رد: هل أنت مع أو ضد ترشح عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رئاسية رابعة ؟
قريت كامل الردود و كل واحد حر في رايو و لكن بصراحة رايك الاخ مازن حيرني
لانو كلنا يعني نقصد الشعب الكل تقريبا انتخب بوتفليقة و اعتبرناه هو المخلص في واحد الفترة و العهدة الاولى فرحنا بيه و الثانية كيف كيف اما الثالثة و خاصة الرابعة عندها اسبابها الي هي الفساد في هذه الفترة و ايضا المرض نتاعو ربي يشفيه
ولكن نقدر نعرف انت علاه ما انتخبتوش في العهدة الاولى و الثانية ؟ خاصة الاولى ؟معليش تجاوبني ربي يبارك فيك
أختي لا تحتاري كثيرا الأمور ليست معقدة نحن نعارض نظام فاسد لا يحب و لن يحب الخير للجزائر فكيف لي ان انتخب على من أحضره هذا النظام
و يكفينا ما فقدت الجزائر من ثروات و من أموال طيلة فترة حكمه بسبب السياسة الإستعراضية
أعطيكي مثال فقط الحين الجزائر مطالبة بإعطاء 10 ملايير دولار كتعويض لشركة أمريكية مع بقائها تستغل من بين أكبر الحقول البترولية في الجزائر لمدة 25 سنة هذه الشركة التي قبل دخولها للجزائر كانت على حافة الإفلاس و هاهي صاحبتها الشركة الإسبانية تحدو حدوها و تطالب بالتعويض و الرجوع إلى حقل قاسي الطويل لإستغلاله و لست أعلم هل قبلت المحكمة الدولية بهذا ام مازالت لم أعد أتابع هذه القضية و هناك الكثير و الكثير اما عن السلم و الإرهاب وووو فلنقل شكرًا لك يا زروال لأنك عملت في الخفاء و غيرك قطف الثمرة
و الكثير و الكثير مما يجعل القلب ينفطر فلننظر قليلا إلى حالنا اليوم و حال البلاد و العباد فقر لم تعرفه الجزائر منذ الإستقلال و لا حتى في العشرية السوداء اين كانت ميزانية الدولة تعتمد على 19 دولار لبرميل النفط و كان ذاك حلم لأن البرميل كان في 9 دولار و ها هو الآن يفوق المائة دولار يقابله غنى فاحش لشرذمة من الناس
مشاريع فاشلة بالجملة اولها الطريق السيار و آخرها إفلاس الوكالة الوطنية للذهب و بينهما العجب العجاب
إنفلات أمني لم تشهده البلاد من قبل حتى أصبح الإنسان غير آمن داخل بيته سرقة ، مخدرات ، خمر على قارعة الطريق ، قتل ، إختطافات ، إغتصاب ، تعدٍ على الحرمات ،،،،،،،،
قرارات إرتجالية و غير مدروسة و قلي مدروسة و لكن بالعكس مثل اونساج و جملة المشاريع الفاشلة
أختي هذا المعتصر من المختصر الذي جعلني من اول يوم لا أنتخب عليه فصوتي سأسئل عليه يوما فالأمور ليست و رقة في صندوق و حسب
طبعا هذا لا يعدو أن يكون إلا رأيا أعرف فالكثير لن يوافقني الرأي و لكن فلننظر إلى حالنا اليوم ندرك أين مكمن الخطأ
( رأيي صحيح يحتمل الخطأ )