حفظ القرآن الكريم :
، حفظ القرآن الكريم ، فالقرآن الكريم من أهم المناشط لتنميةالذكاء لدى الأطفال ، ولم لا ؟ والقرآن الكريم يدعونا إلى التأمل والتفكير، بدءاًمن خلق السماوات والأرض ، وهي قمة التفكير والتأمل ، وحتى خلقالإنسان ، وخلق ما حولنا من أشياء ليزداد إيماننا ويمتزج العلم بالعمل .وحفظ القرآن الكريم ، وإدراك معانيه ، ومعرفتها معرفة كاملة ، يوصل الإنسان
وقوله عز وجلكذلك نفصلالآيات لقوم يتفكرون ) . يونس الآية 24و ( إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ) الرعد الآية 3وقوله سبحانه وتعالىإن في ذلك لآية لقوم يتفكرون ) النحل11ويفرق الله بين المتفكرين والمستخدمين عقولهم ، وبين غيرهم ممن لايستخدمونتلك النعم . فيقول الحققل هل يستوي الأعمى والبصير أفلا يتفكرون ) . الأنعام 50ويقول الحق سبحانه وتعالىأولم يتفكروا في أنفسهم ) الروم8وهي دعوة مفتوحة للتفكير في النفس والمستقبل . وهناك دعوة أخرىللتفكير في خلق السموات والأرض ، وفي كل حال عليه الإنسان ،فيقول المولىعز وجلالذين يذكرون اللهقياماً وقعوداً وعلى جنوبهمويتفكرون في خلق السموات والأرض ) .آل عمران191بل هناك دعوة لنتفكر في قصص الله وهو القصص الحق ، لتشويق المسلمصغيراًوكبيراً ، يقول الحقفاقصص القصص لعلهم يتفكرون ) . الأعراف 176 وحتى الأمثال يضربهاالمولى عز وجل للناس ليتفكروا فيها ، قال الحق سبحانهوتعالى : ( وتلكالأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون ) . الحشر 21
الألعاب تنمي القدرات الإبداعية لأطفالنا .. فمثلاً ألعاب تنمية الخيال ،وتركيز الانتباه والاستنباط والاستدلال والحذر والمباغته وإيجاد البدائل لحالات افتراضية متعددة مما يساعدهم على تنمية ذكائهم .يعتبر اللعب التخيلي من الوسائل المنشطة لذكاء الطفل وتوافقه .، فالأطفال الذين يعشقون اللعب التخيلي يتمتعون بقدر كبير من التفوق ، كما يتمتعون بدرجة عالية من الذكاء والقدرة اللغوية وحسن التوافق الاجتماعي ، كما أن لديهم قدرات إبداعية متفوقة ، ولهذا يجب تشجيع الطفل على مثل هذا النوع من اللعب .كما أن للألعاب الشعبية كذلك أهميتها في تنمية وتنشيط ذكاء الطفل ، لما تحدثه من إشباع الرغبات النفسية والاجتماعية لدى الطفل ، ولما تعوده على التعاون والعمل لجماعي ولكونها تنشط قدراته العقلية بالاحتراس والتنبيه والتفكير الذي تتطلبه مثل هذه الألعاب .. ولذا يجب تشجيعه على مثل هذا
القصص وكتب الخيال العلمي :
تنمية التفكير العلمي لدىالطفل يعد مؤشراً هاماً للذكاء وتنميته ، والكتاب العلمي يساعد على تنميةهذا الذكاء ، فهو يؤدي إلى تقديم التفكير العلمي المنظم في عقل الطفل ،وبالتالي يساعده على تنمية الذكاء والابتكار ، ويؤدي إلى تطوير القدرةالقلية للطفل . والكتاب العلمي لطفل المدرسة يمكن أن يعالج مفاهيم علميةعديدة تتطلبها مرحلة الطفولة ، ويمكنه أن يحفز الطفل على التفكير العلمي ،وأن يجري بنفسه التجارب العلمية
