الزهرة البنفسجية
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 30 جوان 2013
- المشاركات
- 269
- نقاط التفاعل
- 348
- النقاط
- 13
- العمر
- 30
روحك تتغلغل بجسدي
سمعتك كعزف أغنية غناها الزمان تطربني و تشجيني
يا وردي و عطري و شذا رياحين ياسميني
كم أفكر فيك كثيرا يا حلمي و أناجي طيفك في هواي
و رياحيني
فخيالك مازال يسري بدمي و رغما عني يلهم أفكاري
و طواحيني
و شوق قلبي لك مزقني فقد ضقت ذرعا من فرط حبي لك
و أنيني
نسمات حبك تأسرني حتى في أحلامي يقظتي فتتسبب بهذا
في سجني و تقييدي
و كنت قد عبرت الوجود ركضا و فرحا و نثرت فيه أبياتي
و تنظيمي
أحبك يا من حرك أشواق كلماتي و أيقظ نبض مشاعري
و أشعرني بروحه يسري بجسدي فتوقظني و تحيني
و هنا يعود يزهو بالأمل صدري و فكري
فشوقي إليك أقوى كثيرا من مدى احتمال صبري
و لهيب حنيني
لقد عشقتك و نسيت في دفء أحضانك عمري
فكنت لي حبا و عشقا كالشمس يعكس البدر شعاعها المنيري
و بات شذا همسك كزادي و قوت يومي بل و كرياض سنيني
فاعزف لي يا حبيبي لحن التلاقي و ارقد فيه وسط جفوني
فصوتك يشجيني و قيثارتك بقلبي و غرامك أصبح جنوني
وإذا كنت أنا الشاعرة وحدي فإن شعري أمسى يحكي قصة
عشقي و هواي و سلواني و حنيني
لقد قرأت في الهمسات أنك أصبحت الآن قصتي و قصيدة
قلبي و كل تعابيري
فقد حركت ببراعتك لهفة شفتي و ثغري
كلما ظهرت محاسنك فهاجت تأسرني و تغريني
و تعذبني
كما حركت أيضا روح الهوى العذري فبات كالسيف
الذي نفذ في نحري
حياتي
سمعتك كعزف أغنية غناها الزمان تطربني و تشجيني
يا وردي و عطري و شذا رياحين ياسميني
كم أفكر فيك كثيرا يا حلمي و أناجي طيفك في هواي
و رياحيني
فخيالك مازال يسري بدمي و رغما عني يلهم أفكاري
و طواحيني
و شوق قلبي لك مزقني فقد ضقت ذرعا من فرط حبي لك
و أنيني
نسمات حبك تأسرني حتى في أحلامي يقظتي فتتسبب بهذا
في سجني و تقييدي
و كنت قد عبرت الوجود ركضا و فرحا و نثرت فيه أبياتي
و تنظيمي
أحبك يا من حرك أشواق كلماتي و أيقظ نبض مشاعري
و أشعرني بروحه يسري بجسدي فتوقظني و تحيني
و هنا يعود يزهو بالأمل صدري و فكري
فشوقي إليك أقوى كثيرا من مدى احتمال صبري
و لهيب حنيني
لقد عشقتك و نسيت في دفء أحضانك عمري
فكنت لي حبا و عشقا كالشمس يعكس البدر شعاعها المنيري
و بات شذا همسك كزادي و قوت يومي بل و كرياض سنيني
فاعزف لي يا حبيبي لحن التلاقي و ارقد فيه وسط جفوني
فصوتك يشجيني و قيثارتك بقلبي و غرامك أصبح جنوني
وإذا كنت أنا الشاعرة وحدي فإن شعري أمسى يحكي قصة
عشقي و هواي و سلواني و حنيني
لقد قرأت في الهمسات أنك أصبحت الآن قصتي و قصيدة
قلبي و كل تعابيري
فقد حركت ببراعتك لهفة شفتي و ثغري
كلما ظهرت محاسنك فهاجت تأسرني و تغريني
و تعذبني
كما حركت أيضا روح الهوى العذري فبات كالسيف
الذي نفذ في نحري
حياتي