انا فتاة عمري 22 سنة متخرجة متحجبة ....ليس لي اصحاب سوء والحمد لله سيرتي طيبة واخلاقي معروفة حتى في بلدتي بانها طيبة واخاف الله في الكثير من الامور .......لكن مشكلتي في المدة الاخيرة هي تهاوني وتكاسلي في صلاتي
رغم اني اعلم جيدا عواقب تاركها ..لكن تهاوني عليها يؤلمني ..فاحيانا بعد الآذان ابقى اردد سوف انهض الى ان يرفع اذان الصلاة الموالية فاتاكسل بحجة ان وقتها فات ولن تقبل مني
بصدق اتحدث لا اعلم السبب ....اتاكسل كثيرا عن صلاتي ولا اعلم لم ولا اريد ان اكون هكذا ....والمشكل انني لا احس بالندم الا وقت النوم فانا كعادتي ارجع شريط نهاري في ليلي
فما الحل اخوتي وما المشكلة وما سبب حدوث هذا معي ؟؟
الحل بيدك أختي الكريمة
انصح نفسي واياك
التسويف اهم سلام الشيطان
سوف افعل سوف اقول وهكذا
اذا اذن نوضي تصلي وخيك من درك ونزيد دقيقة ونكمل هاذي
تنوضي سمانة سمانتين تعفسي على قلبك من بعد خلاص
ربي وفقنا جميها
انا فتاة عمري 22 سنة متخرجة متحجبة ....ليس لي اصحاب سوء والحمد لله سيرتي طيبة واخلاقي معروفة حتى في بلدتي بانها طيبة واخاف الله في الكثير من الامور .......لكن مشكلتي في المدة الاخيرة هي تهاوني وتكاسلي في صلاتي
رغم اني اعلم جيدا عواقب تاركها ..لكن تهاوني عليها يؤلمني ..فاحيانا بعد الآذان ابقى اردد سوف انهض الى ان يرفع اذان الصلاة الموالية فاتاكسل بحجة ان وقتها فات ولن تقبل مني
بصدق اتحدث لا اعلم السبب ....اتاكسل كثيرا عن صلاتي ولا اعلم لم ولا اريد ان اكون هكذا ....والمشكل انني لا احس بالندم الا وقت النوم فانا كعادتي ارجع شريط نهاري في ليلي
فما الحل اخوتي وما المشكلة وما سبب حدوث هذا معي ؟؟
وعليكم السلام ورحمة الله
اختى الضعيفة ايمان قال صلى الله عليه وسلام: (ليس بين العبد وبين الكفر إلا ترك الصلاة) مع العلم انك مدركة العواقب ترك الصلاة
اختى انت الان فى حرب واعلمى ان الجنة ليست سهلة المنال عليك بالتعب ومحاربة النفس
اعلمى انك الان فى حرب ضذ الشيطان عندما تصلى يجند ضذك شيطان صفة 1وتتغلبى عليه والكرة تتكرار حتى تفوزى باذن الله
معليك سواء الاكثار من سماع الدروس والمواعض الاسلامية والاكثار من الدعاء
وفى الاخير اسال الله رب العرش العضيم ان يثبت قلب اختى على الايمان
شوفي استمعي او اطلعي على موعظة متعلقة بالموت او بيوم القيامة ...على الفور.
سيتولد عندك خوف من العواقب ..
ثانيا : اذا كنتي تشعرين بان الامر فوق طاقتك وهناك من يعيقك ..رقي نفسك : بالقران .. استمعي ..
كرري المعوذات .. واية الكرسي ..وخواتيم سورة البقرة ..
ثالثا : ان كنت تظنين ان هذا مجرد كسول وخمول فقط ولا يوجد أذى ...فعليك بالذكر فانه يحي القلوب وعلى الخصوص :
1- لا حول ولا قوة الا بالله 100 مرة قبل النوم ... وفي الصباح ... ولك ان تكثري دون الالتزام باي عدد ..المهم اكثري.
