هذا الموضوع من اجل نقاش و أعطاء الرأي و وجهة النظر بدون أن اخرج عن القاعدة الصحيحة
هي تحريم الاحتفال بالأعياد النصارى و اليهود و تحريم الاحتفال بالموالد النبوي الشريف
إني اعتبر أن أكبر غلطة فعلها العلماء المسلمين هي تحريم أشياء بدون ذكر بدائل لها
الأمثلة
عيد الميلاد
العيد الميلاد 25 ديسمبر
نحن نعلم أن هذا هو العيد النصارى اخذوه من وثنييين فيعتقد الوثنيين أن شمس والدت في هذا الوقت من كل عام
كان كل سكان الجزائر في وقت سابق اورثوا من الأستدمار عادات و تقاليد في العيد الميلاد من بينها
رشتة بالداند و التراس (( انوااع حلويات متنوعة و الذيذة )و الشجرة الميلاد
كانت في سبعينات و بداية الثمنينات اسواق كبيرة تبيع انواع الحلوة و كل ما اللذة و طاب دائما بالتوقيت عيد الميلاد
و كان كل العائلات يشترون بالكيلوا حسب عدد اولادهم و يشترون أيضا هداية ملابس و احذية
حتى أصبح الاطفال يحبون عيد الميلاد حبا جما لا لشيء سوى لوجود الحلوى و الهداية و الأفراح و تجميع العائلة و مشاهدة توزيع حلوة و الهداية
و اخذت منها الذكريات لا تنسى أبد ا أبدا
و كان أطفال و الشباب يجتمعون في ساحات وسط المدينة و حفلات متنوعة
مثال الثاني
المولد النبوي
نحن نعلم ان الموالد النبوي لم يكن موجود في القرون الاولى الإسلامية فهو دخيل على الأمة الإسلامية
في المولد النبوي كان في سابق يحتفلوا به الجزائريين
شراء الشموع و شعلهم في كل بيوت و اظفاء الكهرباء و يعطي للبيت نور خاص انوار الملونة
و يقوم زوجات يطهون داند بالرشتة أو دجاج محمر
و يجتمع النساء و البنات بشكل دائري و يضعون الحنة و يوزعون الحلويات و الشاي و يلعبون بوقالة
و الاطفال يتشكلون جماعات في احياء و يلعبون بوشيخة و يدخلون لكل بيوت الجيران بطريقة ممتعة و مسلية جد
و كان الكبار يذهبون للمساجد ليسمعون الخطبة بعد العشاء عن سيرة العطرة
ففرح الاطفال شكل لهم ذكريات لا تنسى و افراح ينسون بها كل همومهم و اتعابهم
صحيح جاء كثير من العلماء المسلمين و حرم هذه الأشياء تحريم المطلق فهي ليست من السنة و لم يفعلها سلف الصالح و نهي عنها نهي بالادلة القاطعة من الكتاب و السنة الشريفة
لكن و لكن لماذا تركوا الاطفال هكذا من غير بدائل
لماذا حرموا الاطفال من زهوا و فرح و لعب و مرح
كانوا يفرحون و ينتضرون وصول تلك الأيام ليمرحوا و يفرحوا و يزهوا و يحسون بالسعادة
لكنها توقفت من غير رجعة
كأن لسان حالهم لا يحق لنا أن نفرح و لا نمرح و لا نزهى و لا نحس بالفرحة و السعادة
لماذا العلماء لم ينتبهوا و يضعوا بدائل افضل مما يفعلواه النصارى في اعيادهم و أفضل مما في المولد النبوي من عادات دخيلة ؟؟؟
كثير من الناس أصبحوا يحسون عندما يشاهدون الافراح الكفار تاخذهم الغيرة و كان الإسلام يحرم الأفراح و الزهو
الحمد الله نحن المسلمين عندنا في كل أسبوع يوم الجمعة هو العيد المسلمين
و في كل السنة العيديين العيد الصغير و العيد الأضحى المبارك
لمذا لا يفكر العلماء و يضعو ما يحبه الأطفال في هذه المناسبات السعيدة
مثال
في العيد الصغير نوزع الهداية و الحلوى و نحتفل بالشموع و يجمتع النسوى و يضعون الحنة و يخرج الأطفال يلعبون لعبة مشهورة في الاحياء
و في العيد الأضحى المبارك نوزع الهداية و الحلوى و نحتفل بالشموع و يجمتع النسوى و يضعون الحنة و يجتمع الناس في الساحات و الحفلات
و هكذا من جهة ربحنا اعيادنا المباركة و أفرحنا اطفالنا و النسائنا و شبابنا و أضفنا السعادة على جماهيرنا و من جهة الاخرى حرمنا اتباع الكفار في خطواتهم محرمة