البسيطة ، كما أن الكتاب العلمي هو وسيلةلأن يتذوق الطفل بعض المفاهيم العلمية وأساليب التفكير الصحيحة والسليمة ،وكذلك يؤكد الكتاب العلمي لطفل هذه المرحلة تنمية الاتجاهات الإيجابيةللطفل نحو العلم والعلماء كما أنه يقوم بدور هام في تنمية ذكاءالطفل ، إذا قدم بشكل جيد ، بحيث يكون جيد الإخراج مع ذوق أدبي ورسم وإخراججميل ، وهذا يضيف نوعاً من الحساسية لدى الطفل في تذوق الجمل للأشياء ، فهوينمي الذاكرة ، وهي قدرة من القدرات العقلية .والخيال هام جداًللطفل وهو خيال لازم له ، ومن خصائص الطفولة التخيل والخيال الجامح ،ولتربية الخيال عند الطفل أهمية تربوية بالغة ويتم من خلال سرد القصصالخرافية المنطوية على مضامين أخلاقية إيجابية بشرط أن تكون سهلة المعنىوأن تثير اهتمامات الطفل ، وتداعب مشاعره المرهفة الرقيقة ، ويتم تنميةالخيال كذلك من خلال سرد القصص العلمية الخيالية للاختراعات والمستقبل ،فهي تعتبر مجرد بذرة لتجهيز عقل الطفل وذكائه للاختراع والابتكار ، ولكن يجب العمل على قراءة هذه القصص من قبل الوالدين أولاً للنظر في صلاحيتها لطفلهما حتى لا تنعكس على ذكائه لأن هناك بعض القصص مثل سوبرمان والرجل الأخضر طرزان . قصص تلجأ إلى تفهيم الأطفال فهماً خاطئاً ومخالفاً لطبيعة البشر ، مما يؤدي إلى فهمهم لمجتمعهم والمجتمعات الأخرى فهماً خاطئاً ،واستثارة دوافع التعصب والعدوانية لديهمكما أن هناك قصص أخرى تسهم فينمو ذكاء الطفل كالقصص الدينية وقصص الألغاز والمغامرات التي لا تتعارض معالقيم والعادات والتقاليد - ولا تتحدث عن القيم الخارقة للطبيعة - فهي تثيرشغف الأطفال ، وتجذبهم ، وتجعل عقولهم تعمل وتفكر وتعلمهم الأخلاقياتوالقيم ، ولذلك فيجب علينا اختيار القصص التي تنمي القدرات العقليةلأطفالنا والتي تملأهم بالحب والخيال والجمال والقيمالإنسانية لديهم ، ممايجعلهم يسيرون على طريق الذكاء ، ويجب اختيار الكتب الدينية ولمَ لا ؟ فإنالإسلام يدعونا إلى التفكير والمنطق ، وبالتالي تسهم في تنمية الذكاء لدىأطفالنا
الرسم والزخرفة :
الرسم والزخرفة تساعد على تنميةذكاء الطفل وذلك عن طريق تنمية هواياته في هذا المجال ، تقصي أدق التفاصيلالمطلوبة في الرسم ، بالإضافة إلى تنمية العوامل الابتكارية لديه عن طريقاكتشاف العلاقات وإدخال التعديلات حتى تزيدمن جمال الرسم والزخرفة .ورسوم الأطفال تدل على خصائص مرحلة النمو العقلي ، ولا سيما في الخيالعند الأطفال ، بالإضافة إلى أنها عوامل التنشيط العقلي والتسلية وتركيزالانتباه .ولرسوم الأطفال وظيفة تمثيلية ، تساهم في نمو الذكاءلدى الطفل ، فبالرغم من أن الرسم في ذاته نشاط متصل بمجال اللعب ، فهو يقومفي ذات الوقت على الاتصال المتبادل للطفل مع شخص آخر ، إنه يرسم لنفسه ،ولكن تشكل رسومه في الواقع من أجل عرضها وإبلاغها لشخص كبير ، وكأنه يريدأن يقول له شيئاً عن طريق مايرسمه ، وليس هدف الطفل من الرسم أن يقلدالحقيقة ، وإنما تنصرف رغبته إلى تمثلها ، ومن هنا فإن المقدرة على الرسمتتمشى مع التطور الذهني والنفسي للطفل ، وتؤدي إلى تنمية تفكيره وذكائه.
الأنشطة المدرسية ودورها فيتنمية ذكاء الطفل :
تعتبر الأنشطة المدرسية جزءا مهما من منهج المدرسةالحديثة ، فالأنشطة المدرسية - أياً كانت تسميتها – تساعد في تكوين عاداتومهارات وقيم وأساليبتفكير لازمة لمواصلة التعليم للمشاركة في التعليم ،كما أن الطلاب الذينيشاركون في النشاط لديهم قدرة على الإنجاز الأكاديمي ،وهم يتمتعون بنسبةذكاء مرتفعة ، كما أنهم إيجابيون بالنسبة لزملائهمومعلميهم .فالنشاط إذن يسهم في الذكاء المرتفع ، وهو ليس مادة دراسيةمنفصلة عن المواد الدراسية الأخرى ، بل إنه يتخلل كل المواد الدراسية ، وهوجزء مهم من المنهجالمدرسي بمعناه الواسع ( الأنشطة غير الصفية ) الذييترادف فيه مفهوم المنهجوالحياة المدرسية الشاملة لتحقيق النمو المتكاملللتلاميذ ، وكذلك لتحقيق التنشئة والتربية المتكاملة المتوازنة ، كما أنهذه الأنشطة تشكل أحد العناصر الهامة في بناء شخصية الطالب وصقلها ، وهيتقوم بذلك بفاعلية وتأثير عميقين .
مسرحيات الطفل :
إن لمسرح الطفل ، ولمسرحيات الأطفال دوراًهاماً في تنمية الذكاء لدى الأطفال ، وهذا الدور ينبع من أن ( استماع الطفلإلى الحكايات وروايتها وممارسةالألعاب القائمة على المشاهدة الخيالية ، منشأنها جميعاً أن تنمي قدراته علىالتفكير ، وذلك أن ظهور ونمو هذه الأداةالمخصصة للاتصال _ أي اللغة – منشأنه إثراء أنماط التفكير إلى حد كبيرومتنوع ، وتتنوع هذه الأنماط وتتطور أكثر سرعة وأكثر دقة ) .ومنهذا فالمسرح قادر على تنمية اللغة وبالتالي تنمية الذكاء لدى الطفل . فهو يساعد الأطفال على أن يبرز لديهم اللعب التخيلي ، وبالتالي يتمتع الأطفالالذين يذهبون للمسرح المدرسي ويشتركون فيه ، بقدر من التفوق ويتمتعون بدرجة عالية من الذكاء ، والقدرة اللغوية ، وحسن التوافق الاجتماعي ، كما أنلديهمقدرات إبداعية متفوقة . وتسهم مسرحية الطفل إسهاما ملموساوكبيرا في نضوج شخصية الأطفال فهي تعتبروسيلة من وسائل الاتصال المؤثرة فيتكوين اتجاهات الطفل وميوله وقيمه ونمطشخصيته
ولذلك فالمسرح التعلمي والمدرسي هام جدا لتنمية ذكاء الطفل.
