السلام عليكم
حكاية ترهقني اردت ان احكيها لكم لعلي اتلقى الرد و النصيحة دون اي تجريح
انا فتاة ابلغ من العمر 20 سنة ادرس سنة ثانية جامعي
حكايتي انني في وقت مضى تعرفت على شخص لم اعره انتباهي و كنت اتجاهله دائما لم يكن يتمتع بصفات طالما كنت اريدها لم احس معه بالامان كنت دائما اتهرب منه الى حين ان تعبت و لم احبذ ان اذل رجلا و اجعله يعيش بكابوس نظرت اليه بتلك الحال و ادخلته مملكتي و تجاهلت كل شيء في سبيل ان اسعد شخصا كنت اظن انه الوحيد الذي احبني بصدق و الوحيد الذي طالما تمنى قربي كانت بدايتي معه اجمل اقتربت منه و اعتدت وجوده في حياتي كان كل شيء بالنسبة لي اخ اب حبيب و صديق معه لم احس بذلك الفقد الذي بداخلي لفقدان ابي رحمه الله كنت اصحو و انام و امضي اليوم بطوله و انا اتحدث اليه رغم بعده عني و لم اكن لاراه الا بعد شهور كان بمثابة ربيع حياتي لم تفصلني عنه المسافات و في ايام كنت اموت من الاشتياق له احببته بكل ما املك رغم كلامه السيء و تصرفاته الا انني اغمضت عيناي على كل شيء و اذا بي افتحهم على مكالمة تصلني لاعلم انه مع غيري يخونني لم اتمالك نفسي انهرت وقتها طلب مني السماح و ان اقف بجانبه لطالما احس بنار الذنب لم اقدر على الابتعاد و تركه بتلك الحال وقفت بجانبه و سامحته فيكفيه ذنب الخيانة مع الله و بكل نفس و الم و حيرة لم المه حتى اكتفيت من البكاء وانسيته ما فعل وكانني انا من خدع بقيت معه و ساندته وحافظت على احاسيسي الى يوم ان اظهر اوراقه بانه لم يحبني طول تلك المدة عرفته اكثر من 4 سنين و احببته سنتان عرفت انه اعتاد وجودي لا يقدر على الابتعاد و لا يمكنه ان ينهي حياته معي في تلك اللحظة انهرت من جديد و بكيت حد الاختناق كيف به ان يوصلنا الى هذا الحد و كيف به يجعلني اعيش كل هذا في كذب كان جوابه انه لم يضع في حسبانه انني ساتنازل و ساحبه كل هذا القدر كنت هادئة ليلتها لانني فقدت اكبر جزء من حياتي فقدت من كنت احس بوجوده انني بخير فقدت من جعلني اعيش في احلام ليوقع بي بقوة الى ارض الواقع ماذا عساي ان افعل سوي ان اترك كل شيء و ان اتخلى عنك طالما انتظرت هذا اليوم بكيت بحرقة ليلتها لانني اخرجتك من حياتي فقد مضيت و اخذت جزء مني
كل ذلك الحب و الحنين و الفقد و الم الخيانة زاد معهم الياس الياس من انني ساشفى منك
من جعلته النصف الاخر من قلبي جعلني انثى ببرود قاتل في هذا الفراق انا على هاوية بين نسمات الحب و العشق و نار الخدع و الالم ضائعة
كم احببت ذلك الزمان المتاخر الذي جمعنا معا
و كم احببت تلك الاشياء التي جمعتنا و احببت الاشياء التي لا يمكن ان تحب فقط لاجلك جعلت من نفسي انثى اخرى لعلها تكفيك
تعبت كثيرا وما اتعبني اكثر هذا الحب العظيم ومن هذا الخطا لم اهوى ان اترك كل هذه السنين و كل ما مر بنا و ما تسامحت في حقي لاجلك لكن انت تعمدت ان تهدم كل ما بنيت
ساعيش بذلك الخذلان و كلما رايت شخصا اخر سارى فيه صورتك و تصرفاتك رغم ان ادم ليس واحد لكن انت كنت الجميع في نظري ابتعدت و انا املا قلبي بفتات الاشتياق و لا شيء سيمحي هذا الشعور رغم تبعثري الا انني ابتسم فخرا لانني صنت هذا الحب سنين
هل اكمل على ما انا عليه و ابتعد ام ابقي امالا و انتظر ؟
انصحوني من فضلكم ماذا عساي ان افعل ؟
شكرا
