خطأ من قآل أن الحنين هو الشوق
لآ لآ لآ لآ
الحنين أشد أالم من الشوق
يجعلني الحنين أارضح له رغما عني
الحنين إحساس كثيرآ ما يأخذني معه
إلى الأاحلام ... إلى عالم كله خيال
أأعترف لك أن هناك براكين ثائرة وملتهبة في قلبي
براكين لآ تعرف للنوم والخمول طعمآ
كأمواج بحرها هائج...أامواج تتخبط في كل مكان
أمواج لآ تعرف للهدوء طريق
حنيني إليك يا سيدي أستمده من غيابك
فأنا لم أجد سوى حروف وكلمات
نقشتها بعشوائية
بلآ قافية .. بلآ وزن لكن هي رسائل لك
كلماتها وحروفها و إحساسها حنيني
كنت أجلس وحيدة lonly أنآ وأنآ وفقط
كنت أسمع حفيف الآاشجار
أااسمع خرير الماء الهادئ
وكأنه يحمل معه نبرة صوتك الدافئة
كانت بين لحظة و لحظة تلامسني نسمات البرد
كانت كأنها من نسماتك
فكانت تدمع عيناي حنينا وشوقا لك سيدي
.لك مني هذا : جزائرية أنا ويا للشرف بنت صحراء تقف فيها الهقار شامخات ذرات رملها ويا للروعة لامعات نخيلها في الواحات باسقات فتلك تمنراست عاشت فيها قبل أن يولد بناة أهرمات تنهنان الطوارق أميرة الأميرات من تمنراست أمضي الى بشار وبالضبط الى تاغيت جميلة الصحراء أنيقة ذرات الرمل ليست كأي الساحرات أغادر الصحراء وبكفي من رمل ذرات بداية القي تحية لاهلي بعاصمة الرسمتين ثم أمضي الى وهران وجمال بحرِ ِ أتعب قلبي سلام لأهل الغرب لزيانين بالفاتنة تلمسان وللأحباب بمعسكر بلد عبد القادر صانع مجد في زمن الويلات للشرق أكمل مسيرتي وبجوهرة الشرق عنابة أحط الرحال
وعلى ضفاف شاطئ تغار منه السماء ونجومها
أمتع ناظري بشمس تكاد تغرق في روعة جمالها
ألقي سلامي لأمازيغ الشرق
وأشد رحالي صوب تيمقاد حتى أريك ما ترك الرومان بأرضي
ومن ثم للعاصمة أمضي وعلى فنجان قهوة أدعوك
لأني أدري أن سحر الجزائر قد فتنك.
يا هذه ِ الأرض ُ التي تتنفسُ رجولةةً
و اقداما ً و عطاءً
في حُضنِها تربَّت ِ الرِّجال ُ .. و َ من ْ عطر ِ تُرابِها
كانت ِ النِّساءُ ..
و َ في أفقِها َ .. و لد َ الشَّبابُ
أيُّ أرضٍ هذهِ .. التِّي لا تستَطيعُ أي ُّ
أنثى أن تلد شبيِهَتهاَ
أيُّ أرضٍ هذه ِ .. التَّي ِ جعلتْ منَ الحياة ِ
تنتَفضُ لِتزهرَ بطولَةةً فرَّت ْ من ْ شجاعَتهاَ
كلُّ أبجديَّاتِ البطولة ِ
أيُّ أرض ٍ هذه ِ تجْعَلُ من سحرِ عينيها َ
فوانيسَ تدفَع ُ كلَّ أسبابِ الظَّلام ِ
ايُّ أرضٍ هذه ِ التي دفَعت بفلذاتِ كبدهَا نحوَ العزَّة ِ و الشُّموخ ِ
من ْأجلِ يومٍ ميلادٍ لا تتكرَّرُ تواريخه ُ
اي ُّ أرض ٍ هذهِ .. التي ِّتاه َ الجمال ُ عندما َ
رأى رقَّة َ طبيعَتِها .. و عَذبَ مياهها َ
و مِسكَ نسيمِها
اي ُّ جزائرَ هذه التي شغلَت ِ العقولَ
.. و َ ملأت ِ القلوب َ .. فَصارت ْ الياذه
سكِب فيهاَ مفدي زكريَّا كلَّ روح ِ الحقيقَةةِ و الجمال ِ