سرّها في صندوق صغير!
بعد ستون عامًا على زواجهما وعلاقتهما التي بنياها على الصراحة والحب، قررت الزوجة الكشف عن سر إخفته طيلة حياتها الزوجية. إنه الصندوق الذي منعت زوجها من فتحه بحجة إنه سيأتي اليوم المناسب للكشف عما في داخله!
وفي يوم من الايام، وبعد مرض طويل أنهك الزوجة، صارح الطبيب شريك حياتها قائلًا أنه لم يتبقى لها سوى بعض الوقت لتعيش. فبدأ الزوج بجمع أغراضها ليحتفظ بها كونها الشخص الاقرب اليه!
وأثناء تحضيره، وجد الرجل الصندوق الذي مُنع طيلة حياته من فتحه. أخذه وأتى به الى زوجته! فضحكت وقالت له: "إقترب يا حبيبي ". فتح الزوج الصندوق ليجد دميتين من القماش وإبر للكروشيه أما المفاجئ في الموضوع فهو مبلغ وقدره 25 ألف دولارًا أميركيًا.
تعجب الزوج وسألها: ما هي تلك الدميتين؟ فأجابته: " قبل أن أتزوج أبلغتني جدتي أنه كلما أغضبك زوجك، اصنعي دميةً من القماش تفاديًا للمشاكل، الجدالات والنقّ. وقد طلبت جدتي مني كلما غضبت منك أن أصنع دمية! فتعجب الزوج من جديد وشكر زوجته كونها لم تغضب منه إلا مرتين في هذا العمر!
وبعد ثوانٍ سألها الزوج عن الـ 25 ألف دولار، هذا المبلغ الذي وضعته في الصندوق طيلة هذه المدة
فأجابته: هذا المبلغ يعود للدمى التي بعتها في السوق وهذا هو المبلغ الذي جمعته منها!
بعد ستون عامًا على زواجهما وعلاقتهما التي بنياها على الصراحة والحب، قررت الزوجة الكشف عن سر إخفته طيلة حياتها الزوجية. إنه الصندوق الذي منعت زوجها من فتحه بحجة إنه سيأتي اليوم المناسب للكشف عما في داخله!
وفي يوم من الايام، وبعد مرض طويل أنهك الزوجة، صارح الطبيب شريك حياتها قائلًا أنه لم يتبقى لها سوى بعض الوقت لتعيش. فبدأ الزوج بجمع أغراضها ليحتفظ بها كونها الشخص الاقرب اليه!
وأثناء تحضيره، وجد الرجل الصندوق الذي مُنع طيلة حياته من فتحه. أخذه وأتى به الى زوجته! فضحكت وقالت له: "إقترب يا حبيبي ". فتح الزوج الصندوق ليجد دميتين من القماش وإبر للكروشيه أما المفاجئ في الموضوع فهو مبلغ وقدره 25 ألف دولارًا أميركيًا.
تعجب الزوج وسألها: ما هي تلك الدميتين؟ فأجابته: " قبل أن أتزوج أبلغتني جدتي أنه كلما أغضبك زوجك، اصنعي دميةً من القماش تفاديًا للمشاكل، الجدالات والنقّ. وقد طلبت جدتي مني كلما غضبت منك أن أصنع دمية! فتعجب الزوج من جديد وشكر زوجته كونها لم تغضب منه إلا مرتين في هذا العمر!
وبعد ثوانٍ سألها الزوج عن الـ 25 ألف دولار، هذا المبلغ الذي وضعته في الصندوق طيلة هذه المدة
فأجابته: هذا المبلغ يعود للدمى التي بعتها في السوق وهذا هو المبلغ الذي جمعته منها!