ما رأيكم ؟
هي تحريم الاحتفال بالأعياد النصارى و اليهود و تحريم الاحتفال بالموالد النبوي الشريف
إني اعتبر أن أكبر غلطة فعلها العلماء المسلمين هي تحريم أشياء بدون ذكر بدائل لها
الأمثلة
عيد الميلاد
العيد الميلاد 25 ديسمبر
نحن نعلم أن هذا هو العيد النصارى اخذوه من وثنييين فيعتقد الوثنيين أن شمس والدت في هذا الوقت من كل عام
كان كل سكان الجزائر في وقت سابق اورثوا من الأستدمار عادات و تقاليد في العيد الميلاد من بينها
رشتة بالداند و التراس (( انوااع حلويات متنوعة و الذيذة )و الشجرة الميلاد
كانت في سبعينات و بداية الثمنينات اسواق كبيرة تبيع انواع الحلوة و كل ما اللذة و طاب دائما بالتوقيت عيد الميلاد
و كان كل العائلات يشترون بالكيلوا حسب عدد اولادهم و يشترون أيضا هداية ملابس و احذية
حتى أصبح الاطفال يحبون عيد الميلاد حبا جما لا لشيء سوى لوجود الحلوى و الهداية و الأفراح و تجميع العائلة و مشاهدة توزيع حلوة و الهداية
و اخذت منها الذكريات لا تنسى أبد ا أبدا
و كان أطفال و الشباب يجتمعون في ساحات وسط المدينة و حفلات متنوعة
مثال الثاني
المولد النبوي
نحن نعلم ان الموالد النبوي لم يكن موجود في القرون الاولى الإسلامية فهو دخيل على الأمة الإسلامية
في المولد النبوي كان في سابق يحتفلوا به الجزائريين
شراء الشموع و شعلهم في كل بيوت و اظفاء الكهرباء و يعطي للبيت نور خاص انوار الملونة
و يقوم زوجات يطهون داند بالرشتة أو دجاج محمر
و يجتمع النساء و البنات بشكل دائري و يضعون الحنة و يوزعون الحلويات و الشاي و يلعبون بوقالة
و الاطفال يتشكلون جماعات في احياء و يلعبون بوشيخة و يدخلون لكل بيوت الجيران بطريقة ممتعة و مسلية جد
و كان الكبار يذهبون للمساجد ليسمعون الخطبة بعد العشاء عن سيرة العطرة
ففرح الاطفال شكل لهم ذكريات لا تنسى و افراح ينسون بها كل همومهم و اتعابهم
صحيح جاء كثير من العلماء المسلمين و حرم هذه الأشياء تحريم المطلق فهي ليست من السنة و لم يفعلها سلف الصالح و نهي عنها نهي بالادلة القاطعة من الكتاب و السنة الشريفة
لكن و لكن لماذا تركوا الاطفال هكذا من غير بدائل
لماذا حرموا الاطفال من زهوا و فرح و لعب و مرح
كانوا يفرحون و ينتضرون وصول تلك الأيام ليمرحوا و يفرحوا و يزهوا و يحسون بالسعادة
لكنها توقفت من غير رجعة
كأن لسان حالهم لا يحق لنا أن نفرح و لا نمرح و لا نزهى و لا نحس بالفرحة و السعادة
لماذا العلماء لم ينتبهوا و يضعوا بدائل افضل مما يفعلواه النصارى في اعيادهم و أفضل مما في المولد النبوي من عادات دخيلة ؟؟؟
كثير من الناس أصبحوا يحسون عندما يشاهدون الافراح الكفار تاخذهم الغيرة و كان الإسلام يحرم الأفراح و الزهو
الحمد الله نحن المسلمين عندنا في كل أسبوع يوم الجمعة هو العيد المسلمين
و في كل السنة العيديين العيد الصغير و العيد الأضحى المبارك
لمذا لا يفكر العلماء و يضعو ما يحبه الأطفال في هذه المناسبات السعيدة
مثال
في العيد الصغير نوزع الهداية و الحلوى و نحتفل بالشموع و يجمتع النسوى و يضعون الحنة و يخرج الأطفال يلعبون لعبة مشهورة في الاحياء
و في العيد الأضحى المبارك نوزع الهداية و الحلوى و نحتفل بالشموع و يجمتع النسوى و يضعون الحنة و يجتمع الناس في الساحات و الحفلات
و هكذا من جهة ربحنا اعيادنا المباركة و أفرحنا اطفالنا و النسائنا و شبابنا و أضفنا السعادة على جماهيرنا و من جهة الاخرى حرمنا اتباع الكفار في خطواتهم محرمة
ما رأيكم ؟
