ما أجملها من أخوه وما أروعها من نفحات إيمانية عذبه .. يستشعرها الأخ تجاه أخيه..فتسري في عروقه سريان الماء الزلال بعد فورة عطش شديد فيثلج صدره .. ويروى ضمأه ، ليعود للقلب نقاءه وللنفس صفاؤها..فتطمئن الروح وتعود لتنشر أريج الود والحب من جديد .....لا يستطيع اللسان التعبير عن كل ما في النفس تجاههم ، ولكن تأبى النفس إلا أن تبين بعض ما يتلجلج في الصدر .. ويشتعل في الأعماق
ومع عودة الذكريات...... يعود الأمل ..
ومع عودة الذكريات...... يعود الأمل ..