- إنضم
- 7 ديسمبر 2012
- المشاركات
- 3,665
- نقاط التفاعل
- 4,668
- النقاط
- 191
السلام عليكم و رحمة الله بركاته
في غياب نخبة من السياسيين و الاجتماعيين الحقيقيين طفت فئة من الطفيليات على السطح السياسي للعالم العربي الذي يتخبط و يعيش نقائضه وتعليق أخطاءه على شماعة الآخرين....
أفكار محاصرة متردية يعيشها المواطن العربي
بين العلمانية و الاسلام...!
فالحركات الإسلامية ترفع سلاح التكفير ومُدَعِي التقدمية يرفعون سلاح التخوين ...!
حالة مزرية جداً من التناقض والتخلف وتهميش القيم الإنسانية !
ويضيع الاختلاف في وجهات النظر بآلياتا التصدي...
التكفير والتخوين ...
فنجد احدهم يتفنن في التقصي في داخل الشريعة الإسلامية عما يثبت تكفير من يخالفه الراي ...
و لو كان ذلك على حساب تحريف تفسير بعض الايات القرآنية ...!
كيف لا ...؟؟!
و الاسلام اصبح مجرد نقطة ضعف الشعوب البسيطة واصبحت الحركات السياسية تضع وشاح الاسلام لتغطية عوراتها الفكرية ...!
كما كانت تفعل الكنيسة في اوروبا في العصور الوسطى...
بينما الحركات العلمانية تتخذ نفس الحربة ..لقمع الراي الآخر
و لكن تحت مسمى التخوين ...
و هذا بالضغط على زر الولاء لتحريك مشاعر الانتماء لنبذ الآخر ....
التكفير والتخوين
أسلحة تقف في وجه الحوار و تعوق ثقافة الاختلاف الفكري و تخلق الشتات ليصبح المجتمع مفسوخا في مجموعات متصادمه ...
و للاسف...و ما يدمي القلب ..!!
سياستا التخوين و التكفير هي سياسات يهودية امريكية
و ما العرب الا موزعون لهذه السياسة و مستهلكون بامتياز ...
فمتى..؟؟
يرقى الفكر العربي من الاستهلاك الى الابداع....؟؟؟
و متى يخترع و لو سلاح تشتيت فكرى عربي اصيل ...؟؟؟..!!
تقبلوا فائق الاحترام و التقدير
في غياب نخبة من السياسيين و الاجتماعيين الحقيقيين طفت فئة من الطفيليات على السطح السياسي للعالم العربي الذي يتخبط و يعيش نقائضه وتعليق أخطاءه على شماعة الآخرين....
أفكار محاصرة متردية يعيشها المواطن العربي
بين العلمانية و الاسلام...!
فالحركات الإسلامية ترفع سلاح التكفير ومُدَعِي التقدمية يرفعون سلاح التخوين ...!
حالة مزرية جداً من التناقض والتخلف وتهميش القيم الإنسانية !
ويضيع الاختلاف في وجهات النظر بآلياتا التصدي...
التكفير والتخوين ...
فنجد احدهم يتفنن في التقصي في داخل الشريعة الإسلامية عما يثبت تكفير من يخالفه الراي ...
و لو كان ذلك على حساب تحريف تفسير بعض الايات القرآنية ...!
كيف لا ...؟؟!
و الاسلام اصبح مجرد نقطة ضعف الشعوب البسيطة واصبحت الحركات السياسية تضع وشاح الاسلام لتغطية عوراتها الفكرية ...!
كما كانت تفعل الكنيسة في اوروبا في العصور الوسطى...
بينما الحركات العلمانية تتخذ نفس الحربة ..لقمع الراي الآخر
و لكن تحت مسمى التخوين ...
و هذا بالضغط على زر الولاء لتحريك مشاعر الانتماء لنبذ الآخر ....
التكفير والتخوين
أسلحة تقف في وجه الحوار و تعوق ثقافة الاختلاف الفكري و تخلق الشتات ليصبح المجتمع مفسوخا في مجموعات متصادمه ...
و للاسف...و ما يدمي القلب ..!!
سياستا التخوين و التكفير هي سياسات يهودية امريكية
و ما العرب الا موزعون لهذه السياسة و مستهلكون بامتياز ...
فمتى..؟؟
يرقى الفكر العربي من الاستهلاك الى الابداع....؟؟؟
و متى يخترع و لو سلاح تشتيت فكرى عربي اصيل ...؟؟؟..!!
تقبلوا فائق الاحترام و التقدير
آخر تعديل: