بسم الله الرحمن الرحيم
منتــدى مشكلتـــي ..
متنفس صغير يشكل نافذة أمل لأعضاء كثيرين تعصت عليهم الحلول
هنا نتعرف على معنى الأخوة في الله والإنسانية
نافذة إرتأت الإدارة فتحها لدعم أعضائها وزوارها أكثر والوقوف معهم ..
هنا تتجلى الطيبة بكل معانيها
ومن منطق "كلنا في قارب واحد " يتضح مدى إيماننا وتقوى أواصر التناصح بيننا
فمتى آمن المسلمون أنهم في قارب واحد وعلى كل واحد أن ينصح ويقف لجوار آخر ..نُصرنا وقَـوَت شوكتنا
استنادا للحديث الشريف :
((فإن تَرَكُوهُمْ وما أَرَادوا هَلَكوا, وهلكوا جَميعاً ، وإنْ أخذُوا على أيديِهِمْ؛ نَجَوْا, ونَجَوْا جَميعا))
[أخرجه البخاري والترمذي عن النعمان بن بشير]
[أخرجه البخاري والترمذي عن النعمان بن بشير]
لذا فهذا المنتدى منكم وإليكم وهنا ولكي نكن جادين نقترح على كل من يطرح مشكلة أن يوضح للقارىء :
ـــــ جميع جوانب مشكلته حتى يستطيع كل عضو مساعدته بالطريقة الصحيحة
ــــ أن يحدد جنسه ذكر أم أنثى
ـــــ أن يوضح لنا حالته أو حالتها الإجتماعية متزوج / عازب / مطلق / أرمل
ـــــ أن يذكر عمره
ــــــ ويمكن لكل صاحب مشكلة أن يرد على موضوعه عند الضرورة عن طريق فتح موضوع جديد
تحت عنوان [ تعقيب وتوضيح ] ولجانبه نفس العنوان الذي اختاره في موضوعه الأول
ويرفق تعقيب موضوعه الثاني برابط موضوعه الأول حتى يتمكن من مساعدته من لم يقرأ مشكلته الاولى
لذا يجب أن تعلموا تماما أن عضوية مشكلتي تتميز كونها سرية للغاية ولا أحد بإمكانه التعرف على صاحب المشكلة حتى الإدارة نفسها !
ومن هذا المنطلق وجب على صاحب المشكلة أن يعرف أن كل عضو
كلف نفسه عناء الرد على مشكلة مآ انما يبتغى من ذلك وجه الله ومرضاته
وأحب له الأفضل فـ رد على مشكلته فقط
فشكرا لأصحاب الكلمة الطيبة وشكرا لكل من مسح دمعة
أو أوجد حلا أو رد وتجاوب مع المشاكل وحرص على متابعتها بنية المساعدة
فالكلمة الطيبة صدقة فــ أطلقها لربما ساعدت شخصا وصارت صدقة جارية لكَ
حدثنا أبو الوليد حدثنا شعبة قال أخبرني عمرو عن خيثمة عن عدي بن حاتم قال :
ذكر النبي صلى الله عليه وسلم النار فتعوذ منها وأشاح بوجهه ثم ذكر النار فتعوذ منها وأشاح بوجهه
ثم قال اتقوا النار ولو بشق تمرة فإن لم تجد فــ بكلمة طيبة
و عَنْ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قال: «الدِّينُ النَّصِيحَةُ». قُلْنَا: لِمَنْ؟ قال: «لله وَلِكِتَابِهِ وَلِرَسُولِهِ وَلأئِمَّةِ المُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ». أخرجه مسلم.
تمنياتنا لكم بإقامة مفيدة ونافعة
آخر تعديل: