السلام عليكم:
قدم لكم اليوم بعض مواعظ الامام الشافعي
قدم لكم اليوم بعض مواعظ الامام الشافعي
فضيلة العلم:قال الشافعي رحمه الله: كفى بالعلم فضيلة أن يدعيه من ليس فيه, ويفرح اذا نسب اليه.وكفى بالجهل شينا أن يتبرأ منهمن هو فيه, ويغضب اذا نسب اليه
قال الشافعي رحمه الله:
ضياع العالم أن يكون بلا اخوان.
وضياع الجاهل قلة عقله.
وأضيع منهما من واخى لا عقل له.
.أشد الأعمال:قال الشافعي رحمه لله:أشدّ الأعمال ثلاثة:الجود من القلّة.والورع في الخلوة.وكلمة الحق عند من يرجى ويخاف.
ما أفلح سمين:قال الشافعي رحمه الله:ما أفلح سمين قط, الا أن يكون محمد بن الحسن.قيل: ولم؟قال: لأن العاقل لا يخلو من احدى خلتين: اما أن يغتم لآخرته ومعاده, أولدنياه ومعاشه, والشحم مع الغم لا ينعقد, فاذا خلا من لمعنيين صار في حد البهائم في عقد الشحم.
طلب الرياسة:قال الشافعي رحمه الله:من طلب الرياسة فرّت منه, واذا تصدّر الحدث فاته علم كثير.
ضعف الانسان:قال الامام الشافعي رحمه الله:أبين ما في الانسان ضعفه, فمن شهدالضعف من نفسه نال الاستقامة مع الله تعالى.
علاج العجب:قال الشاعي رحمه الله:اذا أنت خفتعلى عملك العجب, فانظر: رضا من تطلب, وفي أي ثواب ترغب, ومن أي عقاب ترهب, وأيعافية تشكر, وأي بلاء تذكر. فانك اذا تفكرت في واحدة من هذه الخصال, صغر في عين كعملك.
وصف الدنيا:قال الشافعي رحمه الله:ان الدنيا دحضم زلة,ودار مذلة, عمرانه الى خرائب صائر, وساكنها الى القبور زائر, شملها على الفرق موقوف, وغناها الى الفقر مصروف, الاكثار فيها اعسار, والاعسار فيها يسار.فافزعالى الله, وارض برزق الله, لا تتسلف من دار فنائك الى دار بقائك. فان عيشك في زائل, وجدار مائل, أكثر من عملك, وأقصر من أملك.
عواقب الأمور:قال الشافعي رحمه الله:صحة النظر في الأمور, نجاة من الغرور.والعزم في الرأي, سلامة من التفريط والندم.والروية والفكر, يكشفان عن الحزم والفطنة.ومشاورة الحكماء, ثبات في النفس, وقوة في البصيرة.ففكرقبل أن تعزم وتدبر قبل أن تهجم وشاور قبل أن تتقدم.
فضل أصحاب الحديث:قال الشافعي رحمه الله:اذا رأيت رجلا من أصحاب الحديث, فكأني رأيت رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم, جزاهم الله خيرا, هم حفظوا لنا الأصل, فلهم علينا الفضل.وقال: عليكم بأصحاب الحديث فانهم أكثر الناس صوابا.
كتابة العلم:قال الشافعي رحمه الله:لولا المحابر, لخطبت الزنادقة على المنابر.
اللبيب: قال الشافعي رحمه الله:اللبيب العاقل هو الفطن المتغافل.
الخير في خمسة:قال الشافعي رحمه الله:الخير في خمسة:غنى النفس وكف الأذىوكسب الحلال والتقوىوالثقة بالله.
امساك العصا:قيل للشافعي رحمه الله: ما لك تكثر من امساك العصا, ولست بضعيف؟قال: لأتذكر أني مسافر.
مؤهلات الرياسة:قال الشافعي رحمه الله:آلات الرياسةخمس:صدق اللهجة وكتمان السروالوفاء بالعهودوابتداءالنصيحة وأداء الأمانة.
ضياع:
ما أفلح سمين:قال الشافعي رحمه الله:ما أفلح سمين قط, الا أن يكون محمد بن الحسن.قيل: ولم؟قال: لأن العاقل لا يخلو من احدى خلتين: اما أن يغتم لآخرته ومعاده, أولدنياه ومعاشه, والشحم مع الغم لا ينعقد, فاذا خلا من لمعنيين صار في حد البهائم في عقد الشحم.
طلب الرياسة:قال الشافعي رحمه الله:من طلب الرياسة فرّت منه, واذا تصدّر الحدث فاته علم كثير.
ضعف الانسان:قال الامام الشافعي رحمه الله:أبين ما في الانسان ضعفه, فمن شهدالضعف من نفسه نال الاستقامة مع الله تعالى.
علاج العجب:قال الشاعي رحمه الله:اذا أنت خفتعلى عملك العجب, فانظر: رضا من تطلب, وفي أي ثواب ترغب, ومن أي عقاب ترهب, وأيعافية تشكر, وأي بلاء تذكر. فانك اذا تفكرت في واحدة من هذه الخصال, صغر في عين كعملك.
وصف الدنيا:قال الشافعي رحمه الله:ان الدنيا دحضم زلة,ودار مذلة, عمرانه الى خرائب صائر, وساكنها الى القبور زائر, شملها على الفرق موقوف, وغناها الى الفقر مصروف, الاكثار فيها اعسار, والاعسار فيها يسار.فافزعالى الله, وارض برزق الله, لا تتسلف من دار فنائك الى دار بقائك. فان عيشك في زائل, وجدار مائل, أكثر من عملك, وأقصر من أملك.
عواقب الأمور:قال الشافعي رحمه الله:صحة النظر في الأمور, نجاة من الغرور.والعزم في الرأي, سلامة من التفريط والندم.والروية والفكر, يكشفان عن الحزم والفطنة.ومشاورة الحكماء, ثبات في النفس, وقوة في البصيرة.ففكرقبل أن تعزم وتدبر قبل أن تهجم وشاور قبل أن تتقدم.
فضل أصحاب الحديث:قال الشافعي رحمه الله:اذا رأيت رجلا من أصحاب الحديث, فكأني رأيت رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم, جزاهم الله خيرا, هم حفظوا لنا الأصل, فلهم علينا الفضل.وقال: عليكم بأصحاب الحديث فانهم أكثر الناس صوابا.
كتابة العلم:قال الشافعي رحمه الله:لولا المحابر, لخطبت الزنادقة على المنابر.
اللبيب: قال الشافعي رحمه الله:اللبيب العاقل هو الفطن المتغافل.
الخير في خمسة:قال الشافعي رحمه الله:الخير في خمسة:غنى النفس وكف الأذىوكسب الحلال والتقوىوالثقة بالله.
امساك العصا:قيل للشافعي رحمه الله: ما لك تكثر من امساك العصا, ولست بضعيف؟قال: لأتذكر أني مسافر.
مؤهلات الرياسة:قال الشافعي رحمه الله:آلات الرياسةخمس:صدق اللهجة وكتمان السروالوفاء بالعهودوابتداءالنصيحة وأداء الأمانة.
ضياع:
قال الشافعي رحمه الله:
ضياع العالم أن يكون بلا اخوان.
وضياع الجاهل قلة عقله.
وأضيع منهما من واخى لا عقل له.
من استغضب:
قال الشافعي رحمه الله:
من استغضب فلم يغضب فهو حمار, ومن استرضي فلم يرضى فهو شيطان.
قال الشافعي رحمه الله:
من استغضب فلم يغضب فهو حمار, ومن استرضي فلم يرضى فهو شيطان.
ثلاثة لا تقربها:
قال الربيع: قال الشافعي رحمه الله:
يا ربيع, اقبل مني ثلاثة:
لا تخوضنّ في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم, فان خصمك النبي غدا.
ولا تشتغل بالكلام, فاني قد اطلعت من أهل الكلام على التعطيل.
ولا تشتغل بالنجوم.
قال الربيع: قال الشافعي رحمه الله:
يا ربيع, اقبل مني ثلاثة:
لا تخوضنّ في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم, فان خصمك النبي غدا.
ولا تشتغل بالكلام, فاني قد اطلعت من أهل الكلام على التعطيل.
ولا تشتغل بالنجوم.
الشبع:
قال الشافعي رحمه الله:
الشبع س\يثقل البدن, ويقسي القلب, ويزيل الفطنة, ويجلب النوم, ويضعف عن العبادة.
قال الشافعي رحمه الله:
الشبع س\يثقل البدن, ويقسي القلب, ويزيل الفطنة, ويجلب النوم, ويضعف عن العبادة.
الزهد:
قال الربيع: قال الشافعي رحمه الله:
عليك بالزهد, فان الزهد على الزاهد أحسن من الحلي على المرأة الناهد
قال الربيع: قال الشافعي رحمه الله:
عليك بالزهد, فان الزهد على الزاهد أحسن من الحلي على المرأة الناهد