضل الله على الإخوة ثبَّت أقدامهم وسدَّد رميهم فتقدَّموا باتجاه المباني الثلاثة تحت التغطية النارية الكثيفة من الأسلحة الفردية (بنادق آلية كلاشينكوف – رشاش PKC– قاذف RPG ).
وبعد حوالي النصف ساعة مكَّن الله لعباده الموحدين فدخلوا حصن المرتدين الأول وبعد قتلهم لسبع مرتدين، وفي مشهد رائع؛ إذ تحمل الدبابة الجنود الباقين ويولون الدُّبر تاركين خلفهم أسلحتهم وذخائرهم غنيمةً للمجاهدين.
فبرؤية هذا المشهد بثَّ الله في قلوب المؤمنين الطمأنينة فوجَّهوا طرفهم نحو البنائين الباقيين فاقتحموهم وطهروهم في أقل من ساعة أخرى لتصبح التلة مطهرة بالكامل من القوم الكافرين.
وحيث المجاهدون هنا يحررون، فإخوانهم في المحور الجنوبي على نفس عهدهم ماضون، فاشتبكوا مع المرتدين وأثخنوا فيهم أيما إثخان، وبقيت الاشتباكات حتى طلعت الشمس وبدأ المرتدون بالانسحاب من جنوب القرية باتجاه خان العسل شمالاً، فما كان لليوث العقيدة في التل بأن يتركوهم -وكبيرهم العميد- أن ينسحبوا.. فتركوا التل وراء ظهورهم وتقدموا باتجاه شمال القرية فرابطوا لهم على الطريق.
وعندما أصبح المرتدون تحت مرمى نيرانهم بدأوا بالاشتباك معهم فأثخنوا فيهم وشرودا بهم من خلفهم بتوفيق إلهي، وأبوا أن يبقى الوضع على ما هو عليه من اشتباكات بعيدة، فبدأوا بالتقدم باتجاههم والمرتدون يفرون خائبين مدحورين بفضل من رب العالمين، فأسروا مرتدًا في أول الطريق وتابعوا ولسان حالهم يقول: لا نجونا إن نجوتم. فمكَّنهم الله من ثمانية مرتدين خمسة مصابين وثلاثة يتظاهرون بالإصابة، فألقى أحدهم قنبلة يدوية على الإخوة لكن بحماية الله تعالى لم يُصب أي أخ، ولله الحمد. فأعطوهم الإخوة الدواء الشافي لهم.. ألا وهو الرصاص!
فنفذوا حُكم الله فيهم ورأت أعينهم البشريات فشُدت عزيمتهم ورُبط على قلوبهم، فتابعوا مسيرهم نحو هدفهم فتفضَّل الله عليهم بستةٍ آخرين كانوا قد أصيبوا بعد أن استهدفهم المجاهدون بمدفع الـ B10 فأعطوهم من الدواء ما يناسب داءهم! وتابع المجاهدون طريقهم حتى وصلوا لمتاخم خان العسل وتحديدًا على طريق (حلب – دمشق) الدولي.
ومن شدة فرحهم تقدموا لنقطة مُهلكة؛ فهي منطقة مكشوفة للقناصات وموجَّهٌ عليها فوهات الدبابات، فحوصروا قرابة الأربع ساعات، حتى أتتهم المؤازرة فعملت فوقهم الرشاشات والمدافع الثقيلة لتغُطي عليهم انسحابهم فقدَّر الله أن يُصاب ثلاثة منهم وينجوا البقية بفضل منه سبحانه وتعالى.
• نتائج الغزوة:
- تحرير قرية الكلارية والمزارع المحيطة بها بالكامل.
- تحرير ما تبقى من حي الراشدين.
- مقتل 22 من المرتدين وغنم أسلحتهم وعتادهم، وكان من بينهم قائد العمليات في المنطقة المعروف باسم "ساجد" -عراقي الجنسية ويترأس المجموعة اللبنانية والمجموعة العراقية-.
- غنم العديد من الأسلحة والذخيرة التي تركها المرتدون وراءهم في التل والقرية (بنادق آلية كلاشينكوف وبي كي سي بالإضافة للعديد من صناديق الذخيرة متنوعة العيار).
- شهد يوم الثلاثاء 29 شعبان 1434هـ، الموافق 9/ 7/ 2013 انسحاب الجيش من منطقة خان العسل على إثر هذه الغزوة المباركة.
- وقدَّر الله أن يقتل الأخ الإعلامي أبو الوفا الأنصاري –تقبله الله- وجُرح 13 من الإخوة؛ نسأل الله أن يتقبَّل الأخ في الشهداء ويشافي الجرحى.
** وَاللهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ }
(( جَبْهَةُ النُّصْرَة ))
|| مؤسسة المنارة البيضاء للإنتاج الإعلامي ||
لا تنسونا من صالح دعائكم
والحمد لله ربِّ العالمين
تاريخ نشر البيان: يوم الجمعة 3 من رمضان 1434 للهجرة، الموافق 12/ 7/ 2013.