السلامْ عليكم ورحمة لله وبركاتهْ
سأحكي قصتي بإختصآرْ لأنها طويلة جدا ، وأعتذرْ منكمْ لأنني لمْ أجدْ ملجأ إلى هنا ،
أنا شآبْ من إحدى الولايات الشرقية ، عمري 22 سنةْ ، ولدت في جوْ أسري رآئعْ ، ما يخص وآلو والحمد للهْ ، إلى هنا كل شيئ عادي ، حيث أنني أنا الوحيدْ الذكرْ في العائلة ولدي أختينْ ، كبيرة وصغيرة ، وليسَ لدي أخْ / ذاتْ ليلة دعوة لله ، أن يرزقني بأخْ لقتلْ مرارة العيشِ وحيدا ، والتخلص من تلك الأفكارْ ، إلى أن إنقلبت حياتنا رأسآ على عقبْ أواخرْ 2010 ،
حيث أن والدي قرر أن يطلق الوالدة ، دون سابق إنذار ، دون أعذار ، دون مبررات ،، بلى أسبابْ
ماكان والو ،، قبل رمضآن ما يدخل بنهارْ خرجْ من الدار ، وحدو أنا كنت غايبْ عن البيتْ ،
دخلت للدار لقيتو ماكاشْ ، سألت الوالدة قاتلي خرجْ من الدار ْ، المهمْ
إتصلتْ بيه وعرفت وين راه ، ورحتلو حكيت معاه ، ما خليت ما قتلو ، بكيتلو وشكيتلو ، والو ،
ما نفع فيه والو ، ما لقيت ما ندير ، رحت لعمامي ، خوالي ، كيف كيف ، مقرر على الطلاقْ ،
أيا وفات رمضآن ، وفي صيف 2011 قرر باش يتزوجْ ، وتزوجْ أنا ما حضرتش للعرس
ما قدرتش يا خاوتي صدقوني ، من هول الصدمة هاذيك ، راهي مأثرة فيا للآنْ ،
كملْ الزواجْ ، وكل شيئ فاتْ ، بعدها أنا رحت لدار جدي ، عندي خالي كبير عليا بعامين ، ديما أنا وهو ، خارطين على بعضانا ، نسهرو نحوسو كيف كيف ،، كل شيئ مع بعضانا ،
المهمْ في 2012 أنا ما علابالي بوالو ،، الوالدة ربي يهديها ، تعرفت على واحد ، بحكم أنو رايحة تتزوجْ ، في غيابي ، في ظهري عادي نورمال ،، ما دارتلها حتى حسابْ ، أنا فقتْ بيها ودرت روحي كلي ماكان والو ، قلت بلاك يجي النهار اللي يهديها ربي ، مي ماكاشْ ، واشْ تحبْ ،
حكمت عليها روحي بزآفْ ، قلت ما نديرلها والو ، رآهي أمي ، اللي ولدتني ، اللي رباتني منين كنت صغير ، عجزت يآ خاوتي ولله عجزتْ ، خليتها لربي ، ما ضربتها ما والو ،
في 2012 ، في الأشهر الأولى ، واحد الليلة أنا ساهر في الدار ،، قاتلي يآ وليدي إديني لسبيطارْ ،
تشوكيتْ يما مريضة وكبيرة شوية / خفت عليها ، أديتها لسبيطارْ ، مي ماكاش في بالي والو ،،
غير الخيرْ ، بكيت عليها ، وما رقدتشْ بزاف أياماتْ ، ونهار اللي روحت من سبيطارْ ، روحتْ عادي ، حتى واحد النهارْ هزيت واحد الورقة ، وإكتشفت الحقيقة ، ثمة في اللحظة هاذيك الدنيا دارت بيا ، فقدتْ الوعيْ تاعيْ ، غبت عن الدنيا ، وجدتْ أن أمي العزيزة ، أمي اللي رباتني ، أمي اللي كنت حاسبها مرآ ، أمي اللي نحبها ، جابتْ طفلْ في الحرامْ ، يآ إلهِ ماكاش اللي يقدر يتصورْ روحو في مكاني ، ماكاش اللي يقدر يحسْ واش حسيت في تلك اللحظة بالذات ، عمات عيني ، وخممت في القتلْ مباشرة ، ورحت للكوزينة ، لقيت خنجرْ كبير جدا ، ورحت مباشرة إليها ،
