سلامي للجميع
كـٌنتـ قبلا قد فتحتـ موضوع مـٌشابه لهذا ولكني احببتـ اعادة وضعه لعله يلقى آذآن صاغية هاته المرة
فالمساجين الان ينعمون بكل وسائل الرفاهية ثم ف الاخير يقولون عليه مسكين ليسو مساكين بنظري ع الاطلاق فهو اخطأ وعليه تحمل نتايج حطآه وحينما يخرج تجده يلوم الناس ع معاملتهم له واحيانا تجده يتمنى لو يعود للسجن فالحرية لم تعد تناسبه ع الاقل هناك هو سيد المكان:down: ماعلينا لنعد للموصوع
سيكون موضوعي خارج عن منطق الموضوع الاول بالتـآكيد ولكنه ف نفس لـٌبه
الان نحن ع مشارف الانتخاباتـ الرئاسية وكـٌل مترشح يضع برنامح مسطر للسير عليه
لنقل ان هذا البند من بنود احد المترشحين ما سيكون رايكم هل ستؤيدون الامر ام ان حال السجون الان تليق بكم اكثر
الفكرة بسيطة جدا تنتظر ان تـٌدرس وتطبق ع ارض الواقع
كـُل شخص يرتكب جرما ف حق غيره او وطنه يـٌسجن - تختلف العقوبة باختلاف الجريمة المـٌرتكبة - وهذا شيء بديهي
ولكن بدل ان تكون السجون تحتوي ع وسائل ترفيهية تعليمية تثقيفية ووو غيرها
لما لاتكون سببا ف الاصلاح بدل ان تـٌساهم ف الافساد
ستقولون ان درس وتحرج ف السجن بشهادته سيسطلح حاله ويصبح افضل ( بصراحة لااعتقد )
هناك مساجين حقا يتغيرون ف السجن وهناك من يبقى ع حاله
لما لايكون قانوننا الآن ينص ع ان المساجين -غرامة تـٌدفع لحق الوطن (كيف ساخبركم )
اي ان المساجين يقومون بالاعمال الخارجية فمثلا بدل اسنراد يد عاملة من الخارج لحفر نفق ما او اي عمل يحتاج ليد عاملة يكون المساجين هم الاولى بالعمل اي بدل تطبيق قاعدة ( الرقاد وبيع البلاد ) يكون حل آخر العمل لتطوير البلاد
كان هذا القانون موجود ف السابق ولكنهم غيروه
ماذا لو عاد
السنا بحاجة اليه ؟
فبدل ان يدخل الطفل الاحداثية ليتعلم هناك دروس الانحطاط وغيرها يوقعون له بند الخدمة الاجتماعية ليكون مفيدا
ومن هنا يفيد وطنه ويتعلم الاستفادة من خبراته ولا تكون هناك نقطة سوداء تحسب عليه بل العكس
وبالنسبة للكبار نفس الشيء الا ان نقطة السجن لن تـُلعى فقط يكونون عبرة لغيرهم فلا يعتبرون السجن فـٌسجه وليس هناك مايخيفهم هنـآكـ
اعلم ان الطبقية تلعب دورا هاما ف السجن يعني لديك مال فانت ف اول القائمة وسيدي وتاج راسي ولكن بهذا القانون بالذات لن تكون الطبقية معترفا بها ف السجون او ع الاقل كل واحد يجب عليه ان يـٌتمم عمله
مارايكم بسجوننا الان ؟؟؟
وما قولكم ف هاته الفكرة هل تتمنون لو تطبق
هي مجرد فكرة جالت بخاطري بعد قرائتي لموضوع العمدة وهلوسته بكونه رئيس ههه
سلامي
كـٌنتـ قبلا قد فتحتـ موضوع مـٌشابه لهذا ولكني احببتـ اعادة وضعه لعله يلقى آذآن صاغية هاته المرة
فالمساجين الان ينعمون بكل وسائل الرفاهية ثم ف الاخير يقولون عليه مسكين ليسو مساكين بنظري ع الاطلاق فهو اخطأ وعليه تحمل نتايج حطآه وحينما يخرج تجده يلوم الناس ع معاملتهم له واحيانا تجده يتمنى لو يعود للسجن فالحرية لم تعد تناسبه ع الاقل هناك هو سيد المكان:down: ماعلينا لنعد للموصوع
سيكون موضوعي خارج عن منطق الموضوع الاول بالتـآكيد ولكنه ف نفس لـٌبه
الان نحن ع مشارف الانتخاباتـ الرئاسية وكـٌل مترشح يضع برنامح مسطر للسير عليه
لنقل ان هذا البند من بنود احد المترشحين ما سيكون رايكم هل ستؤيدون الامر ام ان حال السجون الان تليق بكم اكثر
الفكرة بسيطة جدا تنتظر ان تـٌدرس وتطبق ع ارض الواقع
كـُل شخص يرتكب جرما ف حق غيره او وطنه يـٌسجن - تختلف العقوبة باختلاف الجريمة المـٌرتكبة - وهذا شيء بديهي
ولكن بدل ان تكون السجون تحتوي ع وسائل ترفيهية تعليمية تثقيفية ووو غيرها
لما لاتكون سببا ف الاصلاح بدل ان تـٌساهم ف الافساد
ستقولون ان درس وتحرج ف السجن بشهادته سيسطلح حاله ويصبح افضل ( بصراحة لااعتقد )
هناك مساجين حقا يتغيرون ف السجن وهناك من يبقى ع حاله
لما لايكون قانوننا الآن ينص ع ان المساجين -غرامة تـٌدفع لحق الوطن (كيف ساخبركم )
اي ان المساجين يقومون بالاعمال الخارجية فمثلا بدل اسنراد يد عاملة من الخارج لحفر نفق ما او اي عمل يحتاج ليد عاملة يكون المساجين هم الاولى بالعمل اي بدل تطبيق قاعدة ( الرقاد وبيع البلاد ) يكون حل آخر العمل لتطوير البلاد
كان هذا القانون موجود ف السابق ولكنهم غيروه
ماذا لو عاد
السنا بحاجة اليه ؟
فبدل ان يدخل الطفل الاحداثية ليتعلم هناك دروس الانحطاط وغيرها يوقعون له بند الخدمة الاجتماعية ليكون مفيدا
ومن هنا يفيد وطنه ويتعلم الاستفادة من خبراته ولا تكون هناك نقطة سوداء تحسب عليه بل العكس
وبالنسبة للكبار نفس الشيء الا ان نقطة السجن لن تـُلعى فقط يكونون عبرة لغيرهم فلا يعتبرون السجن فـٌسجه وليس هناك مايخيفهم هنـآكـ
اعلم ان الطبقية تلعب دورا هاما ف السجن يعني لديك مال فانت ف اول القائمة وسيدي وتاج راسي ولكن بهذا القانون بالذات لن تكون الطبقية معترفا بها ف السجون او ع الاقل كل واحد يجب عليه ان يـٌتمم عمله
مارايكم بسجوننا الان ؟؟؟
وما قولكم ف هاته الفكرة هل تتمنون لو تطبق
هي مجرد فكرة جالت بخاطري بعد قرائتي لموضوع العمدة وهلوسته بكونه رئيس ههه
سلامي