2- الاستغفار ... يفرج الكروب .
الله يوفقنا ويوفقك ..ويذهب عنا وعنكم العجز والكسل.
السلام عليكم السؤال كثير من الناس اليوم يتهاون بالصلاة ، وبعضهم يتركها بالكلية فما حكم هؤلاء؟ وما الواجب على المسلم تجاههم؟ وبالأخص أقاربه من والد وولد وزوجة ، ونحو ذلك . الجواب
التهاون بالصلاة من المنكرات العظيمة ، ومن صفات المنافقين ، قال الله عز وجل : إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلا قَلِيلًا وقال الله في صفتهم : وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلا وَهُمْ كُسَالَى وَلا يُنْفِقُونَ إِلا وَهُمْ كَارِهُونَ وقال النبي صلى الله عليه وسلم : أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا متفق على صحته .
فالواجب على كل مسلم وعلى كل مسلمة المحافظة على الصلوات الخمس في أوقاتها ، وأداؤها بطمأنينة ، والإقبال عليها بخشوع فيها وإحضار قلب؛ لقول الله سبحانه : قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ ولما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه أمر الذي أساء صلاته فلم يطمئن فيها بالإعادة ، وعلى الرجال خاصة أن يحافظوا عليها في الجماعة مع إخوانهم في بيوت الله ، وهي : المساجد؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر أخرجه ابن ماجة ، والدارقطني ، وابن حبان ، والحاكم بإسناد صحيح .
قيل لابن عباس رضي الله عنهما : ما هو العذر؟ قال : ( خوف أو مرض ) . وفي صحيح مسلم ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه جاءه رجل أعمى فقال يا رسول الله ليس لي قائد يقودني إلى المسجد فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فرخص له ثم دعاه فقال هل تسمع النداء للصلاة؟ قال نعم قال فأجب وفي الصحيحين ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ثم آمر رجلا فيؤم الناس ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم وهذه الأحاديث الصحيحة تدل على أن الصلاة في جماعة في حق الرجال من أهم الواجبات ، وأن المتخلف عنها يستحق العقوبة الرادعة نسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين جميعا ويمنحهم التوفيق لما يرضيه .
أما تركها بالكلية ولو في بعض الأوقات فكفر أكبر دل وإن لم يجحد وجوبها في أصح قولي العلماء ، سواء كان التارك رجلا أو امرأة؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة خرجه الإمام مسلم في صحيحه؛ ولقول النبي صلى الله عليه وسلم : العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر أخرجه الإمام أحمد ، وأهل السنن الأربع بإسناد صحيح ، مع أحاديث أخرى كثيرة في ذلك . أما من جحد وجوبها من الرجال أو النساء فإنه يكفر كفرا أكبر بإجماع أهل العلم ولو صلى .
فنسأل الله لنا ولجميع المسلمين العافية من ذلك ، إنه خير مسئول .
والواجب على جميع المسلمين التناصح ، والتواصي بالحق ، والتعاون على البر والتقوى ، ومن ذلك نصيحة من يتخلف عن الصلاة في الجماعة أو يتهاون بها فيتركها بعض الأحيان ، وتحذيره من غضب الله وعقابه ، وعلى أبيه وأمه وإخوانه وأهل بيته أن ينصحوه ، وأن يستمروا في ذلك ، حتى يهديه الله ويستقيم .
وهكذا من يتهاون بها أو يتركها من النساء ، فالواجب نصيحتهن ، وتحذيرهن من غضب الله وعقابه ، والاستمرار في ذلك ، وهجر من لم يمتثل ، وعقابه بالأدب المناسب ، مع القدرة على ذلك؛ لأن هذا كله من التعاون على البر والتقوى ، ومن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذي أوجبه الله على عباده من الرجال والنساء؛ لقوله سبحانه : وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ولقول النبي صلى الله عليه وسلم : مروا أولادكم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر وفرقوا بينهم في المضاجع وإذا كان البنون والبنات يؤمرون بالصلاة لسبع ، ويضربون عليها لعشر ، فالبالغ من باب أولى في وجوب أمره بالصلاة ، وضربه عليها إذا تخلف عنها ، مع النصيحة المتواصلة .
والتواصي بالحق والصبر عليه؛ لقول الله عز وجل : وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ومن ترك الصلاة بعد البلوغ ولم يقبل النصيحة يرفع أمره إلى المحاكم الشرعية حتى تستتيبه ، فإن تاب وإلا قتل .
نسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين ، ويمنحهم الفقه في الدين ، ويوفقهم للتعاون على البر والتقوى والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والتواصي بالحق والصبر عليه ، إنه جواد كريم . الشيخ ابن باز من ضمن الفتاوى المهمة المتعلقة بأركان الإسلام الخمسة .
//
واقرى كلام الشيخ ابن باز رحمه الله
المتعة الحقيقة بالحياة هي طاعة الله فيماأمر واجتناب مانهى
كما قال الله تعالى :-
(وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) طه
وأن ماتشعرين به من تهاون في إداء الصلاة هو من خطوات الشيطان ليفسد عليك إيمانك
وقد نهانا الله جل شأنه عن إتباع خطواته..
قال الله تعالى :-
(وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (168) البقرة
وإذ شعرت بهذا الكسل والتهاون في إداء صلاتك فاعلمي وتيقني أنه من نزغ الشيطان
فأكثري من التعوذ منه كما علمنا ربنا جل شأنه ..
قال الله تعالى :-
(وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (36) فصلت
أكثري من التعوذ منه فسيخنس ويبتعد عنك لأن كيده ضعيف كما أخبرنا ربنا جل جلاله..
كما قال الله تعالى :-
(إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا (76) النساء
{{ أوصيك ياعزيزتي }}
{أولاً }
أعلني توبتك إلى الله من تهاونك بالصلاة حالاً ؛؛ لأن التوبة النصوحة لله
تمحي الذنب وهذا من فضل الله على عبادة
قال صلى الله عليه وسلم :-
( التائب من الذنب كمن لاذنب له ) رواه ابن ماجه صحيح الجامع 3008
وندمك الذي أشعر به مابين سطور كلامك هو بحد ذاته توبة هذا من رحمة الله بعباده
قال صلى الله عليه وسلم :
{ الندم توبة :رواه حمد وابن ماجة وصححه الألباني.
وإن الله خلقنا ويعرف أن بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابين
كما قال صلى الله عليه وسلم :-
( كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون )رواه الترمذي
{ثانياً }
ياغاليتي لاتتبعي هوى نفسك والشيطان لأن النفس أمارة بالسوء .
قال الله تعالى :-
(إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ ) 53 يوسف
وجاهدي نفسك ونفذي ماأمر الله ورسوله من فروض وأكثري من التعوذ من الشيطان الرجيم
وأتركي اللعب وقت الفروض ثم أرجعي له بعد الإنتهاء من الصلاة ؛وسيعنك الله العظيم سبحانه
كما قال الله تعالى :-
{ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} 69العنكبوت
أنتبهي ياغاليتي أنت في حرب لاهوادة فيها بين هوى النفس والشيطان وأن أردت
إنقاذ روحك من النار والإنتصار عليهما هو سلك الطريق المستقيم
وهو إتباع ماقال الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ...
{ ثالثاً }
بعد مجاهدك لنفسك سيسهل عليك كل شيئ بحول الله وقوته
والله جل شأنه أمرنا بالصلاة في أوقاتها المحددة ولايجوز تأخيرها حاولي
ياغاليتي أن لاتأخربها عن وقتها ...
كما قال الله تعالى :-
(إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا (103) النساء
وإداء الصلاة في وقتها من أحب الأعمال عند الله العظيم ..
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
( أي العمل أحب إلى الله عز وجل ؟ قال : [ الصلاة على وقتها ] قال ثم
أي قال : [ ثم برالوالدين ] رواه البخاري .
{ رابعاً }
أنظري من حولك كباراً يموتون وصغار يموتون أيضاً؛ حافظي على صلاتك لتنالي رضى ربك
وتدخلين الجنة التي مطلب كل مؤمن ومؤمنة والصلاة هي الفرق بين المسلم والكافر
كما قال صلى الله عليه وسلم :-
( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ؛ فمن تركها فقد كفر ) رواه الترمذي ...
{ خامساً }
لن ترتاحي في حياتك ولن تشعري بالطمأنينة والإستقرار النفسي وتصبحين من السعداء
إلا إذا أتبعت هدي الله جل شأنه ...
كما قال الله تعالى :-
(فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى (123) طه
وستشعرين بالراحة التامة بعد إدائها ...
قال صلى الله عليه وسلم :-
( أقم الصلاة يابلال ؛ أرحنا بها يابلال ) رواه أحمد ( 22578؛ 7312) ومسلم ( 1037)
أسأل الله لك التوفيق في حياتك وأن يردك الله إليه رداً جميلاً رداُ غير مخزي ولافاضح
اللهم صلي على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ...
أفهم حالتك وربما مهما قلنا لكِ ستُصلين ثم تعاودين التهاون لا يكفي أن أقول لكِ أن أعمالك لن تقبل إن لم تصح صلاتك فقط .. ولكن أقول لكِ حينما تقاومين الشيطان وتنهضين وتصلين ... أنصحكِ أثناء السجود بأن تدعي الله أن يهديك ويثبتك على الصلاة ادعيه دعاء خالصا بنية حقيقية وان شاءلله يستجيب الله لكِ فكري أن الصلاة لن تأخذ منكِ سوى دقائق وأجرها يفوق تلك الدقائق فكري بتلك الراحة النسفية التي ستشعرين بها حين تتذكرين أنكِ صليتِ وأنكِ راضية على نفسكِ وأديت هذا الواجب فكري وقولي : لماذا أحرم نفسي من كل هذه الراحة النفسية من أجل كسل وخمول لـ شيطان بعدها يفرح فيكِ كثيرا.. لما أهدي للشيطان اللعين هذه الفرحة وأهدي لنفسي التعاسة في الدنيا والآخر,, هذه الراحة النفسية يجب أن أتمتع بها ولا يجب أن أحرم نفسي منها ابداثم استغفري وقومي.. وبالتدريج تصبحين حين لا تصلين فلن تشعري ابدا بالإطمئنان
رددي معي :
اللهم اهدِنا فيمَن هديت .. وعافنا فيمن عافيت .. وتولنا فيمن توليت .. وبارك لنا فيما أعطيت .. وقِنا شر ما قضيت .. انك تقضي ولا يقضى عليك.. اٍنه لا يذل مَن واليت .. ولا يعزُ من عاديت .. تباركت ربنا وتعاليت .. لك الحمد على ما قضيت .. ولك الشكر على ما أعطيت .. نستغفرك اللهم من جميع الذنوب والخطايا ونتوب اٍليك.
واحرصي على هذا الدعاء في نهاية كل صلاة: ربي اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء
لا تنسي أن تفرحينا بأخبار حين تلزمي الصلاة
اكثري ذكر الله
واكثري الاستغفار
وادعي ربي يثبتك
ولا تخلي الشيطان يتغلب عليكي
تفكري انو الشيطان يخليكي تاجليها
لما يرفع الاذان
تعوذي من الشيطان
وتفكري انو الموت يمكن تكون في اي لحظة
فكيف يتبررين تهوانك ان قبضت روحكي
ولم تصلي وانتي قادرة
لا تخلي نفسك ولا الشيطان
يتغلبوا عليكي
ربي يثبتك ويوفقك اختي