السلاحف جلدية الظهر هي أكبر الأنواع السبعة الحالية من السلاحف البحرية والسلاحف بصفة عامة. تتميز هذه السلاحف بعدم وجود درع حقيقي على ظهرها ،لكن ظهرها محمي بدرع من الجلد السميك. السلاحف توجد في جميع محيطات العالم، ولكنها معرضة لتهديد خطير بسبب الصيد الجائر، وشباك الصيد والتلوث والتحضر على الساحل. وهي مدرجة من قبل الاتحاد الدولي بالأنواع المهددة بالانقراض.
والسلاحف الجلدية يمكن أن تعيش بداهة أكثر من 50 عاما.
السلحفاة الجلدية هي غطاسة ممتازة، لأن العلماء قد حددوا عدة ملاحظات من السلاحف الجلدية الظهر أنها تستطيع الوصول حتى عمق 1300 متر لغطسة واحدة من 4938 ثانية(أكثر من 80 دقيقة).
يصل طولها إلى 2 متر مع الوزن الذي يتراوح ما بين 450 كجم وأقصى الذروة 950 كجم. فهي بذلك من أكبر وأثقل سلاحف التي ما زالت تعيش. بيد أنه قد تجاوزتها الأنواع القديمة، والمعروفة لدى العالم بالحفريات.ومع ذلك، فهي أقصر وأخف وزنا من تمساح المياه المالحة.
والسلاحف الجلدية يمكن أن تعيش بداهة أكثر من 50 عاما.
السلحفاة الجلدية هي غطاسة ممتازة، لأن العلماء قد حددوا عدة ملاحظات من السلاحف الجلدية الظهر أنها تستطيع الوصول حتى عمق 1300 متر لغطسة واحدة من 4938 ثانية(أكثر من 80 دقيقة).
يصل طولها إلى 2 متر مع الوزن الذي يتراوح ما بين 450 كجم وأقصى الذروة 950 كجم. فهي بذلك من أكبر وأثقل سلاحف التي ما زالت تعيش. بيد أنه قد تجاوزتها الأنواع القديمة، والمعروفة لدى العالم بالحفريات.ومع ذلك، فهي أقصر وأخف وزنا من تمساح المياه المالحة.