السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن سيدنا و حبيبنا و نور قلوبنا محمد عليه أفضل الصلوات و السلام أما بعد إخواني أخواتي في قلبي حكاية أردت مشاركتها معكم أنتم بالنسبة لي أهل حكمة و أحبكم في الله
قصتي بدأت في رمضان 2013 انا من الشباب المدمنين على النت و خاصة لفايسبوك في بداية الشهر الكريم رأيت صفحة إسمها ولاد و بنات الفاميليا أعجبت بإسم الصفحة لذا عمل إشتراك و أصبحت دائما أطلع على الصفحة من وقت إلى أخر هاته الصفحة فيها تقريبا 8 مشرفين كان كل واحد فيهم يضع منشور ضحك أو من أقوال هتلر أو .......إلا مشرفة منذ بداية رمضان و هي تضع مناشير عن الدين و كل ليلة بعد صلاة التراويح تضح حلقة عن حياة رسولنا الكريم كنت عندما أرى منشوراتها أقول في نفسي مابال هاته الفتاة هل يوجد من لا يعرف كيف عاش محمد عليه الصلاة و السلام و ككل ليلة تنشر حلقة من حلقات الرسول قلت لنفسي يا زكي لما لا تشاهد حلقة من الحلقات صراحة بعد مشاهدتي الحلقة الخامسة إكتشفت أنني لا أعرف كل شيء عن محمد عليه الصلاة و السلام لذا قررت أن أبدأ من الحلقة الأولى و أصبحت مدمنا على كل حلقة أشاهدها بتمعن و بعد الحلقة نتناقش على ماجرى في تلك الحلقة يوم بعد يوم وجدت نفسي أحب المشرفة و أنا لم أرها و لم أتكلم معها يوما كل يوم يمر عليا و أنا أفكر كيف سأصل إليها كيف كيف ......في ليلة من ليالي رمضان بعد الإفطار خرجت ذهبت إلى المسجد صليت و بعدها عدت إلى المنزل كالعادة شاهدت على ما أظن الحلقة 15 من حياة الرسول و بعدها نمت في تلك الليلة حلمت أن المشرفة أرسلت إلي طلبة صداقة و كنت مسرورا المهم في اليوم الموالي بعد الإفطار و الصلاة دخلت إلى الفايسبوك صدقوني وصلتني طلب صداقة قبلت الطلب ثم جاءتني رسالة السلام عليكم قلت و عليكم السلام ثم سألتها من أنت أجابت أنا المشرفة في صفحة أولاد و بنات الفاميليا تعجبت و ضحكت قلت لها هل حقا أنت المشرفة قالت والله أنا طرت من الفرحة تحدثنا قليلا معاها ثم ذهبنا إلى النوم في اليوم الموالي بعد الإفطار قلت لها أنا معجب بك و أصدقك القول أنا أحبك و أرغب في خطبتك لا أريد أن أطيل علاقتي بك أنا مستعد من غد أن أرسل والدي إليك و أخطبك قالت لي أنت لا تعرفني و لا تعرف شكلي و أين أقطن قلت لها و الله العظيم حتى و لو تكوني معوقة أو فيك أي خلل لن أتراجع على رغبتي في خطبتك سأقبل بك في كل الحالات أجابتني أنا جزائرية لكنني مقيمة في فرنسا عندما قالت مقيمة نزلت عليا السماء يعني أمر شبه مستحيل أن تكون لي قلت لها يا فلانة أنا لا أستطيع أن أطيل علاقتي بك كنت أظن أنك تقطن في الجزائر لكنك متغربة يعني لازم عليا أنتظر حتى صيف 2014 لكي تأتي إلى الجزائر و أرسل والديا قلت لا أستطيع هي قالت لي إصبر و الأيام تجري و إنشاء الله تتم الخطبة و عدتني بأن كل شيء سيكون على مايرام و بقى الخال هكذا