رويدك سيدي الكريم....
لم تعد الاشعار تستهويني,,,
ولم يعد كلام الهوى يعنيني....
ولم يعد الغزل من هواياتي.....
يا من أسميت نفسك نزااااار....
يا من توجت نفسك ملكا للخواطر والاشعار....
يا من لقبوك بأسماء وأوصاف ...لا تعنيك لا من بعيد ولا من قريب....
أما زلت كما عهدتك....تهوى التبجح هنا وهناك.....
وتنعت نفسك انك ملك أمير مملكة النساء....
رويدك حبيبي نزار.....
فلست امرأة كباقي النساء....
فأنا امرأة كسرت غرورك..
..فزادتك تكبرا فافتراء....
لا لشيء سوى انني أنثى تهوى البقاء...
تهوى الشموخ تهوى علو السماء...
أجل أنا امرأة لست كباقي النساء...
فكم حاولت اغوائي,إغرائي,بيعي وشرائي بجملة هدايا وفراء....
كم ألفت الاشعار لتجعلني أنثى في نظرك...
وتكون في نظر نفسك رجلا بكل ما للكلمة من معنى ....
رويدك جبيبي نزار....لست إمرأة تهوى الأشعار...
لست ممن تهوى الرضوخ والانكسار....
لست أنثى بمفهومك....الحيواني....
فلو عرفتني لن تكون قد عرفت اي من النساء..
لانك لم تعرف عنها سوى تفاصيل جسمها,رسمها,ملامحها او جملة اشياء....
اخبرتك انك سلطان...واخبرتها انها سيدة النساء......
توجتها أميرة ....وتوجتك سلطان الحب بدون عناء.....
زادتك غرورا برجولتك...وزدتها فخرا بأنوثة زائفة...
عفوا حبيبي نزار....
ليس الكلام من يجعلني انثى....
وليست الاوصاف من تجعلني انثى....
وليست الأشعار تكفيني لأشعر بأنوثة انا أساسها....
وليس وجودك سببا في وجودي....وبقائي في الحياة....
فأنا لست امرأة كباقي النساء....
أنا من تصنع الأشعار....
من تحيك كلام الهوى من غير تكلف أو عناء....
أنا من تقتل وتحي الرجال ....
أنا من ملأت مقبرة العشق بشهداء الحب منذ غابر الزمان....
اتأتي اليوم لتشتريني بجملة اشعار....اذهب بعيدا فعشقي ليس له ثمن بين التجار.....وقلبي ليس له باب ولاتكفيه كلمة واحدة باختصار...
ولأنني امرأة لست كباقي النساء....
سأعشق رجلا ليس كباقي الرجال......
لم تعد الاشعار تستهويني,,,
ولم يعد كلام الهوى يعنيني....
ولم يعد الغزل من هواياتي.....
يا من أسميت نفسك نزااااار....
يا من توجت نفسك ملكا للخواطر والاشعار....
يا من لقبوك بأسماء وأوصاف ...لا تعنيك لا من بعيد ولا من قريب....
أما زلت كما عهدتك....تهوى التبجح هنا وهناك.....
وتنعت نفسك انك ملك أمير مملكة النساء....
رويدك حبيبي نزار.....
فلست امرأة كباقي النساء....
فأنا امرأة كسرت غرورك..
..فزادتك تكبرا فافتراء....
لا لشيء سوى انني أنثى تهوى البقاء...
تهوى الشموخ تهوى علو السماء...
أجل أنا امرأة لست كباقي النساء...
فكم حاولت اغوائي,إغرائي,بيعي وشرائي بجملة هدايا وفراء....
كم ألفت الاشعار لتجعلني أنثى في نظرك...
وتكون في نظر نفسك رجلا بكل ما للكلمة من معنى ....
رويدك جبيبي نزار....لست إمرأة تهوى الأشعار...
لست ممن تهوى الرضوخ والانكسار....
لست أنثى بمفهومك....الحيواني....
فلو عرفتني لن تكون قد عرفت اي من النساء..
لانك لم تعرف عنها سوى تفاصيل جسمها,رسمها,ملامحها او جملة اشياء....
اخبرتك انك سلطان...واخبرتها انها سيدة النساء......
توجتها أميرة ....وتوجتك سلطان الحب بدون عناء.....
زادتك غرورا برجولتك...وزدتها فخرا بأنوثة زائفة...
عفوا حبيبي نزار....
ليس الكلام من يجعلني انثى....
وليست الاوصاف من تجعلني انثى....
وليست الأشعار تكفيني لأشعر بأنوثة انا أساسها....
وليس وجودك سببا في وجودي....وبقائي في الحياة....
فأنا لست امرأة كباقي النساء....
أنا من تصنع الأشعار....
من تحيك كلام الهوى من غير تكلف أو عناء....
أنا من تقتل وتحي الرجال ....
أنا من ملأت مقبرة العشق بشهداء الحب منذ غابر الزمان....
اتأتي اليوم لتشتريني بجملة اشعار....اذهب بعيدا فعشقي ليس له ثمن بين التجار.....وقلبي ليس له باب ولاتكفيه كلمة واحدة باختصار...
ولأنني امرأة لست كباقي النساء....
سأعشق رجلا ليس كباقي الرجال......