ريانة
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 15 سبتمبر 2013
- المشاركات
- 457
- نقاط التفاعل
- 393
- نقاط الجوائز
- 63
- العمر
- 33
السلام عليكم يا أهل اللمة مجبتش موضوع جديد ولا كبير راهو حديث العام والخاص مي كل واحد واش يقول أعلاه نقولو واش دارت قناة النهار بشرف بناتنا علاه منقولوش عيب على بناتنا لعبو بشرفهم وشرفنا أعلاه منقولوش كتر خير قناة النهار راها راها حابة تنقد شرف بناتنا كنا علابالنا وساكتين . نشوفو ونسمعو وساكتين والساكت عن الحق شيطان أخرس شفنا المنكر والنكير حتى ولينا حنا بنات نحشمو من واش راهم لبنات يديرو واش راهم يلبسو شياطن وماشي هكدا واش الفرق بين بناتنا وبين لي رانا نشوفو فيهم في القنوات المصرية والقنوات لي معندها حتى علاقة بالاسلام نلبسو كيفهم نهدرو كيفهم ما كان حتى فرق كنا نسمعو أنو الوالدين يخافو على الطفلة في وقت المراهقة دوك تخاف على بنتك من نهار تخرج للدنيا حتى نهار تموت والمشكل تخاف حتى على الطفل رانا في زمن الوحوش sa fai mal au qoeur علاه منشوفوش أنها هاد الحصة وهاد الدلائل دوك تستخدم لمصلحتنا ومصلحة خواتاتنا وأولادنا وبناتنا دوك كل واحد يعرف أن الله حق ويمهل ولا يهمل وكل واحد يتحاسب على واش دار لي يخرج طفلة من الاقامة يخمم 1000 مرة قبل ما يساهم في حاجة ضد القانون قبل ما يدير حاجة على أختو وعلى بنتو ما يرضاهاش دوك تتعدل الحالة ويخدمو بالقانون كما قالت الشريعة هادوك الصحفيات لوكان بيدي نكرمهم راهم حابين لبلاد تتعدل ويولي الراجل كي يشوف وحدة خارجة من الاقامة ما يضنش بيها السوء على خاطر بهاد الحصة يولي كل واحد من المسؤول الى الحارس الى المقيمات لهدوك لي يروحو ygariw بحدى الاقامات يخممو 100 مرة قبل ما يغلطو غلطة في حق أنفسهم وحق بنات بلادهم الحمد لله لي هاد الصحفيات تمكنو أنهم يديرو هاد الحصة لي أنتم يا لي راكم ضد ويا لي راكم مع هاد الحصة يجي نهار تعرفو قيمة واش دارو والله توقعت أنهم الناس كامل يفرحو مافهمتش أعلاه كاين راهم ضد malgre رانا كامل علابالنا بهاد الشيء وما أكتر وحاجة تاني أنا على قناعة شخصية أنهم الوالدين ما همش مسؤولين على بعض التصرفات من البنات راها الرفقة هي الكل فالكل لوكا نتكون وحدة خاطية الطريق وتطيح في صحبة ورفقة صالحة تتعدل والعكس لوكان تكون الطفلة بنت فاميلية وتطيح في صحبة خاطية الطريق تتعوج alor ربي يطيحنا كامل في ولاد وبنات الفاميلية وربي يهدينا وربي يصلح أحوالنا ويستر هاد الصحفيتين .