بعد 4 أشهر قررت أن أتحدث مع أخيها و فعلا إتصلت به و قلت له أنا فلان من أم البواقي و أرغب في خطبة أختك على سنة الله قلت له أعلم أنك لن تسطيع أن توافق لأنك لا تعرفني و على فكرة هم من برج بوعريريج المهم أجابني أنا لا أرعفك و لا أرغب في أن أعرف عليك شيء أخطيها و ماتزيدش تحكي معاها قلت له شكرا لك و بعدها تكلمت معها قلت لها أنا يزيني علاقتي بك لازم توقف خوك محبش قالت لي زكي اصبر منا لغدوة يتبلو بزاف اشياء ووعدتني بأن الأمور ستكون على مايرام قبلت و أكملنا حتى جاء يوم و تكلمت البنت مع امها قالت لها هناك رجل يرغب في خطبتي تعجبت لإجابتي امها غير أنساي هاداك الراجل و متزيديش تحكي معاه و موحال نقبل بيه الغريب في الأمر أهلها لا يعرفون عني أو عائلتي اي شيء يظنون انني أرغب في إبنتهم من اجل الأوراق و الذها الى فرنسا و لا يعلمون انني ميسور الحال لدي سيارة و منزل خاص بي من عائلة متدينة و محافظة ابي قام بعمرة و حجتين امي حاجة احسست أنني اذل من طرف عائلتها الفتاة فعلت المستحيل لكي يقبلو بي لكن دون جدوى حتى جيء يوم خيرتها امها بيني و بينها قلت لها تربيتي لا تسمح لي بأن أفرق بينك و بين امك لانه في جميع الأحوال امك هي كل شيء قالت لي حان وقت الفراق في باديء الامر تقبلت لكنني بصراحة اتألم كل ليلة و اموت كل لحظة مع انني خسرتها لكن في نفس الوقت لا ارغب في نسيانها صلينا الإستخارة مرتين او ثلاثة لم يتغير شيء اعلم انني اطلت عليكم سامحوني بزاف و لي عندو إقتراح يتقضل بيه و شكرا للجميع سلام عليكم اخوكم زكي.
قصتي بدأت في رمضان 2013 انا من الشباب المدمنين على النت و خاصة لفايسبوك في بداية الشهر الكريم رأيت صفحة إسمها ولاد و بنات الفاميليا أعجبت بإسم الصفحة لذا عمل إشتراك و أصبحت دائما أطلع على الصفحة من وقت إلى أخر هاته الصفحة فيها تقريبا 8 مشرفين كان كل واحد فيهم يضع منشور ضحك أو من أقوال هتلر أو .......إلا مشرفة منذ بداية رمضان و هي تضع مناشير عن الدين و كل ليلة بعد صلاة التراويح تضح حلقة عن حياة رسولنا الكريم كنت عندما أرى منشوراتها أقول في نفسي مابال هاته الفتاة هل يوجد من لا يعرف كيف عاش محمد عليه الصلاة و السلام و ككل ليلة تنشر حلقة من حلقات الرسول قلت لنفسي يا زكي لما لا تشاهد حلقة من الحلقات صراحة بعد مشاهدتي الحلقة الخامسة إكتشفت أنني لا أعرف كل شيء عن محمد عليه الصلاة و السلام لذا قررت أن أبدأ من الحلقة الأولى و أصبحت مدمنا على كل حلقة أشاهدها بتمعن و بعد الحلقة نتناقش على ماجرى في تلك الحلقة يوم بعد يوم وجدت نفسي أحب المشرفة و أنا لم أرها و لم أتكلم معها يوما كل يوم يمر عليا و أنا أفكر كيف سأصل إليها كيف كيف ......في ليلة من ليالي رمضان بعد الإفطار خرجت ذهبت إلى المسجد صليت و بعدها عدت إلى المنزل كالعادة شاهدت على ما أظن الحلقة 15 من حياة الرسول و بعدها نمت في تلك الليلة حلمت أن المشرفة أرسلت إلي طلبة صداقة و كنت مسرورا المهم في اليوم الموالي بعد الإفطار و الصلاة دخلت إلى الفايسبوك صدقوني وصلتني طلب صداقة قبلت الطلب ثم جاءتني رسالة السلام عليكم قلت و عليكم السلام ثم سألتها من أنت أجابت أنا المشرفة في صفحة أولاد و بنات الفاميليا تعجبت و ضحكت قلت لها هل حقا أنت المشرفة قالت والله أنا طرت من الفرحة تحدثنا قليلا معاها ثم ذهبنا إلى النوم في اليوم الموالي بعد الإفطار قلت لها أنا معجب بك و أصدقك القول أنا أحبك و أرغب في خطبتك لا أريد أن أطيل علاقتي بك أنا مستعد من غد أن أرسل والدي إليك و أخطبك قالت لي أنت لا تعرفني و لا تعرف شكلي و أين أقطن قلت لها و الله العظيم حتى و لو تكوني معوقة أو فيك أي خلل لن أتراجع على رغبتي في خطبتك سأقبل بك في كل الحالات أجابتني أنا جزائرية لكنني مقيمة في فرنسا عندما قالت مقيمة نزلت عليا السماء يعني أمر شبه مستحيل أن تكون لي قلت لها يا فلانة أنا لا أستطيع أن أطيل علاقتي بك كنت أظن أنك تقطن في الجزائر لكنك متغربة يعني لازم عليا أنتظر حتى صيف 2014 لكي تأتي إلى الجزائر و أرسل والديا قلت لا أستطيع هي قالت لي إصبر و الأيام تجري و إنشاء الله تتم الخطبة و عدتني بأن كل شيء سيكون على مايرام و بقى الخال هكذا بعد 4 أشهر قررت أن أتحدث مع أخيها و فعلا إتصلت به و قلت له أنا فلان من أم البواقي و أرغب في خطبة أختك على سنة الله قلت له أعلم أنك لن تسطيع أن توافق لأنك لا تعرفني و على فكرة هم من برج بوعريريج المهم أجابني أنا لا أرعفك و لا أرغب في أن أعرف عليك شيء أخطيها و ماتزيدش تحكي معاها قلت له شكرا لك و بعدها تكلمت معها قلت لها أنا يزيني علاقتي بك لازم توقف خوك محبش قالت لي زكي اصبر منا لغدوة يتبلو بزاف اشياء ووعدتني بأن الأمور ستكون على مايرام قبلت و أكملنا حتى جاء يوم و تكلمت البنت مع امها قالت لها هناك رجل يرغب في خطبتي تعجبت لإجابتي امها غير أنساي هاداك الراجل و متزيديش تحكي معاه و موحال نقبل بيه الغريب في الأمر أهلها لا يعرفون عني أو عائلتي اي شيء يظنون انني أرغب في إبنتهم من اجل الأوراق و الذها الى فرنسا و لا يعلمون انني ميسور الحال لدي سيارة و منزل خاص بي من عائلة متدينة و محافظة ابي قام بعمرة و حجتين امي حاجة احسست أنني اذل من طرف عائلتها الفتاة فعلت المستحيل لكي يقبلو بي لكن دون جدوى حتى جيء يوم خيرتها امها بيني و بينها قلت لها تربيتي لا تسمح لي بأن أفرق بينك و بين امك لانه في جميع الأحوال امك هي كل شيء قالت لي حان وقت الفراق في باديء الامر تقبلت لكنني بصراحة اتألم كل ليلة و اموت كل لحظة مع انني خسرتها لكن في نفس الوقت لا ارغب في نسيانها صلينا الإستخارة مرتين او ثلاثة لم يتغير شيء اعلم انني اطلت عليكم سامحوني بزاف و لي عندو إقتراح يتقضل بيه و شكرا للجميع سلام عليكم اخوكم زكي.