1. قيّمي حاسة سمعك! هل غالبا ما تطلبين من متحدثك أن يعيد ما قاله. هل أنت معرضة للضوضاء والضجيج في العمل لساعات طويلة. إذا كنت تعانين من مشاكل سمعية، فيجب أن تنتبهي لحاسة سمع طفلك.
2. بالنسبة للأطفال الرضّع: يجب أن يقوم الآباء بتفقد حاسة سمع أطفالهم. ابعدي الأطفال عن مصادر الإزعاج قدر الإمكان. خصوصا الألعاب التي تصدر الموسيقى قرب أسرة الأطفال. بعض الألعاب أصواتها عالية جدا، وبينما قد لا تشعرين بالضوضاء التي تثيرها يمكن للطفل أن يتأثر بها، إذا بكى أو اشتكى الطفل الرضيع بعد وضع لعبة موسيقى قربه، فهذا يعني بأن صوتها مزعج بالنسبة له، ويفضل إزالتها من محيطه.
3. قومي بفحص سمع طفلك الرضيع بعمر خمسة سنوات. إذا لم يشتكي الطفل من أي أوجاع في أذنه في فترة سابقة، فيفضل أن يتم فحصه بشكل دوري مع الفحص العام، وما عدا ذلك، يجب أن تفحصي الطفل الرضيع بعمر سنتان لمعرفة قدرته على السمع.
النصائح والتحذيرات:
لا تتركي الألعاب ذات الموسيقى العالية قريبا من الطفل الرضيع.
لا تسمحي للأطفال بوضع سماعات الأذن الموسيقية، فهذه أسرع طريقة لإصابتهم بمشاكل السمع.
قومي بفحص حاسة سمع الطفل بعد تعرضه لإصابة مباشرة على الأذن، أو إذا اشتكى من التهاب الأ