في تلك اللحظة ، في تلك اللحظة غاب الضمير ، في تلك اللحظة نسيت ربي ، في تلك اللحظة فقدت لذة العيش فوق أرض ربي ، في تلك اللحظة نسيت كل شيئ ، في تلك اللحظة نسيت بلي العبد يغلطْ في تلك اللحظة فقدت التفكير ، في تلك اللحظة تحولت إلى آلة قتلْ ، في تلك اللحظة قريب نخسر الدنيا والآخرة ، نظرت إليها قليلا ، ثم أصبحت تبكي أمامي ، ما لقيت واش ندير ، خرجت من الدار
توجهت مباشرة إلى أقرب محطة مسافرين ، وركبت في أول سيارة ، رحت لمدينة أخرى بعيدة
سأمحوني خاوتي ، سأمحوني ، لأنني أكتب هاته الكلمات وأتعذبْ عذابْ شديدْ ، حملت في يدي خنجري ، وبدأت أشرحْ لحمي ، لم أترك مكانا إلآ وخربته بالخنجرْ ، سآل مني الكثير من الدمْ تلك الليلة ولم أذهب إلى أي مستشفى ، ونمت في العراءْ ، ثم في اليوم الموالي عدت إلى البيتْ ، حملت عنوان الشخصْ ، وتوجهت مباشرة إلى مقر سكناه ، لأنه يسكن في مكان آخر بعيد جدا ،
ذهبت أنا وصديقي وحملت كل شيئ لأنفذ جريمتي ، سألت الناس عن مكان إقامته مع أهله ، ووصلت إلى العنوانْ ، ماكان ينقصني إلآ التنفيذ والهربْ إلى مكان بعيييد جدا ،
ولكن وبينما أنا وصديقي ننتظرْ ، وإذْ بالشرطة تداهمنا من كل مكانْ ، قف أنت محاصر ، قف قف قف قف ، لحسن الحظْ تركت أدوات الجريمة بعيدة عني بمسافة تحسبا لأي أمر طارئ ، فتشنا رجال الشرطة ، ولم يتكلمو في أي شيئ يخص الموضوع ، ثم أخذونا إلى المركزْ ، وأخذو معلوماتي كاملة ، وبصماتي وكل شيئ عني ، صوروني ، و و و ، ثم أخذونا إلى فندق قريب من مركز الشرطة ، بقينا هناك ليلة كاملة مع حراسة مشددة ، 4 حراس أمام باب الغرفة ،
بقينا في الغرفة إلى أن حانت الساعة 5 صباحا ، أخذونا إلى مركز الشرطة ، إسترجعنا حاجياتنا ، وأعادونا إلى حيث نسكنْ ، وسلمونا إلى شرطة مقر سكنانا ، وأتى خبير نفسي ، و و و
المهمْ عدت إلى البيت ليوم واحد فقط ثم خرجت من جديد وسافرت بعيدا جدا ، وهناك بدأت قصة التشردْ المرْ ، ومرحلة فقدان المشاعرْ والأحاسيس ، في تلك المرحلة جربت كل شيئ
جميع أنواع المسكرات ، والمخذرات و و و و ...... أنا الآن غارق فيها ولا أمل لي في العودة إلى الطريق المستقيم ، وفكرة القتلْ مازالت في رأسي ، لم أستطع نزعها أبدا ، لا أستطيع
أنا أفكر في فيها ليل نهار 24/24 ، لا أنام الليل أبدا ، لا أستطيع النومْ لا أستطيع فعل أي شيئ
أنا مدمن أنا حقير ليس في وسعي عمل شيئ ، وأنا مصمم على فكرة القتل اللعينة ،
ثم سأنتحرْ ، لأنني لا أملك أية مشآعر أبدا ، من يوم ذلك الحادث ، وأنا لا أحس بشيئ ،
لا أستطيع البكاء مهما حاولت ، لا أستطيع التعاطف مع أحد ،
أنا آلة الآنْ همي الوحيد هو القتل وفقط ،
كتبت هذا الموضوع وإختصرت قدر إمكاني لأن القصة طويلة جدا ،
أريد أن أسمعَ آرآئكمْ بكل رحابة صدر ،
آسف يآ إخواني لا أستطيع نزع فكرة القتل من رأسي مهما تحاولونْ
هذه قصتي أكبتها هنا ، ربما لنْ أعيش وربما لن أعود يوما ما ،