حكاية ترهقني اردت ان احكيها لكم لعلي اتلقى الرد و النصيحة دون اي تجريح
انا فتاة ابلغ من العمر 20 سنة ادرس سنة ثانية جامعي
حكايتي انني في وقت مضى تعرفت على شخص لم اعره انتباهي و كنت اتجاهله دائما لم يكن يتمتع بصفات طالما كنت اريدها لم احس معه بالامان كنت دائما اتهرب منه الى حين ان تعبت و لم احبذ ان اذل رجلا و اجعله يعيش بكابوس نظرت اليه بتلك الحال و ادخلته مملكتي و تجاهلت كل شيء في سبيل ان اسعد شخصا كنت اظن انه الوحيد الذي احبني بصدق و الوحيد الذي طالما تمنى قربي كانت بدايتي معه اجمل اقتربت منه و اعتدت وجوده في حياتي كان كل شيء بالنسبة لي اخ اب حبيب و صديق معه لم احس بذلك الفقد الذي بداخلي لفقدان ابي رحمه الله كنت اصحو و انام و امضي اليوم بطوله و انا اتحدث اليه رغم بعده عني و لم اكن لاراه الا بعد شهور كان بمثابة ربيع حياتي لم تفصلني عنه المسافات و في ايام كنت اموت من الاشتياق له احببته بكل ما املك رغم كلامه السيء و تصرفاته الا انني اغمضت عيناي على كل شيء و اذا بي افتحهم على مكالمة تصلني لاعلم انه مع غيري يخونني لم اتمالك نفسي انهرت وقتها طلب مني السماح و ان اقف بجانبه لطالما احس بنار الذنب لم اقدر على الابتعاد و تركه بتلك الحال وقفت بجانبه و سامحته فيكفيه ذنب الخيانة مع الله و بكل نفس و الم و حيرة لم المه حتى اكتفيت من البكاء وانسيته ما فعل وكانني انا من خدع بقيت معه و ساندته وحافظت على احاسيسي الى يوم ان اظهر اوراقه بانه لم يحبني طول تلك المدة عرفته اكثر من 4 سنين و احببته سنتان عرفت انه اعتاد وجودي لا يقدر على الابتعاد و لا يمكنه ان ينهي حياته معي في تلك اللحظة انهرت من جديد و بكيت حد الاختناق كيف به ان يوصلنا الى هذا الحد و كيف به يجعلني اعيش كل هذا في كذب كان جوابه انه لم يضع في حسبانه انني ساتنازل و ساحبه كل هذا القدر كنت هادئة ليلتها لانني فقدت اكبر جزء من حياتي فقدت من كنت احس بوجوده انني بخير فقدت من جعلني اعيش في احلام ليوقع بي بقوة الى ارض الواقع ماذا عساي ان افعل سوي ان اترك كل شيء و ان اتخلى عنك طالما انتظرت هذا اليوم بكيت بحرقة ليلتها لانني اخرجتك من حياتي فقد مضيت و اخذت جزء مني
كل ذلك الحب و الحنين و الفقد و الم الخيانة زاد معهم الياس الياس من انني ساشفى منك
من جعلته النصف الاخر من قلبي جعلني انثى ببرود قاتل في هذا الفراق انا على هاوية بين نسمات الحب و العشق و نار الخدع و الالم ضائعة
كم احببت ذلك الزمان المتاخر الذي جمعنا معا
و كم احببت تلك الاشياء التي جمعتنا و احببت الاشياء التي لا يمكن ان تحب فقط لاجلك جعلت من نفسي انثى اخرى لعلها تكفيك
تعبت كثيرا وما اتعبني اكثر هذا الحب العظيم ومن هذا الخطا لم اهوى ان اترك كل هذه السنين و كل ما مر بنا و ما تسامحت في حقي لاجلك لكن انت تعمدت ان تهدم كل ما بنيت
ساعيش بذلك الخذلان و كلما رايت شخصا اخر سارى فيه صورتك و تصرفاتك رغم ان ادم ليس واحد لكن انت كنت الجميع في نظري ابتعدت و انا املا قلبي بفتات الاشتياق و لا شيء سيمحي هذا الشعور رغم تبعثري الا انني ابتسم فخرا لانني صنت هذا الحب سنين
هل اكمل على ما انا عليه و ابتعد ام ابقي امالا و انتظر ؟
انصحوني من فضلكم ماذا عساي ان افعل ؟
شكرا
آخر تعديل: