.حكمة الفطر على التمر أو الماء:
1- إعطاء الطبيعة الشيء الحلو مع خلو المعدة أدعى إلى قبوله وانتفاع
الجسم به، والصائم يفقد كمية من السكر المخزون في جسمه أثناء الصيام،
وأكل الرطب أو التمر يعيد إليه بإذن الله ما فقده من السكر والنشاط.
وهبوط نسبة السكر عند الإنسان عن حدها المعتاد يسبب ما يشعر به
الصائم من ضعف وكسل وروغان البصر، والفطر على التمر يعيد إليه بسرعة
ما فقده من السكر.
2- وأما الماء فالكبد يحصل لها بالصوم نوع يُبس، فإذا رُطِّبت بالماء
كمل انتفاعها بالغذاء بعده.
1- إعطاء الطبيعة الشيء الحلو مع خلو المعدة أدعى إلى قبوله وانتفاع
الجسم به، والصائم يفقد كمية من السكر المخزون في جسمه أثناء الصيام،
وأكل الرطب أو التمر يعيد إليه بإذن الله ما فقده من السكر والنشاط.
وهبوط نسبة السكر عند الإنسان عن حدها المعتاد يسبب ما يشعر به
الصائم من ضعف وكسل وروغان البصر، والفطر على التمر يعيد إليه بسرعة
ما فقده من السكر.
2- وأما الماء فالكبد يحصل لها بالصوم نوع يُبس، فإذا رُطِّبت بالماء
كمل انتفاعها بالغذاء بعده.