عيد ينتظر من يفرح به .. يرى الابتسامة تتنقل بين أفواه الصغار وهم يركضون ويلعبون..
يراهم يترقبون قدومه فتغفو أعينهم على أمل اللقاء به مع حلول الساعات الأولى من الصباح؛ لتزين أجسامهم ملابس العيد وتحار أيديهم الصغيرة بحمل
الألعاب والحلويات الملونة بطيف العيد، ينطلقون بعفوية الطفولة واندفاعها للحياة، يترقبون كل المفاجآت الجميلة التي تنتظرهم في هذا اليوم..
بينما يبقى الحنين إلى ذكريات العيد في زمن الطفولة يداعب مخيلة من مضت به السنون وتجاوز بعمره تلك المرحلة.. يتذكر تلك الأيام بحسرة ولسان حاله يقول ليت الأيام تعود .. أيام الطفولة لنفرح بالعيد..
فهل غدا العيد للصغار فقط ؟ شاركونا الرأي..
يراهم يترقبون قدومه فتغفو أعينهم على أمل اللقاء به مع حلول الساعات الأولى من الصباح؛ لتزين أجسامهم ملابس العيد وتحار أيديهم الصغيرة بحمل
الألعاب والحلويات الملونة بطيف العيد، ينطلقون بعفوية الطفولة واندفاعها للحياة، يترقبون كل المفاجآت الجميلة التي تنتظرهم في هذا اليوم..
بينما يبقى الحنين إلى ذكريات العيد في زمن الطفولة يداعب مخيلة من مضت به السنون وتجاوز بعمره تلك المرحلة.. يتذكر تلك الأيام بحسرة ولسان حاله يقول ليت الأيام تعود .. أيام الطفولة لنفرح بالعيد..
فهل غدا العيد للصغار فقط ؟ شاركونا الرأي..