التربية البدنية:
الممارسةالبدنية هامة جداً لتنمية ذكاء الطفل ، وهي وإن كانت إحدى الأنشطةالمدرسية، إلا أنها هامة جداً لحياة الطفل ، ولا تقتصر على المدرسة فقط ، بلتبدأمع الإنسان منذ مولده وحتى رحيله من الدنيا ، وهي بادئ ذي بدء تزيلالكسلوالخمول من العقل والجسم وبالتالي تنشط الذكاء ، ولذا كانت الحكمةالعربيةوالإنجليزية أيضاً ، التي تقول : ( العقل السليم في الجسم السليم ) دليلاًعلى أهمية الاهتمام بالجسد السليم عن طريق الغذاء الصحي والرياضة حتىتكونعقولنا سليمة ودليلاً على العلاقة الوطيدة بين العقل والجسد ، ويبرز دورالتربية في إعداد العقل والجسد معاً.فالممارسة الرياضية في وقت الفراغمن أهم العوامل التي تعمل على الارتقاء بالمستوى الفني والبدني ، وتكسبالقوام الجيد ، وتمنح الفرد السعادة والسرور والمرح والانفعالات الإيجابيةالسارة ، وتجعله قادراً على العمل والإنتاج ،والدفاع عن الوطن ، وتعمل علىالارتقاء بالمستوى الذهني والرياضي في إكساب الفرد النمو الشامل المتزن . ومن الناحية العلمية ، فإن ممارسة النشاط البدني تساعد الطلاب علىالتوافق السليم والمثابرة وتحمل المسؤولية والشجاعة والإقدام والتعاون ،وهذه صفات هامة تساعد الطالب على النجاح في حياته الدراسية وحياته العملية، ويذكر د.حامد زهران في إحدى دراساته عن علاقة الرياضة بالذكاء والإبداعوالابتكار : (إن الابتكار يرتبط بالعديد من المتغيرات مثل التحصيلوالمستوى الاقتصاديوالاجتماعي والشخصية وخصوصاً النشاط البدني بالإضافةإلى جميع المناشط الإنسانية ، ويذكر دليفورد أن الابتكار غير مقصور علىالفنون أو العلوم ،ولكنه موجود في جميع أنواع النشاط الإنساني والبدني ) . فالمناسبات الرياضية تتطلب استخدام جميع الوظائف العقلية ومنهاعملياتالتفكير ، فالتفوق في الرياضيات ( مثل الجمباز والغطس على سبيلالمثال ) يتطلب قدرات ابتكارية ، ويسهم في تنمية التفكير العلمي والابتكاريوالذكاءلدى الأطفال والشباب . فمطلوب الاهتمام بالتربية البدنيةالسليمة والنشاط الرياضي من أجل صحة أطفالنا وصحة عقولهم وتفكيرهم وذكائهم.
القراءة والكتب والمكتبات :
والقراءة هامة جداً لتنمية ذكاءأطفالنا ، ولم لا ؟؟ فإن أول كلمة نزلت فيالقرآن الكريماقرأ ، قال الله تعالى" اقرأ باسم ربك الذي خلق خلقالإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم" .فالقراءة تحتل مكان الصدارة من اهتمام الإنسان ، باعتبارها الوسيلةالرئيسية لأن يستكشف الطفل البيئة من حوله ، والأسلوب الأمثل لتعزيز قدراتهالإبداعيةالذاتية ، وتطوير ملكاته استكمالاً للدور التعليمي للمدرسة ،وفيما يلي بعضالتفاصيل لدور القراءة وأهميتها في تنمية الذكاء لدى الأطفال !! والقراءة هي عملية تعويد الأطفال : كيف يقرأون ؟ وماذا يقرأون؟ ولا أن نبدأ العناية بغرس حب القراءة أو عادة القراءة والميل لها فينفسالطفل والتعرف على ما يدور حوله منذ بداية معرفته للحروف والكلمات ،لذافمسألة القراءة مسألة حيوية بالغة الأهمية لتنمية ثقافة الطفل ،فعندما نحبب الأطفال في القراءة نشجع في الوقت نفسه الإيجابية في الطفل ،وهي ناتجةللقراءة من البحث والتثقيف ، فحب القراءة يفعل مع الطفل أشياءكثيرة ، فإنهيفتح الأبواب أمامهم نحو الفضول والاستطلاع ، وينمي رغبتهملرؤية أماكنيتخيلونها ، ويقلل مشاعر الوحدة والملل ، يخلق أمامهم نماذجيتمثلون أدوارها، وفي النهاية ، تغير القراءة أسلوب حياة الأطفال.
والهدف من القراءة أن نجعل الأطفال مفكرين باحثين مبتكرين يبحثون عنالحقائق والمعرفة بأنفسهم ، ومن أجل منفعتهم ، مما يساعدهم في المستقبل علىالدخول فيالعالم كمخترعين ومبدعين ، لا كمحاكين أو مقلدين ، فالقراءة أمرإلهي متعدد الفوائد من أجل حياتنا ومستقبلنا ، وهي مفتاح باب الرشد العقلي، لأن من يقرأ ينفذ أوامر الله عز وجل في كتابه الكريم ، وإذا لم يقرأالإنسان ، يعني هذاعصيانه ومسؤوليته أمام الله ، والله لا يأمرنا إلا بماينفعنا في حياتنا . والقراءة هامة لحياة أطفالنا فكل طفل يكتسب عادةالقراءة يعني أنه سيحب الأدبواللعب ، وسيدعم قدراته الإبداعية والابتكاريةباستمرار ، وهي تكسب الأطفالكذلك حب اللغة ، واللغة ليست وسيلة تخاطب فحسب، بل هي أسلوب للتفكير.
الهوايات والأنشطة الترويحية :
هذهالأنشطة والهوايات تعتبر خير استثمار لوقت الفراغ لدى الطفل ، ويعتبر استثمار وقت الفراغ من الأسباب الهامة التي تؤثر على تطورات ونمو الشخصية ،ووقت الفراغ في المجتمعات المتقدمة لا يعتبر فقط وقتاً للترويح والاستجمامواستعادة القوى ، ولكنه أيضاً ، بالإضافة إلى ذلك ، يعتبر فترة من الوقتيمكن في غضونها تطوير وتنمية الشخصية بصورة متزنة وشاملة .ويرىالكثير من رجال التربية ، ضرورة الاهتمام بتشكيل أنشطة وقت الفراغ بصورة تسهم في اكتساب الفرد الخبرات السارة الإيجابية ، وفي نفس الوقت ، يساعدعلى نمو شخصيته ، وتكسبه العديد من الفوائد الخلقية والصحية والبدنيةوالفنية .ومن هنا تبرز أهميتها في البناء العقلي لدى الطفل والإنسان عموماً .تتنوع الهوايات ما بين كتابة شعر أو قصة أو عمل فني أو أدبي أو علمي،وممارسة الهوايات تؤدي إلى إظهار المواهب ، فالهوايات تسهم في إنماءملكات الطفل ، ولا بد وأن تؤدي إلى تهيئة الطفل لإشباع ميوله ورغباتهواستخراج طاقته الإبداعية والفكرية والفنية.
والهوايات إما فردية، خاصة مثل الكتابة والرسم وإما جماعية مثل الصناعات الصغيرة والألعابالجماعية والهوايات المسرحية والفنية المختلفة .فالهوايات أنشطة ترويحيةولكنها تتخذ الجانب الفكري والإبداعي ، وحتى إذا كانت جماعية ، فهي جماعةمن الأطفال تفكر معاً وتلعب معاً ، فتؤدي العمل الجماعي وهو بذاته وسيلةلنقل الخبرات وتنمية التفكير و الذكاء . ولذلك تلعب الهوايات بمختلفمجالاتها وأنواعها دوراً هاماً في تنمية ذكاءالأطفال ، وتشجعهم علىالتفكير المنظم والعمل المنتج ، و الابتكار والإبداعوإظهار المواهب المدفونة داخل نفوس الأطفال .
آخر تعديل: