لا تحاول أن تلعب بامرأة... .أو بكيان إمرأة...
فقد ينقلب السحر على الساحر...وبدلا من الفوز تكون انت الخاسر.....
......
.....
....امرأة من نااااااار!!!.....
من قال ان الأنوثة انكسار...
ان المرأة ضعف ,صمت وقلة حيلة.....
من اسكنها قوقعة القيود وألبسها ثوب السكينه....
كنت....بالأمس طفلة من غبار....
تلهوا بها تارةوترميها تارة للأقدار.....
لكني اليوم....امرأة أخرى...
امرأة من نار....
فبالأمس احببتك....وكنت مملكتك...للحظة...اوبضع لحظات....
كنت فيها أميرة الأميرات.....
لكن اليوم....حين هجرت قلبي...
ماتت قطتك الوديعة...وولدت لبؤة من نار....
أجل سيدي الكريم....بلغ السيل الزبى....
وبلغ صمتي قمم الجبال.....
اليوم ولدت من رحم الخيانة وغدر الرجال....
عفوا سادتي....لم يكن يحمل اي مروءة للرجال....
سنتبادل اليوم الأدوار....ستكون الضحية وسأكون الجلاد....
ساصنع من مشاعري نوعا جديدا من القيود.....
سأنسج الأغلال من جملة عهود.....
عهود أنت زينتها بقسم الآباء والجدود....
يأحرقك بشيء من الحنان....
لا تخف فلن تشعر معي الا كما كنت دوما...بالأمان ثم الأمان.....
سيكون لهبي...كلمات لطالما رددتها...لن تبارح لسانك ...فواأسفاه لقد أدمنتها....
سأترك مشعلي في غرفتك معلقا....فبين دفاترك كنت أنام.....
وعلى وسادتك لطالما نسجت لي جملة أحلام....
وعلى ملابسك عطري فواح على الدوام....
سأتجول كالطيف في أرجاء المكان....
كما كنت دوما...حين كنت حبيبتك....
فقد قلت لي يوما:اني اسكن غرفتك...وعلى وسادتك الخالية طيفي ينام....
لا تذهب بعيدا....فحتى إن غادرت المكان.....سأرافقك...الى حدود العقل...الى اللامكان,....
فذكرايا ترسخ في الأذهان....
إن حاولت. مسحها....فبع ذاكرتك للشيطان.....فإن نسيتني....
فهل ستغادرك قصائد شعري.....
عبق روائحي.....همساتي.....لمسات أناملي......حاى انفاسي تعطر المكان......
.ولا تحاول ان تغمض العيون.....فقد يزورك شيىء من الجنون....
ستراني رفقة آخر ....او في أحضان المجهول....
وستحاول فتح ذراعيك لتعانقني...سيكون العناق سرابا...وضربا من الخيال....
اليوم هبت رياحا قوية....فنسفت الغبار...
أخذت أحلامي الساذجة....ضعفي....صمتي....قلة حيلتي....حبي الذي انهنكي ....وولدت امرأة من نار.....
سأعذبك بشيء من الهدوء والسكينة....
سيكون سلاحي...ملكك انت....فانا كلي اسكنك.....وان لم تعترف....
فذق مني بعض اصناف الحب البديلة..
ولتتعلم نساء الكون مني. القليلا....
فقد ينقلب السحر على الساحر...وبدلا من الفوز تكون انت الخاسر.....
......
.....
....امرأة من نااااااار!!!.....
من قال ان الأنوثة انكسار...
ان المرأة ضعف ,صمت وقلة حيلة.....
من اسكنها قوقعة القيود وألبسها ثوب السكينه....
كنت....بالأمس طفلة من غبار....
تلهوا بها تارةوترميها تارة للأقدار.....
لكني اليوم....امرأة أخرى...
امرأة من نار....
فبالأمس احببتك....وكنت مملكتك...للحظة...اوبضع لحظات....
كنت فيها أميرة الأميرات.....
لكن اليوم....حين هجرت قلبي...
ماتت قطتك الوديعة...وولدت لبؤة من نار....
أجل سيدي الكريم....بلغ السيل الزبى....
وبلغ صمتي قمم الجبال.....
اليوم ولدت من رحم الخيانة وغدر الرجال....
عفوا سادتي....لم يكن يحمل اي مروءة للرجال....
سنتبادل اليوم الأدوار....ستكون الضحية وسأكون الجلاد....
ساصنع من مشاعري نوعا جديدا من القيود.....
سأنسج الأغلال من جملة عهود.....
عهود أنت زينتها بقسم الآباء والجدود....
يأحرقك بشيء من الحنان....
لا تخف فلن تشعر معي الا كما كنت دوما...بالأمان ثم الأمان.....
سيكون لهبي...كلمات لطالما رددتها...لن تبارح لسانك ...فواأسفاه لقد أدمنتها....
سأترك مشعلي في غرفتك معلقا....فبين دفاترك كنت أنام.....
وعلى وسادتك لطالما نسجت لي جملة أحلام....
وعلى ملابسك عطري فواح على الدوام....
سأتجول كالطيف في أرجاء المكان....
كما كنت دوما...حين كنت حبيبتك....
فقد قلت لي يوما:اني اسكن غرفتك...وعلى وسادتك الخالية طيفي ينام....
لا تذهب بعيدا....فحتى إن غادرت المكان.....سأرافقك...الى حدود العقل...الى اللامكان,....
فذكرايا ترسخ في الأذهان....
إن حاولت. مسحها....فبع ذاكرتك للشيطان.....فإن نسيتني....
فهل ستغادرك قصائد شعري.....
عبق روائحي.....همساتي.....لمسات أناملي......حاى انفاسي تعطر المكان......
.ولا تحاول ان تغمض العيون.....فقد يزورك شيىء من الجنون....
ستراني رفقة آخر ....او في أحضان المجهول....
وستحاول فتح ذراعيك لتعانقني...سيكون العناق سرابا...وضربا من الخيال....
اليوم هبت رياحا قوية....فنسفت الغبار...
أخذت أحلامي الساذجة....ضعفي....صمتي....قلة حيلتي....حبي الذي انهنكي ....وولدت امرأة من نار.....
سأعذبك بشيء من الهدوء والسكينة....
سيكون سلاحي...ملكك انت....فانا كلي اسكنك.....وان لم تعترف....
فذق مني بعض اصناف الحب البديلة..
ولتتعلم نساء الكون مني. القليلا....