تعودتُ إقتناء الفقد والفرقا كما لو كان شيئا مهما في حياتي ؛
فلا يقتصر الإقتناء على الأشياء العينيه فاللروح مقتنياتها الحسيّه وأهتماماتها ؛
أتدرّقُ وأتوارى خلف أفنان الوجل عن غضب الفقد كلما همتُ بها عشقاً ,,
حتى لاتذبل الأُمنيات ويتجرد منها اللحاء فتكون عرضة لعوامل الخذلان
ويذهب ما شقينا من أجله هباء تذروهـ الفرقا وتتحسر عليه اللهفة
مضمرة صمت الوجع , وإن آلمها كتمه !
تتمنع كلما طلبت إذناً بالعبور محذرةٍ من ان للسماء آذان تسمع بها
همهمتنا عبر الأثير ؛ في إسقاط لعلم الغيب على شفة ثغرٍ أعناها الضنى !
وهي قد لاتعلمُ أن للسماء دور أشمل في إذكاء الحنين ؛
حتى أصبح حنيني إليك فرض كفاية خصني به !
أصاب الروح مني ذلك الزهد والورع في محراب شوقٍ خصها الله به !
ولازالت تحيا على قيدها تستلهم الوجد كلما مر طيفها في قلب الذاكره !
الا ليتني املك سهام الحب وعشقه فأرسل اليك رسولا كي تكوني متممةٌ لي !
فلا يقتصر الإقتناء على الأشياء العينيه فاللروح مقتنياتها الحسيّه وأهتماماتها ؛
أتدرّقُ وأتوارى خلف أفنان الوجل عن غضب الفقد كلما همتُ بها عشقاً ,,
حتى لاتذبل الأُمنيات ويتجرد منها اللحاء فتكون عرضة لعوامل الخذلان
ويذهب ما شقينا من أجله هباء تذروهـ الفرقا وتتحسر عليه اللهفة
مضمرة صمت الوجع , وإن آلمها كتمه !
تتمنع كلما طلبت إذناً بالعبور محذرةٍ من ان للسماء آذان تسمع بها
همهمتنا عبر الأثير ؛ في إسقاط لعلم الغيب على شفة ثغرٍ أعناها الضنى !
وهي قد لاتعلمُ أن للسماء دور أشمل في إذكاء الحنين ؛
حتى أصبح حنيني إليك فرض كفاية خصني به !
أصاب الروح مني ذلك الزهد والورع في محراب شوقٍ خصها الله به !
ولازالت تحيا على قيدها تستلهم الوجد كلما مر طيفها في قلب الذاكره !
الا ليتني املك سهام الحب وعشقه فأرسل اليك رسولا كي تكوني متممةٌ لي !
آخر تعديل: