كلمات تركية في لهجة عاصمية (35)
مشقة : البادنجان
مشك : قربة من جلد
مطرة : قرورة من حديد من او نحاس لي حفظ ماء اتناء السفر
معدنوس : البقدونس
مغارفجي : صانع الملاعق بكل انواعها كبيرة وصغيرة
مقفوجي : مصلح الاحدية
مقنة : اداة تاقبة
ملخة : نعل من جلد غير معالج
ملوخية : بامية ( نوع من خضر)
منقوشة : حلق الادن
موجو : خادم حمام الاستجمام
مور : لون ارجواني قاتم
مومجى : صانع شموع
مشك : قربة من جلد
مطرة : قرورة من حديد من او نحاس لي حفظ ماء اتناء السفر
معدنوس : البقدونس
مغارفجي : صانع الملاعق بكل انواعها كبيرة وصغيرة
مقفوجي : مصلح الاحدية
مقنة : اداة تاقبة
ملخة : نعل من جلد غير معالج
ملوخية : بامية ( نوع من خضر)
منقوشة : حلق الادن
موجو : خادم حمام الاستجمام
مور : لون ارجواني قاتم
مومجى : صانع شموع
ما هي قصة سيدي محمد بو قبرين
تقول قصة انه عندما توفي هدا العالم الجليل عام 1793 جائت قبيلته الاصلية الى عاصمة لكي تأخد جتمانه لكي يدفن في قريته الاصلية في منطقة من مناطق بوغني اظن ايت سماعيل ان لم اخطىء لكن الاتراك مع وجهاء مدينة هم كدلك ارادو ان يدفن العالم الجليل في ضواحي مدينة عاصمة .
فكيف الحل
يقال بأن القبيلة عادة الى بوغني وهي تحمل جتمان وفي عاصمة تم دفن جتمان
ولكن هل يعقل ان يكون لي انسان واحد قبرين حاضر فيهما في ان واحد
هناك عدة تفسيرات لي هده القصة
ربما الاتراك قاموا بي حيلة معينة انطوت على اهل القبيلة ..عادوا وهم يحملوان جتمان شخص اخر ( الان مشايخ القبائل كانت لهم قيمة عند الاتراك وخاصة من كان حليف لهم ) كانوا همزة وصل بين سلطة مركزية و سكان اي مشايخ
او ان جتمان سرق فعلا من عاصمة غير ان في دلك وقت ربما وجهاء مدينة اكدوا بأن جتمان موجود في قبر رغم عدم وجوده ( كفرضية ) لكي تحقن دماء ومن كان يعلم ربما كان سوف ينشب نزاع من اجل هدا الامر .....وزيادة على ان سيدي محمد كان شيخ مؤسس الرحمانية ....فكانت كما يراها الناس كأنها كرامة ومن دلك اليوم اصبح يسمى
سيدي محمد بو قبرين
وجدت في كتاب لفظ بخط عجيب : " نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ"
المغتني بالله ليس يفقر ما طال حياه
تقول قصة انه عندما توفي هدا العالم الجليل عام 1793 جائت قبيلته الاصلية الى عاصمة لكي تأخد جتمانه لكي يدفن في قريته الاصلية في منطقة من مناطق بوغني اظن ايت سماعيل ان لم اخطىء لكن الاتراك مع وجهاء مدينة هم كدلك ارادو ان يدفن العالم الجليل في ضواحي مدينة عاصمة .
فكيف الحل
يقال بأن القبيلة عادة الى بوغني وهي تحمل جتمان وفي عاصمة تم دفن جتمان
ولكن هل يعقل ان يكون لي انسان واحد قبرين حاضر فيهما في ان واحد
هناك عدة تفسيرات لي هده القصة
ربما الاتراك قاموا بي حيلة معينة انطوت على اهل القبيلة ..عادوا وهم يحملوان جتمان شخص اخر ( الان مشايخ القبائل كانت لهم قيمة عند الاتراك وخاصة من كان حليف لهم ) كانوا همزة وصل بين سلطة مركزية و سكان اي مشايخ
او ان جتمان سرق فعلا من عاصمة غير ان في دلك وقت ربما وجهاء مدينة اكدوا بأن جتمان موجود في قبر رغم عدم وجوده ( كفرضية ) لكي تحقن دماء ومن كان يعلم ربما كان سوف ينشب نزاع من اجل هدا الامر .....وزيادة على ان سيدي محمد كان شيخ مؤسس الرحمانية ....فكانت كما يراها الناس كأنها كرامة ومن دلك اليوم اصبح يسمى
سيدي محمد بو قبرين
وجدت في كتاب لفظ بخط عجيب : " نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ"
المغتني بالله ليس يفقر ما طال حياه