السلام عليكم .
قامت الشروق اليومي بنشر حلقات حول : الاستاذ الدكتور المؤرخ /
رابح بلعيد / رحمه الله تعالى.
وللعلم : مات المؤرخ الجزائري وعميد أساتذة جامعة باتنة الدكتور رابح بلعيد يوم الأحد 12 جانفي
المنصرم عن عمر ناهز 87 سنة إثر جلطة دماغية مفاجئة.
وكان معروفا بمواقفه التاريخية الموضوعية حول الثورة الجزائرية .وعن مصالي الحاج خصوصا.
لذلك ضرب عليه حصارا وجدارا اعلاميا رسميا وغير رسمي ..حول كتاباته ومواقفه ..
عاش كغالب الشعب الجزائري فقيرا ..وفترة شباب قاسية ..
من ماسح أحذية ..الى طالب علوم سياسية ..الى دكتور ومؤرخ
وايام شبابه ..ايام الثورة هاجر الى امريكا وهناك درس وتعلم ...ثم عادالى مصر ..ثم مجاهدا مناضلا ..
في وطنه الجزائر ...رغم المضايقات والصعوبات ..
للاستفادة اكثر يمكنكم العودة الى الحلقات المذكورة ..ففيه ما يستحق القراءة فعلا والاستفادة منها.
وهذه صور الفقيد ..ولكم ان تنظروا الى حال الانسان كيف تتقلب به ظروف الدهر ..من حال لحال..
[/IMG]
وأخيرا ..
وهكذا حال الانسان ..من شباب الى كهولة ..الى شيخوخة .. ان لم يأتيه القدر قبل ذلك ..
(( كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام )).
رحمه الله تعالى ، وغفر له ، وجزاه خيرا ، واسكنه جناته .
قامت الشروق اليومي بنشر حلقات حول : الاستاذ الدكتور المؤرخ /
رابح بلعيد / رحمه الله تعالى.
وللعلم : مات المؤرخ الجزائري وعميد أساتذة جامعة باتنة الدكتور رابح بلعيد يوم الأحد 12 جانفي
المنصرم عن عمر ناهز 87 سنة إثر جلطة دماغية مفاجئة.
وكان معروفا بمواقفه التاريخية الموضوعية حول الثورة الجزائرية .وعن مصالي الحاج خصوصا.
لذلك ضرب عليه حصارا وجدارا اعلاميا رسميا وغير رسمي ..حول كتاباته ومواقفه ..
عاش كغالب الشعب الجزائري فقيرا ..وفترة شباب قاسية ..
من ماسح أحذية ..الى طالب علوم سياسية ..الى دكتور ومؤرخ
وايام شبابه ..ايام الثورة هاجر الى امريكا وهناك درس وتعلم ...ثم عادالى مصر ..ثم مجاهدا مناضلا ..
في وطنه الجزائر ...رغم المضايقات والصعوبات ..
للاستفادة اكثر يمكنكم العودة الى الحلقات المذكورة ..ففيه ما يستحق القراءة فعلا والاستفادة منها.
وهذه صور الفقيد ..ولكم ان تنظروا الى حال الانسان كيف تتقلب به ظروف الدهر ..من حال لحال..
وأخيرا ..
وهكذا حال الانسان ..من شباب الى كهولة ..الى شيخوخة .. ان لم يأتيه القدر قبل ذلك ..
(( كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام )).
رحمه الله تعالى ، وغفر له ، وجزاه خيرا ، واسكنه جناته .