سأحكي قصتي بإختصآرْ لأنها طويلة جدا ، وأعتذرْ منكمْ لأنني لمْ أجدْ ملجأ إلى هنا ،
أنا شآبْ من إحدى الولايات الشرقية ، عمري 22 سنةْ ، ولدت في جوْ أسري رآئعْ ، ما يخص وآلو والحمد للهْ ، إلى هنا كل شيئ عادي ، حيث أنني أنا الوحيدْ الذكرْ في العائلة ولدي أختينْ ، كبيرة وصغيرة ، وليسَ لدي أخْ / ذاتْ ليلة دعوة لله ، أن يرزقني بأخْ لقتلْ مرارة العيشِ وحيدا ، والتخلص من تلك الأفكارْ ، إلى أن إنقلبت حياتنا رأسآ على عقبْ أواخرْ 2010 ،
حيث أن والدي قرر أن يطلق الوالدة ، دون سابق إنذار ، دون أعذار ، دون مبررات ،، بلى أسبابْ
ماكان والو ،، قبل رمضآن ما يدخل بنهارْ خرجْ من الدار ، وحدو أنا كنت غايبْ عن البيتْ ،
دخلت للدار لقيتو ماكاشْ ، سألت الوالدة قاتلي خرجْ من الدار ْ، المهمْ
إتصلتْ بيه وعرفت وين راه ، ورحتلو حكيت معاه ، ما خليت ما قتلو ، بكيتلو وشكيتلو ، والو ،
ما نفع فيه والو ، ما لقيت ما ندير ، رحت لعمامي ، خوالي ، كيف كيف ، مقرر على الطلاقْ ،
أيا وفات رمضآن ، وفي صيف 2011 قرر باش يتزوجْ ، وتزوجْ أنا ما حضرتش للعرس
ما قدرتش يا خاوتي صدقوني ، من هول الصدمة هاذيك ، راهي مأثرة فيا للآنْ ،
كملْ الزواجْ ، وكل شيئ فاتْ ، بعدها أنا رحت لدار جدي ، عندي خالي كبير عليا بعامين ، ديما أنا وهو ، خارطين على بعضانا ، نسهرو نحوسو كيف كيف ،، كل شيئ مع بعضانا ،
المهمْ في 2012 أنا ما علابالي بوالو ،، الوالدة ربي يهديها ، تعرفت على واحد ، بحكم أنو رايحة تتزوجْ ، في غيابي ، في ظهري عادي نورمال ،، ما دارتلها حتى حسابْ ، أنا فقتْ بيها ودرت روحي كلي ماكان والو ، قلت بلاك يجي النهار اللي يهديها ربي ، مي ماكاشْ ، واشْ تحبْ ،
حكمت عليها روحي بزآفْ ، قلت ما نديرلها والو ، رآهي أمي ، اللي ولدتني ، اللي رباتني منين كنت صغير ، عجزت يآ خاوتي ولله عجزتْ ، خليتها لربي ، ما ضربتها ما والو ،
في 2012 ، في الأشهر الأولى ، واحد الليلة أنا ساهر في الدار ،، قاتلي يآ وليدي إديني لسبيطارْ ،
تشوكيتْ يما مريضة وكبيرة شوية / خفت عليها ، أديتها لسبيطارْ ، مي ماكاش في بالي والو ،،
غير الخيرْ ، بكيت عليها ، وما رقدتشْ بزاف أياماتْ ، ونهار اللي روحت من سبيطارْ ، روحتْ عادي ، حتى واحد النهارْ هزيت واحد الورقة ، وإكتشفت الحقيقة ، ثمة في اللحظة هاذيك الدنيا دارت بيا ، فقدتْ الوعيْ تاعيْ ، غبت عن الدنيا ، وجدتْ أن أمي العزيزة ، أمي اللي رباتني ، أمي اللي كنت حاسبها مرآ ، أمي اللي نحبها ، جابتْ طفلْ في الحرامْ ، يآ إلهِ ماكاش اللي يقدر يتصورْ روحو في مكاني ، ماكاش اللي يقدر يحسْ واش حسيت في تلك اللحظة بالذات ، عمات عيني ، وخممت في القتلْ مباشرة ، ورحت للكوزينة ، لقيت خنجرْ كبير جدا ، ورحت مباشرة إليها ،
في تلك اللحظة ، في تلك اللحظة غاب الضمير ، في تلك اللحظة نسيت ربي ، في تلك اللحظة فقدت لذة العيش فوق أرض ربي ، في تلك اللحظة نسيت كل شيئ ، في تلك اللحظة نسيت بلي العبد يغلطْ في تلك اللحظة فقدت التفكير ، في تلك اللحظة تحولت إلى آلة قتلْ ، في تلك اللحظة قريب نخسر الدنيا والآخرة ، نظرت إليها قليلا ، ثم أصبحت تبكي أمامي ، ما لقيت واش ندير ، خرجت من الدار
توجهت مباشرة إلى أقرب محطة مسافرين ، وركبت في أول سيارة ، رحت لمدينة أخرى بعيدة
سأمحوني خاوتي ، سأمحوني ، لأنني أكتب هاته الكلمات وأتعذبْ عذابْ شديدْ ، حملت في يدي خنجري ، وبدأت أشرحْ لحمي ، لم أترك مكانا إلآ وخربته بالخنجرْ ، سآل مني الكثير من الدمْ تلك الليلة ولم أذهب إلى أي مستشفى ، ونمت في العراءْ ، ثم في اليوم الموالي عدت إلى البيتْ ، حملت عنوان الشخصْ ، وتوجهت مباشرة إلى مقر سكناه ، لأنه يسكن في مكان آخر بعيد جدا ،
ذهبت أنا وصديقي وحملت كل شيئ لأنفذ جريمتي ، سألت الناس عن مكان إقامته مع أهله ، ووصلت إلى العنوانْ ، ماكان ينقصني إلآ التنفيذ والهربْ إلى مكان بعيييد جدا ،
ولكن وبينما أنا وصديقي ننتظرْ ، وإذْ بالشرطة تداهمنا من كل مكانْ ، قف أنت محاصر ، قف قف قف قف ، لحسن الحظْ تركت أدوات الجريمة بعيدة عني بمسافة تحسبا لأي أمر طارئ ، فتشنا رجال الشرطة ، ولم يتكلمو في أي شيئ يخص الموضوع ، ثم أخذونا إلى المركزْ ، وأخذو معلوماتي كاملة ، وبصماتي وكل شيئ عني ، صوروني ، و و و ، ثم أخذونا إلى فندق قريب من مركز الشرطة ، بقينا هناك ليلة كاملة مع حراسة مشددة ، 4 حراس أمام باب الغرفة ،
بقينا في الغرفة إلى أن حانت الساعة 5 صباحا ، أخذونا إلى مركز الشرطة ، إسترجعنا حاجياتنا ، وأعادونا إلى حيث نسكنْ ، وسلمونا إلى شرطة مقر سكنانا ، وأتى خبير نفسي ، و و و
المهمْ عدت إلى البيت ليوم واحد فقط ثم خرجت من جديد وسافرت بعيدا جدا ، وهناك بدأت قصة التشردْ المرْ ، ومرحلة فقدان المشاعرْ والأحاسيس ، في تلك المرحلة جربت كل شيئ
جميع أنواع المسكرات ، والمخذرات و و و و ...... أنا الآن غارق فيها ولا أمل لي في العودة إلى الطريق المستقيم ، وفكرة القتلْ مازالت في رأسي ، لم أستطع نزعها أبدا ، لا أستطيع
أنا أفكر في فيها ليل نهار 24/24 ، لا أنام الليل أبدا ، لا أستطيع النومْ لا أستطيع فعل أي شيئ
أنا مدمن أنا حقير ليس في وسعي عمل شيئ ، وأنا مصمم على فكرة القتل اللعينة ،
ثم سأنتحرْ ، لأنني لا أملك أية مشآعر أبدا ، من يوم ذلك الحادث ، وأنا لا أحس بشيئ ،
لا أستطيع البكاء مهما حاولت ، لا أستطيع التعاطف مع أحد ،
أنا آلة الآنْ همي الوحيد هو القتل وفقط ،
كتبت هذا الموضوع وإختصرت قدر إمكاني لأن القصة طويلة جدا ،
أريد أن أسمعَ آرآئكمْ بكل رحابة صدر ،
آسف يآ إخواني لا أستطيع نزع فكرة القتل من رأسي مهما تحاولونْ
هذه قصتي أكبتها هنا ، ربما لنْ أعيش وربما لن أعود يوما ما ،