كلمات تركية في لهجة عاصمية (29) + قصة سيدي فرج
قرش : سنتيم ( اصغر وحدة في عملة )
قرشون : رصاصة
قرغلى : ابن من اب تركي و فتاة جزائرية
قرقاف : تطريز
قرمى : تطلق على تركي اصيل وكدلك على زعيم قبيلة
قرناص : دكي . فطنة
قرندلي : زاهد
قزلجك : يطلق على كل شيىء يحفظ بي ملح
قسطبينة : قطعة من حديد توضع في اصبع الخائط لكي لا تنغرز الابرة في الاصبه
قشطة : قطعة من قماش حريرى توضع اما لي شد الخصر او شد عمامة
قشلة : تكنة عسكرية
قطرانجي : صانع في مادة القطران
قفطان : حلة
قفلجي : صانع ومصلح الاقفال
قلابطان : خيط من حرير مغطى بي دهب او الفضة
قلش : سيف معقوف
قلم : اسم لي نوع من انواع السمك
قمارجى : شخص معروف بي مقامرة
-_-*-_-
يقال بأن سيدي فرج كان امام في منطقة من مناطق الاندلس فلما قام الاسبان بي حملة طرد مسلمين فر مع جماعة من مسلمين الى جزر الكناري ومنها ارادوا الابحار الى منطقة من مناطق شمال افريقيا فتحطمت بهم سفينة . قدفت به الامواج الى تلك منطقة معروفة الان بي اسمه وكان في حالة سيئة . فلتجىء الى مغارة هناك فلما اكتشف اهالي منطقة امره . كانت لهم منه ريبة فكل يوم يحاولوان تقرب منه الى ان وجدوا انه يتقن العربية بل فقيه في الدين فجعلواه امام عليهم وتحسن امره وعاد الى حياة عادية .
وفي يوم من الايام اقتربت سفينة اسبانية من ساحل ( يقال ان قراصنة الاسبان كانت لهم طريقة خبيتة في قرصنة اد تهاجم سفن قرى على ساحل وتخطف اناس لكي يباعوا متل عبيد وكل هدا يتم في هجمة مباغتة وسريعة ) كما قلت اقتربت سفينة اسبانية من ساحل اهل القرية اخدوا الحيطة منها اما هو كان على شطىء فمسكوا به واخده الى سفينة فلما اردوا الابحار السفينة لم تتحرك فقال لهم القبطان سفينة : ادا كان كل شيىء على ما يرام ولم تتحرك السفينة ادا هدا الرجل هو سبب . انزله منها ونرى
فقام بحارة الاسبان بي انزال سيدي فرج من سفينة ولم تتحرك ايضا . فقال لهم سيدي فرج دلك الانكم نيستم نعالى هناك فلما احظروا له نعال تحركت سفينة . فنزال قبطان الاسباني من سفينة وطلب مصاحبة سيدي فرج وابحارة سفينة بدونه . فصار دلك قبطان تلميد له وسمي : سيدي رقرق ( وهو قبر تاني في تلك مغارة )
قرشون : رصاصة
قرغلى : ابن من اب تركي و فتاة جزائرية
قرقاف : تطريز
قرمى : تطلق على تركي اصيل وكدلك على زعيم قبيلة
قرناص : دكي . فطنة
قرندلي : زاهد
قزلجك : يطلق على كل شيىء يحفظ بي ملح
قسطبينة : قطعة من حديد توضع في اصبع الخائط لكي لا تنغرز الابرة في الاصبه
قشطة : قطعة من قماش حريرى توضع اما لي شد الخصر او شد عمامة
قشلة : تكنة عسكرية
قطرانجي : صانع في مادة القطران
قفطان : حلة
قفلجي : صانع ومصلح الاقفال
قلابطان : خيط من حرير مغطى بي دهب او الفضة
قلش : سيف معقوف
قلم : اسم لي نوع من انواع السمك
قمارجى : شخص معروف بي مقامرة
-_-*-_-
قصة سيدي فرج
اولا وقبل كل شيىء هده الشخصية مصدر نزاع اي هناك من ينكر وجودها وهناك من يقرر بها ( مع علم انه يوجد في تلك منطقة مغارة بها قبر وهو معرف لي اهل المنطقة بأنه ظريح سيد فرج ) ادا سوف اتكلم ما اعرف عن هده شخصية بدون اتبات او انكار ولكل قناعة خاصة .
يقال بأن سيدي فرج كان امام في منطقة من مناطق الاندلس فلما قام الاسبان بي حملة طرد مسلمين فر مع جماعة من مسلمين الى جزر الكناري ومنها ارادوا الابحار الى منطقة من مناطق شمال افريقيا فتحطمت بهم سفينة . قدفت به الامواج الى تلك منطقة معروفة الان بي اسمه وكان في حالة سيئة . فلتجىء الى مغارة هناك فلما اكتشف اهالي منطقة امره . كانت لهم منه ريبة فكل يوم يحاولوان تقرب منه الى ان وجدوا انه يتقن العربية بل فقيه في الدين فجعلواه امام عليهم وتحسن امره وعاد الى حياة عادية .
وفي يوم من الايام اقتربت سفينة اسبانية من ساحل ( يقال ان قراصنة الاسبان كانت لهم طريقة خبيتة في قرصنة اد تهاجم سفن قرى على ساحل وتخطف اناس لكي يباعوا متل عبيد وكل هدا يتم في هجمة مباغتة وسريعة ) كما قلت اقتربت سفينة اسبانية من ساحل اهل القرية اخدوا الحيطة منها اما هو كان على شطىء فمسكوا به واخده الى سفينة فلما اردوا الابحار السفينة لم تتحرك فقال لهم القبطان سفينة : ادا كان كل شيىء على ما يرام ولم تتحرك السفينة ادا هدا الرجل هو سبب . انزله منها ونرى
فقام بحارة الاسبان بي انزال سيدي فرج من سفينة ولم تتحرك ايضا . فقال لهم سيدي فرج دلك الانكم نيستم نعالى هناك فلما احظروا له نعال تحركت سفينة . فنزال قبطان الاسباني من سفينة وطلب مصاحبة سيدي فرج وابحارة سفينة بدونه . فصار دلك قبطان تلميد له وسمي : سيدي رقرق ( وهو قبر تاني في تلك مغارة )
ضريح سيدي فرج
من داخل
من خارج
تنبيه : صور تعود الى ما قبل 1830
من داخل
من خارج
تنبيه : صور تعود الى ما قبل 1830
هدا ما كان في قصة هده الشخصية والله اعلم
معلومة اضافية
البناية التي ترونها بي اللون البني ولها اقواس كانت مشيدة قبل الاستعمار الفرنسي اي قبل 1830 لم تشىء سلطة الاستعمارية تدميرها وهيا على اصولها بي ترميمها الى يومنا هدا
وجدت في كتاب لفظ بخط عجيب : " نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ"
المغتني بالله ليس يفقر ما طال حياه
معلومة اضافية
البناية التي ترونها بي اللون البني ولها اقواس كانت مشيدة قبل الاستعمار الفرنسي اي قبل 1830 لم تشىء سلطة الاستعمارية تدميرها وهيا على اصولها بي ترميمها الى يومنا هدا
وجدت في كتاب لفظ بخط عجيب : " نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ"
المغتني بالله ليس يفقر ما طال حياه
آخر تعديل: