أرجأ رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم(فاف)، محمد روراوة، تمديد عقد المدرب الوطني وحيد حليلوزيتش إلى ما بعد نهائيات كأس العالم 2014، التي ستنطلق وقائعها في شهر جوان القادم، وسيجلب مدربا كبيرا لخلافته في حال رحيله عن تدريب الخضر.
علمنا في هذا الصدد من دوائر حسنة الاطلاع، أن روراوة ربط تمديد عقد التقني البوسني بتحقيق الهدف الثاني المتفق عليه في عقده المبرم في صيف 2011، وهو التأهل إلى الدور الثاني من المونديال بعد الهدف الأول المتمثل في التأهل إلى هذه المسابقة العالمية.
وقالت هذه المصادر، إن حليلوزيتش يريد استغلال الإنجاز التاريخي الذي حقّقه كأول مدرب أجنبي يقود الجزائر إلى نهائيات كأس العالم، ليفرض شروطه ويمدّد عقده قبل التنقل إلى البرازيل، خاصة وأنه يراهن على منتخبه الفتيّ ليكون أحد المرشحين لنيل لقب كأس أمم إفريقيا 2015 المزمع إجراؤها بالمغرب.وقالت ذات المصادر، إن مدربا عالميا كبيرا سيخلف حليلوزيتش على رأس العارضة الفنية لمنتخب محاربي الصحراء، في حال ما إذا تراجعت الفاف عن تمديد عقد المدرب البوسني أو بالأحرى فشل في تجاوز الدور الثاني لدورة البرازيل.
ومن بين الأسماء التي تستهدفها الهيئة الكروية الوطنية، ذكرت مصادرنا المدربين الإيطاليين جيوفاني تراباتوني ومارشيلو ليبي، اللذين يملكان شهرة عالمية كبيرة وسبق لهما تدريب منتخبات وأندية عريقة، والاستجابة لمطالبهما المالية ليس بالأمر الصعب، في ظل البحبوحة المالية التي يرتقب أن تعرفها الفاف مستقبلا.
وينتهي عقد المدرب حليلوزيتش مع المنتخب الجزائري في جويلية 2014. مع العلم أن أندية ومنتخبات كثيرة طلبت التعاقد معه في الفترة الأخيرة، كالمنتخب القطري الذي قدّم له عرضا مغريا لخطفه من الجزائر.
علمنا في هذا الصدد من دوائر حسنة الاطلاع، أن روراوة ربط تمديد عقد التقني البوسني بتحقيق الهدف الثاني المتفق عليه في عقده المبرم في صيف 2011، وهو التأهل إلى الدور الثاني من المونديال بعد الهدف الأول المتمثل في التأهل إلى هذه المسابقة العالمية.
وقالت هذه المصادر، إن حليلوزيتش يريد استغلال الإنجاز التاريخي الذي حقّقه كأول مدرب أجنبي يقود الجزائر إلى نهائيات كأس العالم، ليفرض شروطه ويمدّد عقده قبل التنقل إلى البرازيل، خاصة وأنه يراهن على منتخبه الفتيّ ليكون أحد المرشحين لنيل لقب كأس أمم إفريقيا 2015 المزمع إجراؤها بالمغرب.وقالت ذات المصادر، إن مدربا عالميا كبيرا سيخلف حليلوزيتش على رأس العارضة الفنية لمنتخب محاربي الصحراء، في حال ما إذا تراجعت الفاف عن تمديد عقد المدرب البوسني أو بالأحرى فشل في تجاوز الدور الثاني لدورة البرازيل.
ومن بين الأسماء التي تستهدفها الهيئة الكروية الوطنية، ذكرت مصادرنا المدربين الإيطاليين جيوفاني تراباتوني ومارشيلو ليبي، اللذين يملكان شهرة عالمية كبيرة وسبق لهما تدريب منتخبات وأندية عريقة، والاستجابة لمطالبهما المالية ليس بالأمر الصعب، في ظل البحبوحة المالية التي يرتقب أن تعرفها الفاف مستقبلا.
وينتهي عقد المدرب حليلوزيتش مع المنتخب الجزائري في جويلية 2014. مع العلم أن أندية ومنتخبات كثيرة طلبت التعاقد معه في الفترة الأخيرة، كالمنتخب القطري الذي قدّم له عرضا مغريا لخطفه من الجزائر.