- إنضم
- 15 أفريل 2013
- المشاركات
- 2,008
- نقاط التفاعل
- 1,455
- النقاط
- 111
amel al3lm، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
لا زال الوافد الجديد للمنتخب الوطني عيسى ماندي يلفت الأنظار ليس لأن الجميع ينتظر منه أشياء كثيرة منه في مباراة 19 نوفمبر...
بل لأنه لاعب جديد وصل في المحطة الأخيرة المؤهلة إلى المونديال، وأظهر هذا الشاب البالغ من العمر 21 سنة ملامح شخصية هادئة في الأيام الأولى من تربص سيدي موسى، كما ظهر أنه حجول جدا ولا يحب الحديث كثيرا، وقد حاول رفقاء بوقرة مد يد المساعدة له لإدخاله الأجواء العامة للمنتخب، سيما وأن حليلوزيتش طلب منه أن يقتحمها ويتصرف على راحته لأنه أصبح جزء من المنتخب الوطني.
نادر التكلم لأنه لا يعرف أي لاعب من قبل
وحسب مصادرنا فإن عيسى ماندي لا يتكلم إلا نادرا في سيدي موسى خلال التدريبات أو على طاولة الطعام أثناء وجبات اليوم الثلاث، حيث يفضل التزام الصمت، ويعود السبب ربما إلى كونه لا يعرف بصورة شخصية أيا من لاعبي "الخضر" من قبل، فقط بصورة سطحية بعض اللاعبين الذين ينشطون في البطولة الفرنسية والذين سبق أن واجههم من قبل بقميص ريمس ويتعلق الأمر بمهدي مصطفى، قادير وغلام الذين يتعامل معهم أكثر مقارنة مع البقية.
يفضل البقاء في غرفته لمشاهدة المباريات والأفلام
كما يفضل المدافع الأيمن لنادي ريمس أن يبقى في غرفته حيث بالكاد يشاهده اللاعبون في قاعة الاستقبالب مقر إقامتهم بسيدي موسى، أين يقضي أغلب وقته في مشاهدة مباريات كرة القدم وحتى الأفلام على النزول إلى أسفل، وقد لاحظ اللاعبون هذا الأمر رغم أنهم يحاولون التقرب إليه كل مرة، والتأكيد له على أنه مرحب به في المنتخب الوطني حتى لا يقرأ أي قراءة أن بعضهم لا يتقبل فكرة وجوده، بما أنه انضم مؤخرا إلى المنتخب وقبل مباراة "جني الثمار" أمام بوركينافاسو يوم 19 نوفمبر المقبل.
من سوء حظه أنه وضع مع سيدريك الهادئ في غرفة واحدة
هذا ووضع الناخب الوطني وحيد حليلوزيتش عيسى ماندي في غرفة واحدة مع سي محمد سيدريك، وربما هو من سوء حظه لأن حارس شباب قسنطينة الذي يؤدي مع فريقه بداية موسم متميزة قليل الكلام هو الآخر، وليس من نوعية اللاعبين الذين يخلقون أجواء خاصة في التدريبات أو خارجها بروحه المرحة، لأنه ربما لو كان مع سوداني أو لاعب آخر لسمح له ذلك بالاندماج أكثر، وقد قرأ البعض وضعهما معا في غرفة واحدة أنه يعود كون اللاعب لا يراهن عليهما في مباراة 19 نوفمبر، خاصة أن سيدريك كما هو معروف الحارس الرابع بالنسبة لحليلوزيتش بعد مبولحي، دوخة وزماموش، ومعلوم أنه في المباراة الأخيرة في واقادوقو صعد إلى المدرجات وكان خارج القائمة تماما.
ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹ : ظ…ط§ظ†ط¯ظٹ ظ„ط§ ظٹطھظƒظ„ظ… ظƒط«ظٹط±ط§طŒ ط®ط¬ظˆظ„ ط¬ط¯ط§طŒ ظˆطظ„ظٹظ„ظˆط²ظٹطھط´ ط·ط§ظ„ط¨ظ‡ ط¨ط§ظ„ط¯ط®ظˆظ„ ظپظٹ ط§ظ„ط£ط¬ظˆط§ط،
بل لأنه لاعب جديد وصل في المحطة الأخيرة المؤهلة إلى المونديال، وأظهر هذا الشاب البالغ من العمر 21 سنة ملامح شخصية هادئة في الأيام الأولى من تربص سيدي موسى، كما ظهر أنه حجول جدا ولا يحب الحديث كثيرا، وقد حاول رفقاء بوقرة مد يد المساعدة له لإدخاله الأجواء العامة للمنتخب، سيما وأن حليلوزيتش طلب منه أن يقتحمها ويتصرف على راحته لأنه أصبح جزء من المنتخب الوطني.
نادر التكلم لأنه لا يعرف أي لاعب من قبل
وحسب مصادرنا فإن عيسى ماندي لا يتكلم إلا نادرا في سيدي موسى خلال التدريبات أو على طاولة الطعام أثناء وجبات اليوم الثلاث، حيث يفضل التزام الصمت، ويعود السبب ربما إلى كونه لا يعرف بصورة شخصية أيا من لاعبي "الخضر" من قبل، فقط بصورة سطحية بعض اللاعبين الذين ينشطون في البطولة الفرنسية والذين سبق أن واجههم من قبل بقميص ريمس ويتعلق الأمر بمهدي مصطفى، قادير وغلام الذين يتعامل معهم أكثر مقارنة مع البقية.
يفضل البقاء في غرفته لمشاهدة المباريات والأفلام
كما يفضل المدافع الأيمن لنادي ريمس أن يبقى في غرفته حيث بالكاد يشاهده اللاعبون في قاعة الاستقبالب مقر إقامتهم بسيدي موسى، أين يقضي أغلب وقته في مشاهدة مباريات كرة القدم وحتى الأفلام على النزول إلى أسفل، وقد لاحظ اللاعبون هذا الأمر رغم أنهم يحاولون التقرب إليه كل مرة، والتأكيد له على أنه مرحب به في المنتخب الوطني حتى لا يقرأ أي قراءة أن بعضهم لا يتقبل فكرة وجوده، بما أنه انضم مؤخرا إلى المنتخب وقبل مباراة "جني الثمار" أمام بوركينافاسو يوم 19 نوفمبر المقبل.
من سوء حظه أنه وضع مع سيدريك الهادئ في غرفة واحدة
هذا ووضع الناخب الوطني وحيد حليلوزيتش عيسى ماندي في غرفة واحدة مع سي محمد سيدريك، وربما هو من سوء حظه لأن حارس شباب قسنطينة الذي يؤدي مع فريقه بداية موسم متميزة قليل الكلام هو الآخر، وليس من نوعية اللاعبين الذين يخلقون أجواء خاصة في التدريبات أو خارجها بروحه المرحة، لأنه ربما لو كان مع سوداني أو لاعب آخر لسمح له ذلك بالاندماج أكثر، وقد قرأ البعض وضعهما معا في غرفة واحدة أنه يعود كون اللاعب لا يراهن عليهما في مباراة 19 نوفمبر، خاصة أن سيدريك كما هو معروف الحارس الرابع بالنسبة لحليلوزيتش بعد مبولحي، دوخة وزماموش، ومعلوم أنه في المباراة الأخيرة في واقادوقو صعد إلى المدرجات وكان خارج القائمة تماما.
ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹ : ظ…ط§ظ†ط¯ظٹ ظ„ط§ ظٹطھظƒظ„ظ… ظƒط«ظٹط±ط§طŒ ط®ط¬ظˆظ„ ط¬ط¯ط§طŒ ظˆطظ„ظٹظ„ظˆط²ظٹطھط´ ط·ط§ظ„ط¨ظ‡ ط¨ط§ظ„ط¯ط®ظˆظ„ ظپظٹ ط§ظ„ط£ط¬ظˆط§ط،