نقل الموقع الرسمي لجماعة الإخوان أن التفجير الذي وقع بمديرية أمن الدقهلية، بمدينة المنصورة، كان مخطط له و أن سراً كبيراً يحيط بتلك القضية،
ولفت المصدر إلى أن أحد أقاربه يعمل بالأمن المركزي، أكد له "نقل شحنة من المتفجرات بواسطة جهاز الأمن الوطني للمديرية، قبل يوم من الانفجار"، مشيراً إلى أن "المتفجرات كانت معدة من جهاز الأمن الوطني، لاستخدامها في تفجير كنائس بالتزامن مع أعياد الميلاد."
وبينما ذكر أن تلك التفجيرات، التي قال إنها تستهدف عدداً من الكنائس، دون أن يفصح عن أسماء أو مواقع تلك الكنائس، كان الهدف منها "إشعال أعمال عنف في مصر"، إلا أنه أعاد التأكيد على أن "سراً كبيراً يحيط بالأسباب الحقيقية وراء وقوع الانفجار"، بحسب الموقع الرسمي للإخوان.
وان صحت هذه المعلومات فان السلطة العسكرية تريد اقناع الشعب المصري لعدم تأييد جماعة الاخوان و ذلك بحرقه بنار الفتنة الطائفية ، مما يرجح فرضية استمرار مثل هذه العمليات مما يجعلنا نرى سيناريو مماثل لما يحدث في العراق
ولفت المصدر إلى أن أحد أقاربه يعمل بالأمن المركزي، أكد له "نقل شحنة من المتفجرات بواسطة جهاز الأمن الوطني للمديرية، قبل يوم من الانفجار"، مشيراً إلى أن "المتفجرات كانت معدة من جهاز الأمن الوطني، لاستخدامها في تفجير كنائس بالتزامن مع أعياد الميلاد."
وبينما ذكر أن تلك التفجيرات، التي قال إنها تستهدف عدداً من الكنائس، دون أن يفصح عن أسماء أو مواقع تلك الكنائس، كان الهدف منها "إشعال أعمال عنف في مصر"، إلا أنه أعاد التأكيد على أن "سراً كبيراً يحيط بالأسباب الحقيقية وراء وقوع الانفجار"، بحسب الموقع الرسمي للإخوان.
وان صحت هذه المعلومات فان السلطة العسكرية تريد اقناع الشعب المصري لعدم تأييد جماعة الاخوان و ذلك بحرقه بنار الفتنة الطائفية ، مما يرجح فرضية استمرار مثل هذه العمليات مما يجعلنا نرى سيناريو مماثل لما يحدث في العراق