- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,454
- نقاط التفاعل
- 62
- النقاط
- 317
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليس غريبا أن تمد الجزائر صهاينة دمشق بما يحتاجونه لقتل المسلمين في أرض الشام
ولكن الغريب أنهم يمدون من وقفوا مع فرنسا ضد المسلمين في الجزائر وقتلوا الجزائريين مع فرنسا
لا شك أن عقيدة الحكومتين واحدة لذا كان وقوف الجزائر مع الخنزير المجوسي النجس بشار وحزبه وحكومته
ولكن الله فوقهم وهو نصير أهل الإسلام والمنتقم لهم
(ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار)
منقول
الدرر الشامية:
كشفت صحيفة "أطلس نيوز" الجزائرية عن أن ضباطًا جزائريين اتهموا حكومتهم بإرسال طيارين من القوات الجوية الجزائرية، إلى سوريا لدعم نظام بشار الأسد.
وحسب المعلومات التي حصلت عليها "أطلس نيوز" من مصادر جزائرية، ونشرها المركز الإعلامي السوري، فإن مشاركة الطيارين الجزائريين في ضرب المعارضة السورية، يأتي ردًّا لما يعتبره الجنرالات المعروف الذي صنعه النظام السوري في السنوات الأخيرة من حكم الرئيس الراحل حافظ الأسد، حيث قدم مساعدات معنوية ومادية وتخطيطية للنظام في الجزائر، بعد الانقلاب على نتائج انتخابات 1992، حيث وضع في خدمة الجنرالات الخبرة السورية المستفادة من مواجهة مدينة حماة العام 1982.
وعن سبب الاستعانة بخدمات الطيارين الحربيين الجزائريين، ذكر ذات المصدر، أن الطيارين في الجزائر وسوريا، لهم خبرة في التعامل مع سلاح الجو الروسي، خاصة الطائرات من طراز "ميغ" و"سوخوي"، كما يأتي مخافة فرار الطيارين السوريين بطائراتهم، نحو البلدان المجاورة، خاصة الأردن، وتركيا، وقبرص.
وتتزامن هذه الأخبار، مع إشادة بشار الأسد بالموقف الجزائري من الأزمة في بلاده، حيث وصفه خلال لقاء بفعاليات شعبية جزائرية، "بالمتقدم" على غيره من المواقف العربية .
ليس غريبا أن تمد الجزائر صهاينة دمشق بما يحتاجونه لقتل المسلمين في أرض الشام
ولكن الغريب أنهم يمدون من وقفوا مع فرنسا ضد المسلمين في الجزائر وقتلوا الجزائريين مع فرنسا
لا شك أن عقيدة الحكومتين واحدة لذا كان وقوف الجزائر مع الخنزير المجوسي النجس بشار وحزبه وحكومته
ولكن الله فوقهم وهو نصير أهل الإسلام والمنتقم لهم
(ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار)
منقول
الدرر الشامية:
كشفت صحيفة "أطلس نيوز" الجزائرية عن أن ضباطًا جزائريين اتهموا حكومتهم بإرسال طيارين من القوات الجوية الجزائرية، إلى سوريا لدعم نظام بشار الأسد.
وحسب المعلومات التي حصلت عليها "أطلس نيوز" من مصادر جزائرية، ونشرها المركز الإعلامي السوري، فإن مشاركة الطيارين الجزائريين في ضرب المعارضة السورية، يأتي ردًّا لما يعتبره الجنرالات المعروف الذي صنعه النظام السوري في السنوات الأخيرة من حكم الرئيس الراحل حافظ الأسد، حيث قدم مساعدات معنوية ومادية وتخطيطية للنظام في الجزائر، بعد الانقلاب على نتائج انتخابات 1992، حيث وضع في خدمة الجنرالات الخبرة السورية المستفادة من مواجهة مدينة حماة العام 1982.
وعن سبب الاستعانة بخدمات الطيارين الحربيين الجزائريين، ذكر ذات المصدر، أن الطيارين في الجزائر وسوريا، لهم خبرة في التعامل مع سلاح الجو الروسي، خاصة الطائرات من طراز "ميغ" و"سوخوي"، كما يأتي مخافة فرار الطيارين السوريين بطائراتهم، نحو البلدان المجاورة، خاصة الأردن، وتركيا، وقبرص.
وتتزامن هذه الأخبار، مع إشادة بشار الأسد بالموقف الجزائري من الأزمة في بلاده، حيث وصفه خلال لقاء بفعاليات شعبية جزائرية، "بالمتقدم" على غيره من المواقف العربية .
آخر تعديل بواسطة المشرف: