- إنضم
- 15 أفريل 2013
- المشاركات
- 2,008
- نقاط التفاعل
- 1,455
- النقاط
- 111
amel al3lm، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
قامت الإتحادية الدولية لكرة القدم "فيفا"، اليوم الإثنين، بنشر على موقعها الإلكتروني، بورتري صغير عن مدرب المنتخب الجزائري وحيد حاليلوزيتش، اين تحدث عن تأهيله لـ "الخضر" إلى نهائيات كأس العالم 2014 بالبرازيل وبكائه بعد نهاية مواجهة بوركينافاسو رغم أنه يتميز بشخصية صلبة، لكن ذلك لم يمنعه من البكاء احتفالا بالإنجاز، واعترف المدرب البوسني الأصل لموقع "الفيفا .كوم" قائلا "التجربة التي عشتها مع الجزائر هي الأقوى من حيث التأثير علي في مسيرتي ." من أن حاليلوزيتش لا يحب الكلام كثيراً لوسائل الإعلام، فقد تحدث لموقع الاتحادية الدولية لكرة القدم حصريا حيث تطرق في حوار مشوق إلى الدموع التي ذرفها ليلة الـ19 من نوفمبر وفخره كمدرب لمنتخب الجزائر وإقالته الموجعة من تدريب كوت ديفوار قبل أربع سنوات وشغفه بمهنته. تابعا حديثه "لقد جعلتني كرة القدم أعاني كثيراً في بعض الأحيان، لكنها أعطتني الكثير أيضاً... أنا مدين لها كثيراً." وردا على سؤال عن شعوره عندما أطلقت الصافرة النهائية في مباراة الإياب ضد بوركينا فاسو اجاب الكوتش:"لقد كان مزيجاً من الراحة والفخر ، فالمتعة لا تكمن فقط في الفوز... الاخير لا يتحقق من دون عذاب وتضحيات... وبالتالي فقد عانينا كثيراً لكي ننهي المهمة بشكل رائع... إنها هدية هائلة" مشيرا الى ان رؤية الفرح الذي جلبه هذا الفوز لدى الجمهور أو الأشخاص الذين يعمل معهم، تايعا كلام "و لا شيء يستطيع شراء هذه السعادة... عندما ترى الناس من حولك يقفزون من شدة الفرح، فإن عذاب وتضحيات سنتين ونصف يزول بسرعة.وقال المدرب البوسني انه تأثر كثيراً في نهاية مباراة بوركينافاسو حتى لدرجة البكاء بسبب حادثة وقعت له قبل سنة قائلا "تعرضت لحادث مأساوي قبل سنة عندما توفي شقيقي"وكان لشقيق وحيد تأثّيرا كثيراً في حياته، حيث قال " اخي رسم مسيرتي ودفعني لممارسة كرة القدم.. وقبل عام بالتحديد من تلك المباراة ضد بوركينا فاسو، قام بزيارتي في الجزائر.. لم يكن أحد يدري بأني عشت داخلياً تلك المأساة، بعد المباراة انفجرت بالبكاء". كما تحدث الناخب الوطني في ختام المقابلة لموقع "الفيفا" عن تجربته مع الجزائر وإن كان يعيش أفضل أوقات مسيرته التدريبية موضحا "لا أدري، ليست المرة الأولى التي أنجح فيها في قيادة فريق إلى نهائيات كأس العالم. كمدرب، شاركت في دوري الأبطال مرتين وأحرزت دوري أبطال أفريقيا.. أما كلاعب، فأحرزت لقب بطولة أوروبا للناشئين وتوّجت أفضل لاعب فيها ونلت لقب أفضل هداف.. أحرزت العديد من الألقاب"، ليضيف "لكن التجربة التي عشتها مع الجزائر هي الأقوى على الأرجح..أن تكون مدرباً للجزائر، لا يعتبر الأمر هدية دائماً.. يتعين عليك أن تتمتع بشخصية قوية وإيمان بما تقوم به.. الضغوطات كبيرة وأنا أجنبي يشرف على تدريب منتخب وطني.. الأمر ليس سهلاً على الدوام
ط§ظ„ط´ط¨ط§ظƒ - ط¬ط±ظٹط¯ط© ط±ظٹط§ط¶ظٹط© ط¬ط²ط§ط¦ط±ظٹط© - طط§ظ„ظٹظ„ظˆط²ظٹطھط´ ظپظٹ طظˆط§ط± ظ„ظ„ظپظٹظپط§ ظٹظƒط´ظپ ط³ط¨ط¨ ط¨ظƒط§ط¦ظ‡ ط¨ط¹ط¯ طھط£ظ‡ظ„ظ‡ ظ„ظ„ظ…ظˆظ†ط¯ظٹط§ظ„