لآ شَيْـئَ مُهـمْ
:: عضو مُتميز ::
السلام عليككم و رحمة الله و برككاته
لاشيء يحدث بدون سبب ..!!
لامصادفات في هذه الحياة .
. ولا ثغرات ولا فجوات غير مكتملة .
الكون مكتمل
ويسير وفق قوانين
لاتحابي أحد
ولا تعادي أحد .
.هي اعمالكم توفى إليكم
بدقة متناهية ..
فاعلم
أن لله لم يترك الأمور تسير
" سبهلله " حشاه سبحانه ..
ما أصابك من سوء
ارجع لنفسك
وراجع افكارك ونوياك ومشاعرك ..
ارجع لنقطة الإنحراف
واعتذر واعلن السماح
واطلب من ربك العفو
والمغفرة واعلن للكون المحبة ..
ما عملته أو نويته
أو شعرت به من الخير
سيكافئك الله
وتنال من ربك الجزاء الأوفى ..
ما انتزع منك
اعلم انه عاااااااااائد إليك
وبشكل مضاعف ..
فتيقن أنك تحصد
من نفس البذور التي تزرعها ...
"جاءت امرأة إلى داوود عليه السلام
فقالت: يا نبي الله..
أربك ظالم أم عادل ؟!
فقال داود:
ويحك يا امرأة!
هو العدل الذي لا يجور!
ثم قال لها: ما قصتك؟؟
قالت:
أنا أرملة عندي ثلاث بنات
أقوم عليهن من غزل يدي..
فلما كان أمس شدّدت
غزلي في خرقة حمراء
وأردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه
وأبلّغ به أطفالي
فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ
و أخذ الخرقة
والغزل وذهب،
وبقيت حزينة لا أملك شيئاً
أبلّغ به أطفالي..
فبينما المرأة مع داود عليه السلام
في الكلام إذا بالباب يطرق على داود
فأذن له بالدخول
وإذا بعشرة من التجار
كل واحد بيده:
مائة دينار
فقالوا: يا نبي الله أعطها لمستحقها ..
فقال لهم داود عليه السلام:
ما كان سبب حملكم هذا المال؟
قالوا يا نبي الله
كنا في مركب فهاجت علينا
الريح وأشرفنا على الغرق
فإذا بطائر
قد ألقى علينا خرقة حمراء
وفيها غزل فسدّدنا به
عيب المركب
فهانت علينا
الريح وانسد العيب
ونذرنا لله أن يتصدّق كل واحد
منا بمائة دينار
وهذا المال بين يديك فتصدق به
على من أردت، فالتفت داود
- عليه السلام -
إلى المرأة وقال لها:
ربٌ يتاجرُ لكِ في البر
والبحر وتجعلينه ظالمًا ..
و أعطاها الألف دينار
وقال: أنفقيها على أطفالك ...."
إن الله لا يبتليك بشي إلا وبه خير لك .
. حتى وإن ظننت العكس ..
فأرح قلبك-
لَولا البَلاء لكانَ يُوسف مُدلّلا فِي حضن أبِيه ولكِنّـه مَع البلَاء صار..
عَزِيز مِصر.
.أفنضيـق بعد هذا ..؟!
كُونوا عَلى يَقينَ .
.أنْ هُناكَ شَيئاً يَنتظْرُكمَ بعَد الصَبر ..
ليبهركم فيْنسيّكم مَرارَة الألَمْ"
فاحسن الظن بخالقكم
تنالو ما يرضى نفوسكم..وقلوبكم
ولاتحزن ان منع الله عنك
شي تحبة فلو علمتو
ما يدبرة عزوجل
لاموركم لذابت
قلوبكم من محبتة
فسبحانك الهي مااعظمك
بتدبير وتسير امور
خلقك ومخلوقاتك...
سبحانك لاالة الا انت اني كنت من الظالمين
ممآ رآق لي
لاشيء يحدث بدون سبب ..!!
لامصادفات في هذه الحياة .
. ولا ثغرات ولا فجوات غير مكتملة .
الكون مكتمل
ويسير وفق قوانين
لاتحابي أحد
ولا تعادي أحد .
.هي اعمالكم توفى إليكم
بدقة متناهية ..
فاعلم
أن لله لم يترك الأمور تسير
" سبهلله " حشاه سبحانه ..
ما أصابك من سوء
ارجع لنفسك
وراجع افكارك ونوياك ومشاعرك ..
ارجع لنقطة الإنحراف
واعتذر واعلن السماح
واطلب من ربك العفو
والمغفرة واعلن للكون المحبة ..
ما عملته أو نويته
أو شعرت به من الخير
سيكافئك الله
وتنال من ربك الجزاء الأوفى ..
ما انتزع منك
اعلم انه عاااااااااائد إليك
وبشكل مضاعف ..
فتيقن أنك تحصد
من نفس البذور التي تزرعها ...
"جاءت امرأة إلى داوود عليه السلام
فقالت: يا نبي الله..
أربك ظالم أم عادل ؟!
فقال داود:
ويحك يا امرأة!
هو العدل الذي لا يجور!
ثم قال لها: ما قصتك؟؟
قالت:
أنا أرملة عندي ثلاث بنات
أقوم عليهن من غزل يدي..
فلما كان أمس شدّدت
غزلي في خرقة حمراء
وأردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه
وأبلّغ به أطفالي
فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ
و أخذ الخرقة
والغزل وذهب،
وبقيت حزينة لا أملك شيئاً
أبلّغ به أطفالي..
فبينما المرأة مع داود عليه السلام
في الكلام إذا بالباب يطرق على داود
فأذن له بالدخول
وإذا بعشرة من التجار
كل واحد بيده:
مائة دينار
فقالوا: يا نبي الله أعطها لمستحقها ..
فقال لهم داود عليه السلام:
ما كان سبب حملكم هذا المال؟
قالوا يا نبي الله
كنا في مركب فهاجت علينا
الريح وأشرفنا على الغرق
فإذا بطائر
قد ألقى علينا خرقة حمراء
وفيها غزل فسدّدنا به
عيب المركب
فهانت علينا
الريح وانسد العيب
ونذرنا لله أن يتصدّق كل واحد
منا بمائة دينار
وهذا المال بين يديك فتصدق به
على من أردت، فالتفت داود
- عليه السلام -
إلى المرأة وقال لها:
ربٌ يتاجرُ لكِ في البر
والبحر وتجعلينه ظالمًا ..
و أعطاها الألف دينار
وقال: أنفقيها على أطفالك ...."
إن الله لا يبتليك بشي إلا وبه خير لك .
. حتى وإن ظننت العكس ..
فأرح قلبك-
لَولا البَلاء لكانَ يُوسف مُدلّلا فِي حضن أبِيه ولكِنّـه مَع البلَاء صار..
عَزِيز مِصر.
.أفنضيـق بعد هذا ..؟!
كُونوا عَلى يَقينَ .
.أنْ هُناكَ شَيئاً يَنتظْرُكمَ بعَد الصَبر ..
ليبهركم فيْنسيّكم مَرارَة الألَمْ"
فاحسن الظن بخالقكم
تنالو ما يرضى نفوسكم..وقلوبكم
ولاتحزن ان منع الله عنك
شي تحبة فلو علمتو
ما يدبرة عزوجل
لاموركم لذابت
قلوبكم من محبتة
فسبحانك الهي مااعظمك
بتدبير وتسير امور
خلقك ومخلوقاتك...
سبحانك لاالة الا انت اني كنت من الظالمين
ممآ رآق لي